أول تعليق من أسماء جلال على تشبيهها بـ مايكل جاكسون
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
تصدرت الفنانة أسماء جلال، خلال الساعات الأخيرة تريندات السوشيال ميديا، بعد تشبيه البعض لها بالنجم الراحل مايكل جاكسون من خلال صورة ساخرة.
أول تعليق لـ أسماء جلال على تشبيهها بـ مايكل جاكسونردت الفنانة أسماء جلال، على تشبيه ملامحها بملامح النجم الراحل مايكل جاكسون في منشور ساخر، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام".
وشاركت أسماء جلال، متابعيها عبر خاصية خاصية الاستوري، الصورة الساخرة لها على وجه مايكل جاكسون، وعلقت عليها قائلة: "لا أعرف من صنعها، لكن أحببتها"، كما أنها اختارتها لتصبح صورة حسابها الرسمي إنستجرام.
وتشارك أسماء جلال، في موسم عيد الأضحى 2024 بفيلمين هما "ولاد رزق 3" و"اللعب مع العيال".
أبطال فيلم ولاد رزق 3ويضم فيلم ولاد رزق 3 عددا كبيرا من الفنانين؛ أبرزهم: أحمد عز، آسر ياسين، عمرو يوسف، كريم قاسم، سيد رجب، أسماء جلال، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف من بينهم، كريم عبدالعزيز، أحمد فهمي، إياد نصار، رزان مغربي، ونيكول سعفان، من إخراج طارق العريان، وتأليف صلاح الجهيني.
في هذا الجزء، وبعد مرور سنوات وانفصال الأخوة في طرقهم الحياتية المختلفة، لكن في يوم من الأيام، يعود شبح من الماضي ليلقي بظلاله على ولاد رزق، مما يجبرهم على العودة إلى حياة الجريمة والسرقة مرة أخرى حتى ينجوا بأنفسهم، في عملية مصيرية هي الأكبر والأخطر والأهم في تاريخ ولاد رزق.
أما فيلم "اللعب مع العيال"، يشارك في بطولته مع محمد إمام كل من أسماء جلال، باسم سمرة، حجاج عبدالعظيم، ويزو، مصطفى غريب وغيرهم، تأليف وإخراج شريف عرفة وهو العمل الأول الذي بينه وبين محمد عادل إمام.
قصة فيلم اللعب مع العيالالفيلم تدور قصته حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأسا على عقب في إطار كوميدي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسماء جلال مايكل جاكسون الفنانة أسماء جلال السوشيال ميديا أعمال الفنانة اسماء جلال فيلم ولاد رزق 3 أبطال فيلم ولاد رزق 3 مایکل جاکسون أسماء جلال ولاد رزق
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».