"مبتور اليدين".. الأمن المصري يكثف جهوده لكشف الغموض عن واقعة العثور على جثة طفل في أسيوط
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
تكثف الأجهزة الأمنية المصرية بمديرية أمن أسيوط جهودها لكشف الغموض عن واقعة العثور على جثة طفل مذبوح، ملقاة وسط زراعات قرية الهمامية التابعة لمركز البداري، وفق موقع "القاهرة 24".
إقرأ المزيدوتعود بداية هذه الواقعة المروعة إلى تلقي مديرية أمن أسيوط، إخطارا من مركز شرطة البداري، يفيد ورود بلاغ من الأهالي بقرية الهمامية، بالعثور على جثة طفل صغير يبلغ من العمر 7 أعوام مذبوح ومبتور اليدين، ملقاة وسط الزراعات في القرية.
وعلى الفور، انتقل ضباط المباحث بمركز شرطة البداري وقوات الأمن إلى موقع البلاغ، وتبين من المعاينة والفحص أن الجثة تعود لطفل يدعى "محمد.ع.ا.م"، فيه ذبح قطعي بالرقبة، ومقطوع اليدين، بينما الأجزاء المبتورة مختفية.
وكان والد الطفل قد تقدم ببلاغ يوم الثلاثاء الماضي بتغيب نجله عن عزبة البابور التابعة لقرية الهمامية، وجرى التحفظ على الجثة، وإخطار النيابة العامة.
المصدر: "القاهرة 24"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر جرائم جرائم ضد الانسانية شرطة غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
تفويض تفتيش السفن قبالة ليبيا أمام تصويت مجلس الأمن اليوم
يصوت مجلس الأمن اليوم الخميس على مشروع قرار تجديد التفويض الممنوح للدول الأعضاء بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا.
وذكر موقع سكيورتي ريبورت المعني بأخبار المجلس، أنه من المتوقع أن يقرر المجلس تمديد التفويض لـ6 أشهر فقط وفق مشروع قرار شاركت في صياغته فرنسا واليونان.
ويأتي هذا التحرك الدولي في ظل استمرار الانقسام السياسي والأمني داخل ليبيا، مع تكرار التقارير الأممية حول وجود خروقات مستمرة للحظر المفروض، ما يعرقل مساعي التهدئة وإعادة الاستقرار إلى البلاد.
وتعتبر عمليات تفتيش السفن أحد أبرز الأدوات التي تعتمدها الأمم المتحدة للحد من تهريب الأسلحة ودعم الأطراف المتحاربة.
ومن المتوقع أن يلقى مشروع القرار دعماً من غالبية الدول الأعضاء في المجلس، خاصة في ظل التوافق الدولي على أهمية منع تدفق السلاح إلى ليبيا.
المصدر: موقع سكيورتي ريبورت
تفتيش السفنمجلس الأمن Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0