بوابة الوفد:
2025-06-27@09:34:50 GMT

إعدام طن أغذية فاسدة و613 لتر زيوت بالدقهلية

تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT

أعلن وكيل وزارة الصحة والسكان بمحافظة الدقهلية، الدكتور شريف مكين، عن أنه قد تم رفع درجة الاستعداد بجميع الأقسام الوقائية، وجميع منافذ تقديم الخدمة الطبية بالمحافظة خلال أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك تحت إشراف الدكتورة عبير عبد الغني، وكيل المديرية للطب الوقائي، والدكتورة لمياء سلامة، مدير عام الطب الوقائي.

وأكد مكين، أنه قد تم تكثيف المرور على 205 منشأة لتداول الأغذية، وإعدام 1052 كجم أغذية متنوعة فاسدة، و613 لتر زيوت، وعصائر غير صالحة للاستهلاك الآدمي، لافتا إلى أن فريق صحة البيئة قام بالمرور على 74 منشأة، والتأكد من استيفائها شروط، ومعايير التشغيل طبقا للمعايير الصحية، إلى جانب 6 حمامات سباحة، ونحو 61 موقعاً  لتجميع القمامة.

وفيما يتعلق بأنشطة الرعاية الأساسية أكد "مكين" على أنه قد تم المرور على 316 منشأة للرعاية الأساسية خلال العيد، وصرفت منافذ توزيع الألبان المدعمة أكثر من 5894 عبوة للمرحلتين بواقع 3261 عبوة للمرحلة الأولى، وما يزيد عن 2633 عبوة للمرحلة الثانية، وتم إصدار 1454 شهادة للمقبلين على الزواج.

وأشار إلى أن خدمة تسجيل المواليد، والوفيات مستمرة خلال أيام الأجازات، كما تم تطعيم 1105 طفلا بالتطعيمات الروتينية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدقهلية عيد الأضحي الأغذية تسجيل المواليد بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي

وكان نائب الرئيس الأمريكي، جي دي فانس، قد صرّح الأحد بأن الضربات التي شنّتها واشنطن مساء السبت "أعادت البرنامج النووي الإيراني خطوات إلى الوراء بشكل كبير"، على حد تعبيره.

من جانبه، أعلن الرئيس دونالد ترامب أن العملية "دمرت بالكامل" منشآت رئيسية داخل إيران، مستشهدا بصور أقمار صناعية أظهرت مباني مدمّرة ومنحدرات جبلية تعرضت لقصف دقيق.

إلا أن "بوليتيكو"، في تقرير لها، تشير إلى أن هذه التصريحات "قد تكون مفرطة في الثقة والتفاؤل"، إذ تنقل الصحيفة عن مصادر مطّلعة ومحللين استخباراتيين أن "إيران لا تزال تمتلك المقوّمات الرئيسية لإعادة بناء برنامجها النووي بسرعة، بما يشمل كميات من اليورانيوم العالي التخصيب، ومكونات أجهزة الطرد المركزي، فضلا عن الخبرات البشرية المتخصصة".

وأضافت الصحيفة في تقريرها: "أوضح رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال دان كين، أن المواقع الثلاثة التي استهدفتها الضربات، ومن بينها منشأة فوردو تحت الأرض، تعرضت لأضرار شديدة، لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن التقييم النهائي لحجم الدمار سيستغرق بعض الوقت".

وتُطرح تساؤلات حول الكمية الفعلية من اليورانيوم المخصب التي تم تدميرها خلال الضربات. فوفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، كانت إيران قد خزّنت نحو 900 رطل من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% بحلول 17 مايو، وهي كمية تكفي لتصنيع عدة قنابل نووية بعد مزيد من التخصيب. وكان المدير العام للوكالة، رافائيل غروسي، قد أشار علنا إلى احتمال قيام إيران بنقل جزء من هذه المواد أو كلها من المنشآت الخاضعة للرقابة الدولية قبل اندلاع الضربات، ما يعني أنها قد تكون لا تزال في حوزتها وهو ما ألمح إليه فانس أيضا.

وقالت المصادر لـ"بوليتيكو" إن "إيران قادرة على إخفاء هذا النوع من المواد بسهولة، نظرا لصغر حجم الحاويات التي تُخزَّن فيها، والتي تشبه أسطوانات الغوص. كما أن مكونات أجهزة الطرد المركزي صغيرة وسهلة النقل، وقد خرجت من دائرة الرقابة الدولية منذ انهيار الاتفاق النووي عام 2018 إثر انسحاب واشنطن منه".

ووفقا لمصادر متابعة، فإن معظم الخبراء والعلماء النوويين الإيرانيين قد أُجلوا من المنشآت المستهدفة قبيل الضربات، ما يعني أن الكوادر البشرية الأساسية لا تزال متوفرة. ومع وجود يورانيوم مخصب بنسبة 60%، وعدد يتراوح بين 100 و200 جهاز طرد مركزي فقط، يمكن لإيران، نظريا، إنتاج كمية كافية من اليورانيوم المخصب لصنع قنبلة في غضون أسابيع.

وبحسب المصادر ذاتها، لا تحتاج إيران إلى منشأة ضخمة كـ"فوردو" أو "نطنز" لتصنيع سلاح نووي، بل يمكنها بناء منشأة صغيرة تحت غطاء مبنى صناعي مدني، أو في موقع جبلي يصعب استهدافه. ومع أن طهران قد تؤجل إنشاء منشأة جديدة في الوقت الراهن، إلا أن قدرتها على تشغيل واحدة في غضون عام تبدو كبيرة.

ونقلت "بوليتيكو" عن مصادرها المطلعة أن "الضربات الأخيرة قد تؤدي إلى نتائج عكسية، إذ إن استهداف منشأة فوردو الحساسة قد يكون نقطة تحول ويدفع القيادة الإيرانية لاتخاذ القرار السياسي بإنشاء قنبلة نووية، بعد سنوات من الاكتفاء بالقدرة التقنية على القيام بذلك دون السعي المباشر لامتلاك السلاح".

وفي حال اتخاذ القرار، سيكون على إيران "سلحنة" اليورانيوم — أي تحويله إلى رأس نووية قابلة للإطلاق. وتختلف التقديرات بشأن الوقت اللازم لذلك؛ إذ تشير بعض التقييمات الأمريكية إلى إمكانية إتمام هذه المرحلة خلال نحو عام، خاصة وأن العمل على تخصيب اليورانيوم وتصميم القنبلة قد يتم بالتوازي.

 

ويخلص التقرير إلى أن السيناريو الأسوأ هو امتلاك إيران بالفعل منشأة سرية تعمل على التخصيب، إلى جانب تصميم نووي شبه مكتمل، ما قد يُمكّنها من امتلاك قنبلة خلال أشهر.

أما السيناريو الأفضل، وهو الأقل احتمالا وفقا لـ"بوليتيكو"، فيتمثل في نجاح الضربات في تدمير كامل مخزون طهران من اليورانيوم العالي التخصيب والمكونات التقنية، لكن حتى في هذه الحالة، يبقى لدى إيران القدرة والخبرة اللازمة لإعادة بناء برنامجها خلال سنوات قليلة.

 

مقالات مشابهة

  • السعودية تعلن إعدام ثالث مصري في تبوك خلال يومين وتكشف تفاصيل
  • السيطرة على حريق اندلع داخل مصنع زيوت بالقناطر الخيرية
  • بالصور .. تجارة جازان تنفذ جولاتها الرقابية على منافذ البيع الصالات ومعارض السيارات بالمنطقة
  • تحرير 160 محضر والتحفظ علي أطنان أغذية فاسدة بحملات تموينية مكثفة في الدقهلية
  • اعتمد على المباغتة.. الجزيرة تحصل على تفاصيل كمين خان يونس
  • بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي
  • وكيل وزارة الشباب بالدقهلية تترأس اجتماع لجنة الاستثمار...صور
  • ضبط وإعدام 2 طن أغذية فاسدة وغلق مصنع ألبان غير مرخص بالشرقية
  • عاجل| إربد تحذر .. 613 منشأة تتلقى إنذارات ومخالفات صحية
  • بيطري الغربية: ضبط 276 كيلو أغذية فاسدة ومجهولة المصدر مطروحة في الأسواق