كاظم الساهر يصف حفله في مصر بـ”العرس”.. وهذا ما قاله عن الجمهور المصري
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: وصف النجم العراقي كاظم الساهر الحفل الذي أحياه في مصر منذ أيام “بالعرس” وقال كاظم في تصريحات صحفية: “بالنسبة لي كانت ليلة سعادة على المسرح، فأنا سعيد جدا بالحفل وهذه التجربة في مصر، فكانت ليلة رائعة للغاية، كانت بمثابة العرس”.
وكان للجمهور ظهور مميز خلال الحفل، حيث قام أحدهم باقتحام المسرح لالتقاط صورة مع القيصر، فضلا عن قيام إحدى المعجبات بمنحه دبدوبا أحمر ليمازحها كاظم، لتقوم أخرى بطلب الزواج منه، ليرد عليها مازحا: ليا الشرف ولكن خلاص القلب راح.
تأتي هذه الحفلة بعد عامين من آخر حفلات كاظم الساهر في مصر بدار الأوبرا المصرية والتي جاءت بعد غياب عن مصر لمدة 14 عامًا.
ألبوم كاظم الساهر الجديد يحمل اسم “مع الحب”، وضم 13 أغنية رومانسية، جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغانى هي: “يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا”، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائى جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته “كتاب الحب” عام 2016.
main 2024-06-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کاظم الساهر فی مصر
إقرأ أيضاً:
“نتنياهو يرغب في لقاء السيسي”.. تقرير أمريكي يكشف رد الرئيس المصري على الاقتراح
الولايات المتحدة – نقل موقع أكسيوس عن مسؤول أمريكي ومصدر إسرائيلي مطلع، قولهما إن البيت الأبيض مستعد للتوسط في عقد قمة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأكد أكسيوس، أن نتنياهو أبلغ الجانب الأمريكي رغبته في لقاء السيسي، إلا أنه لم يبد أي اهتمام جدي، وفقا لمصدر إسرائيلي ومسؤول أمريكي، كما أبدى الرئيس المصري برودا تجاه فكرة اللقاء.
ووفق أكسيوس، فإن مسؤولين أمريكيين يعتقدون أن نتنياهو يجب عليه أولا الموافقة على صفقة غاز استراتيجية مع مصر، وأن يتخذ خطوات أخرى للحصول على موافقة السيسي لعقد الاجتماع.
وقال مسؤول أمريكي، إن “هذه فرصة عظيمة لإسرائيل”، معتبرا أن “بيع الغاز لمصر سيخلق ترابطا بين الدول، ويقربها من بعضها البعض، ويخلق سلاما أكثر دفئا ويمنع الحرب”.
وأشار التقرير إلى محاولة الولايات المتحدة تحسين العلاقات بين إسرائيل والدول العربية من خلال الدبلوماسية الاقتصادية، منوها إلى دراسة الولايات المتحدة مبادرات مماثلة تركز على الحوافز الاقتصادية في مجالات مثل التكنولوجيا والطاقة بين إسرائيل والدول العربية مثل لبنان وسوريا والسعودية.
وأكد أن الهدف هو “إخراج إسرائيل من عزلتها الدبلوماسية وتأسيس نموذج جديد لإسرائيل في التعامل مع العالم العربي وإعادة اتفاقيات إبراهيم إلى مسارها الصحيح”.
ولفت التقرير إلى أمل المسؤولين الأمريكيين في تحقيق ذلك بالتوازي مع عملهم على تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والمضي قدما في عملية السلام.
وذكر التقرير أن مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصهره جاريد كوشنر، أخبر نتنياهو أن إسرائيل بعد الحرب تحتاج إلى إظهار أن لديها ما تقدمه لدول المنطقة أكثر من مجرد أجندة سلبية، معتبرا أن “دول المنطقة لا ترغب في الحديث عن إيران طوال الوقت، بل في استكشاف فرص الأعمال”.
وأضاف كوشنر، بحسب أكسيوس، أنه إذا أرادت إسرائيل الاندماج في المنطقة فعليها العودة إلى لغة الحوار، مقترحا على نتنياهو أن يبدأ بمصر، التي لعبت دورا أساسيا في التوصل إلى اتفاق السلام في غزة وقادت الجهود التي أعادت حتى الآن 27 من أصل 28 رهينة متوفين كانوا محتجزين في غزة.
وقال مسؤول أمريكي إن “المصريين أظهروا التزاما حقيقيا بمساعدة غزة”.
فيما قال المصدر الإسرائيلي: “لم تكن هناك اتصالات مهمة على المستوى الاستراتيجي بين البلدين خلال العامين الماضيين”.
المصدر: أكسيوس الامريكي