حركة فتح: نحمل حماس مسؤولية إفشال جميع الحوارات السابقة
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
قالت حركة فتح، إنها تحمل حماس مسؤولية إفشال جميع الحوارات السابقة، وفقا لقناة العربية.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
42 شهيدًا جراء غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم
قال مسئولون طبيون إن غارات إسرائيلية تسببت في استشهاد 42 فلسطينيا على الأقل في قطاع غزة منذ فجر اليوم، الأربعاء، معظمهم في موقع مساعدات تديره مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة في وسط غزة.
وذكر مسئولون طبيون في مستشفيي الشفاء والقدس أن 25 شخصا على الأقل استشهدوا أثناء اقترابهم من موقع المساعدات بالقرب من مستوطنة نتساريم السابقة، كما أصيب العشرات.
وأضافوا أن عشرة مواطنين آخرين قتلوا في غارات جوية إسرائيلية أخرى على خان يونس جنوب القطاع.
وفي يوم الثلاثاء، عندما قال مسئولون صحيون في غزة إن 17 شخصا استشهدوا بالقرب من موقع آخر للمساعدات الإنسانية في رفح في جنوب غزة، قال الجيش الصهيوني إنه أطلق طلقات تحذيرية لإبعاد "المشتبه بهم" الذين كانوا يقتربون من القوات ويشكلون تهديدا.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء إن هناك "تقدما كبيرا" في الجهود الرامية إلى إطلاق سراح الرهائن المتبقين في غزة، لكنه أضاف أنه "من السابق لأوانه" إثارة الآمال في التوصل إلى اتفاق.
ورغم الجهود التي تبذلها مصر وقطر و الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار في غزة، فإن إسرائيل وحماس لم تظهرا أي استعداد للتراجع عن المطالب الأساسية.
وقال مصدران في حماس لرويترز إنهما لا يعلمان شيئا عن أي عروض جديدة لوقف إطلاق النار.
أدت الحملة العسكرية الإسرائيلية الصهيونية إلى استشهاد ما يقرب من 55 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين، وفقا للسلطات الصحية في غزة، وتدمير شامل للقطاع.