محمود عباس يطالب بالإفراج عن الأموال الفلسطينية المصادرة من قبل إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، إن مجلس الأمن والمجتمع الدولي مسؤولون عن الضغط على إسرائيل لفتح المعابر البرية لقطاع غزة وتسليمها للحكومة الجديدة، ولابد من التوصل لوقف دائم وفوري لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وأضاف "عباس" في كلمته خلال فعاليات المؤتمر الدولي للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، اليوم الثلاثاء، أنه يجب الإفراج عن الأموال الفلسطينية المصادرة من قبل إسرائيل.
وأكد، أن الحل السياسي يتطلب حصول دولة فلسطين على عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس الأمن الرئيس الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة الامم المتحده
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي : إسرائيل تفوقت عسكريًا .. وإيران حافظت على نظامها
أكد العميد محمود محيي الدين، الخبير العسكري والباحث السياسي في الأمن الإقليمي، أن حسابات الحرب الإيرانية الإسرائيلية ليست عسكرية ولكنها استراتيجية، موضحًا أن إسرائيل منتصرة على إيران عسكريًا، واستطاعت في لحظات غرق المجال الجوي الإيراني بطائرات ونشاط استخباراتي مسبق، وتوجيه ضربات قوية واغتيال قادة وعسكريين، وحققت تفوقًا عسكريًا واضحًا.
وأوضح محمود محيي الدين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أنه من الجانب الاستراتيجي، حافظت إيران على دولتها والنظام الحاكم، ولم تندلع الفوضى كما كان مخططًا، مؤكدًا أن إسرائيل استخدمت ضرب الأهداف الاستراتيجية في إيران، المتعلقة بمراكز العمليات ومنشآت تخصيب اليورانيوم وضرب البنية التحتية للحرس الثوري، وبدأت بخلق حالة من الاضطراب بضرب السجن وتقديم رسالة للمعارضة داخل إيران بالتدخل والثورة ضد النظام الحاكم.
وتابع: “إسرائيل بعد 12 يومًا من الحرب لم يكن لديها الاحتياطي اللازم من الذخيرة للاستمرار، وعدد الصواريخ المطلقة من إيران بلغ 500 صاروخ، ومن لمس الأرض ووصل للهدف هو 10% فقط، أي 50 صاروخًا، واستطاعوا إصابة الهدف، وهم من أرهقوا إسرائيل، وهي نسبة التفوق الإيراني”.
وأوضح العميد محمود محيي الدين، أن التفوق الإيراني ليس فقط في الصواريخ، بل إن إيران نجحت من الناحية الاستراتيجية في الحفاظ على نظام الدولة.