ترامب يتعهد بحماية الحريات الدينية حال انتخابه رئيسا للولايات المتحدة
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعهد دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي السابق، والمرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية المقبلة، بحماية الحريات الدينية بشدة في حال انتخابه رئيسًا للولايات المتحدة، داعيا الإنجيليين إلى التصويت بأعداد كبيرة في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر القادم لمساعدته على الفوز.
وقال ترامب ـ حسب ما أفادت به قناة (الحرة) الأمريكية، اليوم /الأحد/ ـ إن "الإنجيليين والمسيحيين لا يصوتون بقدر ما ينبغي في الانتخابات"، معتبرا أن "المعسكر الديمقراطي يسعى إلى إسكات المسيحيين وإضعاف معنوياتهم".
يذكر أن ترامب، سيواجه منافسه الديمقراطي الرئيس الحالي جو بايدن، في مناظرة تلفزيونية الخميس المقبل، قبل أربعة أشهر من الانتخابات الرئاسية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دونالد ترامب الرئيس الأمريكي السابق الحريات الدينية الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
اتفاق بين لجنتي «6+6» والاستشارية على تعديل الإطار الدستوري لتيسير الانتخابات
في ختام الاجتماع التشاوري الذي استمر يومين بين لجنة “6+6” واللجنة الاستشارية، وبرعاية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، اتفقت اللجنتان على ضرورة إدخال تعديلات على الإطار الدستوري والقانوني الليبي، بما يسهّل تنظيم انتخابات رئاسية وبرلمانية تحظى بقبول واسع.
وأعرب أعضاء لجنة “6+6” عن تقديرهم لتوصيات اللجنة الاستشارية الصادرة في 5 مايو، مؤكدين التزامهم بدمج تلك التوصيات في المسار التشريعي لضمان تنفيذ قوانين انتخابية قابلة للتطبيق.
وشدد الجانبان على أن التوصل إلى تسوية سياسية شاملة يُعدّ شرطاً أساسياً لتهيئة الظروف الملائمة للانتخابات، بما يشمل تعديل الإعلان الدستوري، ومراجعة القوانين الانتخابية لضمان نزاهة العملية، وتشكيل حكومة موحدة بتفويض انتخابي واضح وإطار زمني محدد، كما أكدا ضرورة اعتماد ضمانات محلية ودولية لإعادة بناء الثقة بين المواطنين والمؤسسات السياسية.
وأكدت اللجنتان أن هذه التسوية يجب أن تتضمن أيضًا تعزيز الحكم المحلي، وضمان أمن الانتخابات، ودفع جهود المصالحة الوطنية، إضافة إلى تعزيز الشفافية في الإنفاق ومكافحة الفساد.
ويأتي هذا الاجتماع في إطار المشاورات المتواصلة التي تقودها بعثة الأمم المتحدة مع الأطراف الليبية المعنية، تمهيدًا للإعلان المتوقع عن خارطة الطريق السياسية خلال الإحاطة المقبلة لمجلس الأمن الدولي.