وفاة شقيقين مصريين بالسعودية إثر سقوطهما أثناء عملهما بالرياض
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
في إطار استراتيجية وزارة الهجرة للمتابعة المستمرة للمصريين بالخارج، اطمأنت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، بشأن عودة جثماني شقيقين مصريين "محمد عطا" و"خالد عطا"، اللذين توفيا في المملكة العربية السعودية إثر سقوطهما أثناء عملهما في المنطقة الصناعية بالرياض، حيث أكدت الوزيرة أن الوزارة تقف إلى جانبهم في هذا الوقت العصيب.
وفي اتصال هاتفي بذوي الشابين، قدمت وزيرة الهجرة عن خالص عزائها، سائلة الله أن يلهمهم الصبر والسلوان، مضيفة أن الراحلين تركا حزنًا عميقًا لدينا ولدى الجالية المصرية بالسعودية.
وأشارت الوزيرة إلى أن الدولة المصرية، ممثلة في وزارة الهجرة، تولي اهتماماً كبيراً لرعاية أبنائها في الخارج، وتسعى دائماً لتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة لهم ولأسرهم في مثل هذه المواقف الصعبة، مؤكدة أن الوزارة تتابع عن كثب حالة المصريين في الخارج وتعمل على توفير الدعم اللازم لهم بالتعاون مع الجهات المعنية، مؤكدة أن الوزارة ستظل دائماً على استعداد لتقديم الدعم والمساعدة في كل ما يتعلق بشؤون المصريين في الخارج.
تعود تفاصيل الواقعة إلى تعرض شقيقين للموت اختناقًا، أثناء عملهما بالمنطقة الصناعية في الرياض، إثر سقوط أحدهما في بيارة ومحاولة الآخر إنقاذه أثناء عملهما، ما أدى إلى وفاتهما في الواقعة نفسها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزيرة الهجرة السعودية أثناء عملهما
إقرأ أيضاً:
مقتل صيدلانية رفضت صرف دواء دون وصفة طبية في العراق
#سواليف
نعت وزارة الصحة في #العراق، الاربعاء، #الممرضة_الجامعية #حوراء عبد المحسن يونس، إحدى منتسبات #مستشفى_ميسان للطفل والولادة، التي استشهدت إثر هجوم مسلح غادر استهدفها أثناء تأديتها واجبها الإنساني والمهني.
وأكدت الوزارة، في بيان تلقته موازين نيوز، إدانتها واستنكارها الشديدين لهذا الاعتداء الإجرامي الذي طال واحدة من كوادرها الصحية، مشددة على ضرورة محاسبة الجناة وإنزال أقصى العقوبات بحقهم، إنصافاً لروح الشهيدة التي كرّست حياتها في خدمة المرضى والمحتاجين.
ودعت الوزارة الجهات الأمنية المختصة إلى فتح تحقيق عاجل وشامل في الحادث، والكشف عن ملابساته وتقديم المتورطين فيه إلى العدالة، مؤكدة أن حماية الكوادر الصحية هي مسؤولية وطنية تقع على عاتق الجميع.
مقالات ذات صلةو حوراء عبدالمحسن هي صيدلانية عراقية من محافظة ميسان، دخل عليها 4 أشخاص وطلبوا دواء معين، عندما أخبرتهم بأنها لا تستطيع صرفه إلا بوصفة طبية أخرجوا مسدس وقتلوها، بحسب الصحافة العراقية.