معلومات صادمة عن بحر يبتلع الإسرائيليين.. ماذا فعلت سلطات الاحتلال؟
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
في أقل من شهرين فقط، ابتلع البحر الميت عشرات الإسرائيليين والمستوطنين، ليلقى العديد منهم مصرعهم، وآخرون في حالات حرجة، بينما تمكنت جبهات الإنقاذ من انتشال البعض منهم، وهو ما أثار جدلًا واسعًا بخصوص قدرة البحر الميت على ابتلاع الأشخاص، خاصة وهو بحر شديد الملوحة من الصعب الغرق فيه.
وخلال الساعات الماضية، أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، نبأ ابتلاع البحر الميت لإسرائيليين، وسط استمرار عمليات الإنقاذ، بحثًا عن مفقودين.
كما أعلنت فرق الإنقاذ انتشال 5 جثث مستوطنين إسرائيليين، وتواصل البحث عن مفقودين آخرين، بحسب موقع «والا» العبري، وذلك بعد شهر من واقعة غرق البعض أيضًا.
معلومات صادمة عن البحر الميتويرصد «الوطن» معلومات صادمة عن البحر الميت، وفقًا لموقع «science abc»، و«britannica» البريطاني..
- هو بحيرة شديدة الملوحة
- يحده الأردن من الشرق وفلسطين من الغرب، ومصدره هو نهر الأردن، ويصل تركيز الملح فيه لنحو 33.7%.
- شاطئ البحر الميت الشرقي تابع للأردن، والنصف الجنوبي من شاطئه الغربي ملك للاحتلال الإسرائيلي.
- يقع النصف الشمالي من الشاطئ الغربي داخل الضفة الغربية الفلسطينية.
- يخضع البحر الميت للاحتلال الإسرائيلي منذ الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967.
- تصب مياهه في نهر الأردن.
- يتميز البحر الميت بكونه أدنى ارتفاع وهو أقل مسطح مائي على سطح الأرض.
- تعرض لظهور فجوات خلال السنوات الماضية، بعدما بدأ الاحتلال الإسرائيلي في تحويل جزء كبير من تدفق نهر الأردن وزيادة استخدام مياه البحر نفسها للأغراض التجارية، حتى قلت ملوحته وأصبح يبتلع من فيه.
- بدأ منسوب مياه البحر الميت في الانخفاض، ما غيَّر من مظهره.
- وفقًا لطبيعة البحر الميت المالحة من الصعب أن يتعرض الأشخاص للغرق فيه.
- تراجعت فيه كميات المياه الداخلة للبحر بشكل حاد، ما أدى لانحسار سطحه.
- غرق فيه عشرات الإسرائيليين الشهر الماضي عقب حفل كبير على شواطئه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحر الميت البحر المیت
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: التهديد على إسرائيل سيتحول في السنوات المقبلة لهذه الجهة
قالت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، اليوم الأحد 29 يونيو 2025، إن تقديرات الجيش الإسرائيلي هي أن "التهديد المركزي على إسرائيل سيتحول في السنوات المقبلة من الجبهتين الشمالية والجنوبية – في إشارة إلى الحدود مع لبنان وسورية شمالا وقطاع غزة في الجنوب – إلى الحدود الشرقية" مع الأردن".
ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية، قولها، إن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية تعتقد أن "إيران، وبعد فشلها في الجبهات الأخرى، ستسعى إلى إنشاء منظومات قوة داخل الأردن بهدف تقويض الحكم فيه"، رغم أن "المصلحة الإسرائيلية هي في أردن قوي وذو سيادة"، على حد تعبيرها.
وأضافت المصادر أن "طهران ستفعل كل ما بوسعها لإضعاف الأردن وتحويل أراضيه إلى بنية تحتية جديدة لقواتها الوكيلة"، في إشارة إلى المجموعات المسلحة المرتبطة بإيران.
وذكرت الصحيفة أن الحدود مع الأردن كانت تُعد حتى وقت قريب "هادئة نسبيًا، وكان التهديد الأساسي فيها يتمثل في عمليات التهريب"، لكن مؤخرًا "تم الكشف عن بنية تحتية كبيرة كانت تعمل على زعزعة الاستقرار في الأردن".
وشددت مصادر في الجيش على أنه "رغم التعاون الوثيق مع عمّان، لا يمكن الاعتماد على ذلك وحده"، في إشارة إلى الرؤية الإسرائيلية بالحاجة إلى تعزيز أمني في المنطقة الحدودية مع الأردن.
وفي ظل هذه التقديرات، أعلن الجيش الإسرائيلي عن تشغيل "فرقة غلعاد – الفرقة 96"، بقيادة أورن سيمحا، بشكل متسارع، رغم أنها كانت مقررة لبدء العمل بعد عدة أشهر. وجاء القرار عقب شن الحرب على إيران وتزايد الحاجة إلى "تعزيز الحدود الشرقية في مواجهة التهديدات الجديدة"، بحسب المصدر.
وتشرف الفرقة الجديدة على منطقة حدودية واسعة تمتد على مئات الكيلومترات، وتضم حالياً كلاً من "لواء الأغوار" (417)، ولواء مشاة احتياطي. وستعمل الفرقة على إنشاء وحدات إقليمية تحت اسم "ألوية داود"، لـ"حماية مناطق داخل إسرائيل لم تكن مشمولة بالحماية الكافية حتى الآن.
وأشارت الصحيفة إلى أنه اعتبارًا من آب/ أغسطس المقبل، ستبدأ أولى هذه الألوية بالانتشار في الضفة الغربية، بهدف اكتساب خبرة عملياتية و"تخفيف العبء عن قوات الاحتياط الأخرى". ومن المتوقع أن تصبح جميع هذه الألوية – ومن ضمنها كتيبتان من جنود سابقين في سلاح البحرية تم تحويلهم إلى القوات البرية – عملياتية حتى شباط/ فبراير المقبل.
وذكرت الصحيفة أن هذه الخطوة تهدف إلى "تخفيف الضغط الكبير المفروض حاليًا على ألوية الاحتياط والوحدات النظامية، والتي تنشط ميدانيًا بشكل شبه متواصل منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023".
وفي السياق ذاته، يتم استثمار ملايين الشواقل لإعادة تأهيل مواقع عسكرية مهجورة على الحدود الشرقية، وتفعيلها ضمن مهام "فرقة غلعاد"، إلى جانب "تعزيز الاستيطان في المنطقة، من خلال إنشاء مدينة جديدة، وتأسيس نوى استيطانية جديدة، والاعتراف بمستوطنات قائمة ودعمها"، وفقًا للتقرير. كما يجري التخطيط لإقامة "سياج حدودي ضخم" يُستكمل به ما وصف بـ"المنظومة الدفاعية".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية صورة: الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة في مدينة غزة وشمال القطاع بينت : يجب الذهاب لصفقة شاملة وترك تدمير حماس للحكومة المقبلة القناة 12 : نتنياهو يهدف للدفع بصفقة إقليمية تشمل إنهاء حرب غزة الأكثر قراءة قنوات التلفزيون الإسرائيلية… أبواق الدعاية والتحريض محدث: الجيش الإسرائيلي يُعلن استعادة جثث 3 أسرى من غزة سلطة النقد تتّخذ إجراءات عملية لمعالجة أزمة تراكم الشيكل في المصارف صحة غزة تحذّر: أكثر من 48% من المواد المخبرية باتت على وشك النفاد عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025