راموس إلى الدوري السعودي أم الأمريكي؟
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
يعتزم المدافع المخضرم سيرجيو راموس، مواصلة مسيرته الكروية لمدة "عام أو عامين آخرين" رغم انتهاء عقده مع فريق إشبيلية الإسباني، الذي قضى معه الموسم الماضي.
وأعلن اللاعب الإسباني (38 عامًا) أنه يستعد للرحيل عن النادي الذي بدأ فيه مشواره الحافل مع الساحرة المستديرة، مشيرًا إلى أنه يدرس الآن خيارات أخرى.
تعرف على مدة غياب كيليان مبابي بعد إصابته في مباراة فرنسا والنمسا تطورات جديدة في إصابة مبابي مع فرنسا.. هل يشارك أمام هولندا؟
ورغم ذلك، شدد راموس، الذي ارتبط بالانتقال للسعودية قبل عودته إلى ملعب رامون سانشيز بيثخوان في سبتمبر (أيلول) من العام الماضي، على استمراره في الملاعب، فيما ألمح إلى أن الدوري الأمريكي ربما يثير اهتمامه.
وصرح راموس في مؤتمر صحافي بعد وداعه نادي إشبيلية: "سأغادر كما جئت إلى هنا، بعناق صادق وحقيقي للجميع. أرحل فخورًا بأنني قدمت أفضل مستوى".
وأضاف راموس في تصريحاته، التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا): "أنت لا تعرف مطلقًا ما سيحدث غدًا. إذا كان لدي شيء واحد مؤكد، أنني سأعيش حول كرة القدم لأنها تسعدني، واعتقد أنني تعلمت بعض الأشياء طوال حياتي، وفي مسيرتي مع كرة القدم التي استمرت 21 عامًا
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل السلاح الأمريكي الذي قصف منشآت إيران النووي
الرؤية- الوكالات
في ساعات الصباح الأولى لفجر اليوم الأحد، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قصف بلاده 3 منشآت نووية إيرانية في منشور له على منصة "تروث سوشال"، والذي أتبعه بمنشور آخر يصرّح فيه بأن موقع فوردو قد انتهى.
جاء ذلك بعد تصريحات وردت في اليومين الماضيين عن أن ترامب سيتخذ قراره بشأن المنشآت النووية في غضون الأسبوعين القادمين. وتماما كما جرت الضربة الأولى التي شنتها طائرات الجيش الإسرائيلي بصورة مباغته في قلب إيران، كذلك فعلت أمريكا.
تتالت الأنباء لاحقا بأن الجيش الأمريكي قام باستخدام القاذفة الأمريكية "بي-2 سبيريت" (B-2 Spirit) التي تمتلك مواصفات تقنية تجعلها الوحيدة تقريبًا القادرة على تنفيذ مثل هذه المهمة المعقدة، فما هي هذه القاذفة؟
وبشكل خاص، تمتاز "بي-2" بقدرتها على حمل أسلحة ضخمة مثل القنابل الخارقة للتحصينات (جي بي يو-57) والأسلحة النووية، وذلك ما يجعلها عنصرًا أساسيا في عمليات الردع الإستراتيجي. هذه العمليات تتطلب مهام طويلة المدى بعيدًا عن قواعد الانطلاق وبتخفٍّ تام عن رادارات الخصم.
ورغم أن قاذفة إستراتيجية أخرى هي "بي ـ 52" قادرة على حمل مثل هذه القنابل الضخمة، فإنها ليست مؤهلة للقيام بالعمليات التشغيلية من هذا النوع، إذ إنها لا تتمكن من فرض التفوق الجوي والمناورة والتخفي من الرادارات، ولذلك فهي بحاجة لوجود طائرات أخرى للحماية.