#سواليف

قال #الجيش_الإسرائيلي، إن تشكيل (الفرقة 96) اكتمل خلال 48 ساعة فقط، لتعزيز #الانتشار_العسكري على طول #الحدود_الشرقية مع #الأردن.

الجيش الإسرائيلي: (الفرقة 96) تبدأ مهامها على الحدود مع الأردن pic.twitter.com/eu6rOio7Sr

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 29, 2025

وجاء في بيان مفصل للجيش الإسرائيلي: “مع بدء عملية ” #الأسد_الصاعد ” تم إتمام تشكيل (الفرقة 96) خلال 48 ساعة، بهدف تعزيز ومضاعفة عدد القوات المنتشرة على الحدود الشرقية في مختلف مهام الحماية”.

مقالات ذات صلة منتخب السلة الأردني يعلن عدم مشاركته في مباراة ضد إسرائيل 2025/06/29

وأضاف البيان: “وقد أتمت القوات في الأسبوع الماضي (الخميس) تمرينا فرقيا أولا بقيادة المركز الوطني للتدريب البري، تمرنت فيه على سيناريوهات طوارئ وتقديم استجابة سريعة للأحداث الطارئة، مع رفع جاهزية الفرقة للقتال، ونفذ التمرين بالتعاون مع مختلف أجهزة الأمن والسلطات المحلية”.

ووفق البيان، أجرى قائد الفرقة، البريغادير أوريِن سيمحا، حوارا مع #الجنود في الخدمة النظامية والاحتياط في ختام التمرين، وأشار إلى “التجند وروح المبادرة التي أتاحت تشكيل الفرقة”.

ولخص قائد قيادة المنطقة الوسطى، الميجر جنرال آفي بلوط، التمرين الفرقي قائلا: “عملية “الأسد الصاعد” “أتاحت لنا فرصة ممتازة لتقديم موعد التشكيل”.

وتابع “تذكروا أن تعريف النجاح هو فرصة تلتقي بالقدرة، وهنا كانت لدينا فرصة عظيمة والتي تلاقت دافعية هائلة لدى الجنود في الخدمة النظامية، الدائمة والاحتياط، مع قدرة عالية جدا، لقد فهمتم حجم اللحظة وفهمتم أيضا الحاجة العملياتية، أود أن أعبر عن تقديري البالغ للجميع”.

وفي ديسمبر 2024، أعلن الجيش الإسرائيلي عن بدء تشكيل كتيبة جديدة تضم مقاتلين من سلاح البحرية، وذلك بعد تدريبهم على القتال البري، في خطوة تهدف لتعويض النقص الكبير في القوات المقاتلة.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، في ذلك الوقت، أن “قيادة فرقة المشاة الاحتياطية (الفرقة 96) اتخذت هذا القرار بسبب الحاجة الملحة إلى تعزيز الصفوف. وتشمل الخطة إعادة تدريب مقاتلي سلاح البحرية، الذين تم إعفاؤهم سابقا من خدمة الاحتياط، لتهيئتهم للمشاركة في العمليات البرية”.

وأضافت أن “العديد من هؤلاء المقاتلين قد تلقوا تدريبات قتالية سابقة، ولكنهم سيخضعون لتدريبات جديدة تركز على القتال في المناطق الحضرية واستخدام #الأسلحة الخاصة بسلاح #المشاة”.

وتأتي هذه الخطوة في ظل استمرار العمليات العسكرية في غزة، في وقت يواجه فيه الجيش الإسرائيلي نقصا في عدد الجنود، نتيجة الحرب المستمرة على القطاع منذ 7 أكتوبر، والعمليات المكثفة في الضفة الغربية، بالإضافة إلى المواجهات التي خاضها الجيش مع حزب الله على الحدود اللبنانية قبل أن تتوقف ضمن اتفاق وقف إطلاق النار بين الحزب والجيش الإسرائيلي، وفق ماذكرته وسائل الإعلام الإسرائيلية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسرائيلي الانتشار العسكري الحدود الشرقية الأردن الأسد الصاعد الجنود الأسلحة المشاة الجیش الإسرائیلی على الحدود

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يقر خطة الهجوم على غزة

حسن الورفلي (غزة، القاهرة)

أعلن الجيش الإسرائيلي موافقة رئيس الأركان إيال زامير على «الفكرة المركزية» لخطة الهجوم على غزة، فيما تحدّثت حركة حماس عن عمليات توغل إسرائيلية في المدينة حيث تكثّف القصف منذ أيام، جاء ذلك فيما تتواصل الاجتماعات المكثفة في القاهرة سعياً للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان أمس، إنه «خلال اجتماع لرئاسة الأركان وقادة أمنيين وعسكريين، صودق على الفكرة المركزية للخطة الخاصة بالخطوات المقبلة في قطاع غزة، وذلك وفقاً لتوجيهات المستوى السياسي». وكان المجلس الوزاري الأمني أقرّ الجمعة خطة للسيطرة على مدينة غزة والمرحلة المقبلة من الحرب في القطاع الفلسطيني. 
وجاء في بيان الجيش أن «المجتمعين عرضوا إنجازات الجيش الإسرائيلي حتى الآن، بما في ذلك الهجوم في منطقة الزيتون في مدينة غزة» الذي بدأ أمس الأول.
ولم تعلن الحكومة موعداً محدداً لبدء تنفيذ خطتها، لكن القصف الإسرائيلي تكثّف على المدينة خلال اليومين الماضيين، لا سيما على حي الزيتون في جنوب شرق غزة، وفق شهود والدفاع المدني.
وقال المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة إسماعيل الثوابتة، إن «الجيش الإسرائيلي ينفذ عمليات توغل عدوانية في مدينة غزة، لا سيما في حي الزيتون ومحيط جنوب تل الهوى قرب ما يُعرف بمنطقة نتساريم، مصحوبة بعمليات قصف بالأحزمة النارية ونسف منازل على رؤوس ساكنيها كثّفها هذا الأسبوع».
ووصف ذلك بأنه «تصعيد خطير يهدف إلى فرض واقع ميداني بالقوة عبر سياسة الأرض المحروقة والتدمير الشامل للممتلكات المدنية».
وكان المتحدث باسم الدفاع المدني في القطاع محمود بصل، قال إن الوضع خطير جداً في المدينة، لا سيما في حيّ الزيتون والصبرة، مشيراً إلى أن «الجيش الإسرائيلي يستخدم قنابل شديدة الانفجار أدى بعضها إلى تدمير 5 منازل دفعة واحدة».
وذكر شهود أن انفجارات عنيفة سمعت في المدينة ناجمة عن قيام الجيش بنسف مئات المنازل في منطقتي تل الهوى والزيتون بالمدينة.
سياسياً، وافق وفد حركة حماس الذي يزور القاهرة على العودة إلى طاولة المفاوضات بشكل غير مباشر مع إسرائيل، وذلك استجابة لمبادرة الوسيط المصري الرامية لتقديم مقترح جديد يفضي لوقف إطلاق نار وإبرام صفقة لتبادل الأسرى والرهائن، وذلك خلال لقائهم مع رئيس المخابرات المصرية.
وأكد مصدر مصري مطلع لـ«الاتحاد» أن القاهرة بصدد تقديم مقترح جديد للاتفاق على إطار عام شامل بين حماس وإسرائيل يتم الاستناد إليه للتفاوض حول سبل وقف الحرب على غزة، لافتاً إلى أن الحركة أبدت مرونة كبيرة ورغبة في التوصل لوقف إطلاق نار وإبرام صفقة تبادل.
وأوضح المصدر أن المقترح المصري يركز على التوصل إلى هدنة إنسانية لمدة 60 يوماً مع إرجاء بعض الملفات الخلافية إلى مرحلة لاحقةً في عملية التفاوض، مؤكداً أن المقترح المصري يستند إلى المبادرة التي قدمها المبعوث الرئاسي الأميركي ستيف ويتكوف بالتوصل إلى هدنة إنسانية مقابل وقف إطلاق نار مؤقت والإفراج عن عدد من الرهائن الأحياء والموتى ونقلهم من غزة إلى إسرائيل.

أخبار ذات صلة نائب المتحدث باسم أمين عام الأمم المتحدة لـ«الاتحاد»: أوضاع القطاع تُنذر بانفجار إنساني يصعب احتواؤه إسبانيا: ندعم إنشاء تحالف دولي لحماية المدنيين في غزة

مقالات مشابهة

  • تسمم غذائي يصيب مئات الجنود في معسكر للجيش السوري بريف حلب
  • الجيش الإسرائيلي يطوق قطاع غزة من 3 جهات
  • الأردن ينفذ إنزالًا جويًا جديدًا لغزة بالتعاون مع 6 دول
  • الجيش السوداني يخترق الدفاعات وينفذ إسقاطا جويا ناجحا في مدينة محاصرة
  • الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخاً يمنياً
  • سقوط مروع لمغني الأرجنتيني خلال حفل مباشر .. فيديو
  • الجيش الإسرائيلي يقر خطة الهجوم على غزة
  • فتح باب التسجيلات الأولية للالتحاق بصفوف الجيش الوطني الشعبي
  • الجيش الإسرائيلي يعلن جاهزية خطته للهجوم المرتقب على غزة
  • كسلا.. عرض عسكري جاب طرقات المدينة احتفالاً بعيد الجيش