بعث سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله ببرقية تهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة بمناسبة نجاح موسم الحج لهذا العام 1445هـ ضمنها سموه خالص تهانيه بالنجاح الكبير الذي تحقق بفضل الله تعالى ثم بفضل ما أولاه خادم الحرمين الشريفين وحكومته الرشيدة ممثلة بكافة الوزارات والقطاعات في المملكة العربية السعودية الشقيقة من عناية كريمة ساهمت بكل جدارة في إنجاحه مثمنا سموه الخطوات الوثابة لأعمال التوسعة ونموها التي يشهدها بيت الله الحرام واستحداث الخدمات والتقنيات الذكية الحديثة المنتشرة في كافة المشاعر التي تلبي احتياجات الحجاج وتعود عليهم بالنفع وتيسير أداء المناسك والتي هي دائما محل اشادة وتقدير وثناء الجميع مقدرا سموه حفظه الله الدور الكبير لأخيه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية ولأخيه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف آل سعود وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا لما يعكفان عليه من عمل دؤوب ومتواصل ولما يوليانه من اهتمام معهود وجهود مقدرة من خلال التنسيق والتكامل بين كافة القطاعات المعنية بتنفيذ خطة الحج على أفضل وجه سائلا سموه الباري جل وعلا أن يتقبل من الجميع خالص الدعاء وصالح الأعمال في هذه الأيام المباركة وأن ينعم على المملكة العربية السعودية الشقيقة وشعبها الكريم بالمزيد من التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة والرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة.

المصدر كونا الوسومالحج خادم الحرمين سمو ولي العهد

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: الحج خادم الحرمين سمو ولي العهد المملکة العربیة السعودیة الشقیقة خادم الحرمین الشریفین آل سعود

إقرأ أيضاً:

*صرخة مُدوّية: من “يُدفّئ” الأردنيين بجمر الإهمال؟ (موسم الحرق السنوي بدأ!)*

صراحة نيوز- الكاتب (المتذمر): نضال أنور المجالي.

يا هلا بالضيف الثقيل! بيوتنا في الشتاء لم تعد بيوتاً، بل صارت مغارة علي بابا للكهرباء الرخيصة، ومقبرة مجانية للأرواح التي لم تجد ثمن مدفأة محترمة!
كل سنة، نفس الفيلم المدبلج باللغة الأردنية الفصحى: “يا حرام، عائلة راحت ضحية..”، “جهاز مقلد، يا ويلي…”، “وين الرقابة؟ يا مسكين…”. المشكلة مش بالكوارث، المشكلة إنه صرنا متعودين عليها وكأنها جزء من التراث الشتوي!
​١. المواصفات والمقاييس: يا حارس البوابة (النائم جداً!)
​يا جماعة “المواصفات والمقاييس”، تحية للسبات الشتوي العميق الذي تتمتعون به!
بصراحة، أنتم تستحقون جائزة “أفضل فريق ينجح في الاختفاء وقت الحاجة”! السوق غارق بـ”الشموسات” التي تشبه قنابل الغاز الموقوتة، والأجهزة التي لو لمسها الماء لتكهرب الحي بأكمله، وأنتم تسألون: “كيف وصل هذا إلى السوق؟”
يا سيدي، وصل بسيارة “كش ملك” تحمل ختم “نموذج مقبول (على مسؤولية التاجر طبعاً!)”.
هل عملكم يقتصر على فحص “عينة نموذجية” واحدة؟ يعني كأنكم حكم مباراة، تنظرون في وجه الكابتن وتقولون: “ما شاء الله، شكلك صحي، يلا العبوا!” ثم تغضون النظر عن اللاعبين الألف المزورين في الملعب!
يا حضرة المسؤول، دم الضحايا في رقبة من سمح لهذه “الخردة” بالدخول. يجب أن تكون المبررات على شكل “بيان اعتزال” وليس “بيان توضيحي”، والتحرك يجب أن يكون أسرع من سرعة انتشار الحريق!
​٢. التجار والمستوردون: الجشع.. الرابح الأبدي!
​إلى تجارنا الكرام، يا من تبيعون “مدفأة الموت” وتحلفون إنها “أصلية بتدفي الحارة كلها”!
بمناسبة الشتاء، ألا تشعرون بـ”تأنيب الضمير” البارد؟ لا تقلقوا، الضمير (الذي هو على الأغلب ماركة صينية مقلدة) لا يعمل إلا بالصيف!
كل “شاحن أبو الربع دينار”، وكل “وصلة كهرباء تذوب أسرع من الثلج”، وكل “صوبة” تشتم رائحة البلاستيك المحترق منها وهي مغلقة… هي ليست بضاعة، بل هي أدوات جريمة معروضة للبيع بتخفيضات مغرية!
نتمنى من وزارة الصناعة والتجارة أن ترفع سقف العقوبة. الغرامة البسيطة؟ هذا تيك أواي للتجار! نريد سجن، إغلاق، ومصادرة أرباحهم لـ “صندوق دعم المواطن المتجمد من البرد”! نريدهم عبرة، ليعلموا أن ثمن الربح السريع هو “المقعد الخلفي في سيارة الشرطة”!
​٣. رسالة للمواطن (يا مسكين): توقف عن لعب القمار بـ”صوبتك”!
​أيها المواطن، يا ضحية الرقابة النائمة والتاجر الجشع، الآن دورك لتكون “الرقيب الشرس على جيبك وحياتك”:
​لا تسترخص دمك: عندما ترى مدفأة سعرها “صدمة” من الرخص، تذكر أنها على الأرجح هي التي ستصدمك في منتصف الليل. لا تلحق السعر الأقل في الأجهزة الحساسة، لأنك ستدفع الفاتورة حياتك، أو على الأقل أثاث منزلك بالكامل!
​ارمِها فوراً: هل شاحن هاتفك ساخن لدرجة أنه يصلح لتحميص الخبز؟ هل وصلتك الكهربائية تُطلق شرارات ضوئية تشبه الألعاب النارية؟ ارمِها في سلة المهملات! لا تراهن على حظك، لأن الحظ في الأردن ينام باكراً!
​التهوية قسَم (قسمة ونصيب!): صوبة الغاز ليست “غرفة عمليات معقمة”! افتح شباكاً صغيراً، “شقفة فتحة” كما يقولون، لكي لا تتحول غرفتك إلى “خيمة صامتة” تودع فيها الحياة بهدوء قاتل!
​خاتمة الاتهام: إلى متى سنظل “نحترق” لنتدفأ؟!
​يا أيها المسؤولون، الصرخة اليوم يجب أن تكون بقوة انفجار مدفأة غاز مهترئة! لا نريد تصريحات “هادئة بعد العاصفة”، نريد تفعيل حقيقي. نريد حملات تفتيش تقتلع هذه الأجهزة القاتلة، وتضع التجار في الزاوية، وتجعل “المواصفات والمقاييس” تستيقظ من غيبوبتها الشتوية.
​لدينا كل الأدوات، لكن ينقصنا “زر التشغيل” الحقيقي. اتقوا الله في أرواح الناس، فالربح السريع لن يساوي “أباريق الماء” التي ستسكبونها على حزنكم بعد فوات الأوان!
​حفظ الله الأردن.. وحمى بيوتنا من “جشع التدفئة”!

مقالات مشابهة

  • بالأرقام.. التوزيع الجغرافي للمقبولين بكلية الشرطة لهذا العام
  • *صرخة مُدوّية: من “يُدفّئ” الأردنيين بجمر الإهمال؟ (موسم الحرق السنوي بدأ!)*
  • تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. أمير الرياض يحضر الحفل الختامي للعرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية الأصيلة
  • تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. أمير منطقة الرياض يحضر الحفل الختامي للعرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية الأصيلة
  • الجميّل: العهد لم يخذلنا لكن المطلوب سرعة أكثر في اتّخاذ القرارات والحسم
  • الليلة.. سماء العالم تترقّب عرضًا سماويًا فريدًا لأفضل زخات الشهب لهذا العام
  • 2025 بين الخوف والإثارة.. أبرز أفلام الرعب لهذا العام
  • نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
  • نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
  • بث مباشر.. صلاة الجمعة من الحرمين الشريفين