فيلم الرعب A Quiet Place: Day One يتصدر شباك التذاكر الأمريكي
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شهد فيلم الرسوم المتحركة Inside Out 2 تراجعاً إلى المركز الثاني في قائمة الإيرادات، للمرة الأولى منذ 14 يوما، بعد طرح فيلم الرعب A Quiet Place: Day One الذي تصدر المركز الأول في شباك التذاكر الأمريكي محققا 22.5 مليون دولار، بينما لم يحقق فيلم الرسوم المتحركة سوى 17 مليون دولار.فيلم الرعب A Quiet Place: Day One
وبالرغم من تراجع فيلم Inside Out 2 إلى المركز الثاني في قائمة الإيرادات اليومية، إلا أنه ما زال يحتل المركز الأول في قائمة الأفلام الأعلى تحقيقا للإيرادات حول العالم لعام 2024، بإجمالي إيرادات تجاوز 880 مليون دولار، بينها 429 مليون دولار في السينما المحلية بالولايات المتحدة، بالإضافة إلى 451 مليون دولار في دور العرض الخارجية.
Inside Out 2 الأعلى إيراد في 2024
وتذهب مؤشرات شباك التذاكر إلى أن فيلم الرسوم المتحركة Inside Out 2 سيكون أول فيلم في عام 2024 يكسر حاجز المليار دولار في شباك التذاكر، وذلك بعد ما نجح في تحقيق 880 مليون دولار خلال أسبوعين فقط، ليزيح فيلم المركز الأول Dune: Part Two والذي بلغت إيراداته 711 مليون دولار.
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شباک التذاکر ملیون دولار دولار فی Inside Out 2
إقرأ أيضاً:
عالية المهدي: تحرير الجنيه في مارس 2024 أنهى السوق السوداء وخفف الأزمة جزئيًا
قالت الدكتورة عالية المهدي عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية الأسبق بجامعة القاهرة، إنّ قرار تثبيت سعر الصرف بين فبراير 2023 ومارس 2024 ساهم في تفاقم أزمة العملة الأجنبية في السوق المصرية، في وقت كانت فيه البلاد بأمسّ الحاجة للدولار، مشيرة إلى أن هذه السياسة ساعدت على خلق سوق سوداء نشطة للعملة.
وأضافت المهدي، في حوارها مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ من أبرز تداعيات هذه السياسة، التراجع الكبير في تحويلات المصريين العاملين في الخارج، والتي هبطت من 28 مليار دولار سنويًا إلى نحو 16 مليار دولار فقط في عام 2023، بسبب غياب الحافز لتحويل الأموال عبر القنوات الرسمية نتيجة الفجوة بين السعر الرسمي وسعر السوق.
وأشارت المهدي إلى أن هذه الأزمة تزامنت مع انخفاض في إيرادات قناة السويس بعد أن بلغت 9.5 مليار دولار في 2023، ثم تراجعت إلى نحو 6 مليارات في العام التالي، إضافة إلى تأثر الصناعة المصرية سلبًا حيث انخفضت قدرة المصانع على العمل بسبب صعوبة استيراد مستلزمات الإنتاج، ما أدى إلى تشغيلها بطاقة أقل كثيرًا من طاقتها القصوى.
وختمت بقولها إن قرار تحرير الجنيه في مارس 2024 كان ضروريًا وفعالًا، حيث اختفت السوق السوداء فورًا تقريبًا، واستقر سعر الصرف الرسمي عند 50 جنيهًا، مؤكدة أن السبب الرئيسي في ظهور السوق الموازية للعملة هو السياسات غير الواقعية للبنك المركزي، والتي لا تعكس حقيقة العرض والطلب في السوق.
https://www.youtube.com/watch?v=cLZFy8P4Xrg