تدشين التحصيل الإلكتروني بفرع هيئة تنظيم شؤون النقل البري في تعز
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
يمانيون/ تعز دشن وكيل محافظة تعز حميد عبده اليوم، ومعه مدير فرع هيئة النقل البري عبدالرحمن محمود، عملية التحصيل الإلكتروني في نقطة نقيل الإبل بمديرية صبر الموادم ونقطتي القاعدة ومفرق الذكرة بمديرية التعزية التابعة لفرع الهيئة.
وفي التدشين أوضح وكيل المحافظة أن تدشين التحصيل الإلكتروني يأتي في إطار خطة الرؤية الوطنية لبناء الدولة، لتسهيل إجراءات تحصيل الموارد والرقابة عليها.
وذكر أن التحصيل الإلكتروني سيسهم في معالجة الإشكاليات الإدارية والاختلالات الناجمة عن استخدام القسائم وحوافظ التوريد اليدوية.
من جانبه أشار مدير فرع هيئة تنظيم شؤون النقل بالمحافظة إلى حرص قيادة الهيئة على تنظيم أعمال التحصيل بما يخدم المصلحة العامة.
حضر التدشين نائب مدير فرع الهيئة للشؤون المالية سليم الحجري، وعدد من مدراء الإدارات والفروع ومندوبي التحصيل. #التحصيل الإلكتروني#هيئة النقل البريتعز
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: التحصیل الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
متخصص في شؤون الشرق الأوسط: المملكة باتت تمثل محورًا رئيسًا في إعادة تشكيل كرة القدم العالمية
واشنظن- واس
أكد المتخصص في شؤون الشرق الأوسط بمعهد بيكر للسياسات العامة في جامعة رايس الدكتور كريستيان أولريشسن، أن المملكة العربية السعودية باتت تمثل محورًا رئيسًا في إعادة تشكيل كرة القدم العالمية، مشيرًا إلى أن هذا التحوّل يأتي في إطار رؤية 2030 وما يرتبط بها من تغييرات إستراتيجية تقودها القيادة في المملكة.
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بمناسبة صدور كتابه الذي يحمل عنوان “مملكة كرة القدم: السعودية وإعادة تشكيل كرة القدم العالمية” أن صعود المملكة في عالم الرياضة، لاسيما كرة القدم، لم يكن حدثًا عابرًا، بل يعكس تحولًا واسع النطاق يجمع بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وقال:” شهدت المملكة تغييرات عميقة وانخراطًا متسارعًا ومؤثرًا في مجال الرياضة العالمية، لا سيما من خلال تملك الأندية، ورعاية البطولات، واستضافة الفعاليات الكبرى، واستضافة كأس العالم 2034″.
وأشار إلى أن المملكة تمتلك تاريخًا عريقًا في كرة القدم، منها اقتراب أنديتها من الاحتفال بمئويتها، ووصول المنتخب الوطني إلى خمس نهائيات متتالية لكأس آسيا، وكون الأندية السعودية من بين الأنجح في المنافسات الآسيوية منذ بداية الألفية.
وأبان في كتابه أن الرياضة، والترفيه، والسياحة، كلها عناصر بارزة في رؤية 2030، وهي أساسية في جعل المملكة وجهة دولية.
وأضاف:” لقد ولّدت الرياضة صدى عالميًا واسعًا في كرة القدم، والملاكمة، والفورمولا 1، بل وحتى الكريكيت والتنس، فضلًا عن الرياضات الإلكترونية، ومن المتوقع أن تهيمن على النقاشات لعقد كامل حتى عام 2034″.