في آخر ليلة عرض.. اللعب مع العيال يحقق مليونا و39 ألف جنيه
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق فيلم اللعب مع العيال بطولة النجم محمد إمام إيرادات مليون و39 ألف جنيه في أخر ليلة عرض بالسينمات، ليصل إجمالى إيرادات الفيلم لـ 31 مليون جنيه منذ طرحه في السينمات.
وتدور أحداث فيلم اللعب مع العيال، في إطار من الكوميديا، حول مدرس التاريخ (علام)، والذي يُنقل إلى أحد المدارس بمنطقة صحراوية، فيواجه العديد من العقبات التي لم تكن في الحسبان.
فيلم اللعب مع العيال بطولة محمد إمام، أسماء جلال، باسم سمرة، حجاج عبدالعظيم، ويزو، مصطفى غريب وغيرهم، من تأليف وإخراج شريف عرفة في تعاونه الأوله مع النجم محمد إمام.
ويُعد التعاون الأول بين محمد إمام مع المخرج شريف عرفة بعدما سبق وعمل والده عادل إمام مع عرفة في 5 أفلام، من أبرز ما قدمه وهي: "اللعب مع الكبار"، "المنسي"، "الإرهاب والكباب"، "طيور الظلام"، وأخيراً "النوم في العسل" عام 1997، ليعود إمام للعمل مع شريف عرفة بعد 26 سنة من تعاون والده معه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فيلم اللعب مع العيال ايرادات فيلم اللعب مع العيال دور العرض السينمائي الفنان محمد امام اللعب مع العیال محمد إمام
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد النازحين حول العالم إلى 122 مليوناً
الثورة نت /..
قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الخميس، إن عدد النازحين بسبب الحروب والاضطهاد في جميع أنحاء العالم ارتفع إلى أكثر من 122 مليوناً هذا العام؛ بسبب الفشل في حلّ الصراعات المستمرة منذ سنوات مثل تلك الموجودة في السودان وأوكرانيا.
وأشارت المفوضية إلى أن التمويل المخصص لمساعدة اللاجئين انخفض إلى المستويات التي شهدها عام 2015.
وذكر تقرير المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي أن أكثر من مليونين نزحوا حول العالم بحلول نهاية نيسان/أبريل 2025 مقارنة بالعام الماضي، رغم عودة العدد نفسه تقريباً من السوريين بعد سقوط النظام السابق.
وعزا التقرير هذا الارتفاع إلى صراعات كبرى لا تزال دائرة في السودان وميانمار وأوكرانيا، و”الفشل المستمر في وقف القتال”.
ارتفاع أعداد النازحين وانخفاض حاد في التمويل
وقال غراندي في بيان صدر مع التقرير: “نعيش في وقت اضطرابات شديدة في العلاقات الدولية، إذ رسمت الحرب الحديثة مشهداً هشّاً ومروّعاً تخيّم عليه المعاناة الإنسانية الحادة”.
وقالت المفوضية إن الارتفاع في أعداد النازحين يأتي في وقت انخفض فيه التمويل المخصص لمساعدتهم إلى مستويات 2015 عندما بلغ إجمالي عدد اللاجئين في جميع أنحاء العالم نحو نصف المستويات الحالية. ووصفت المنظمة خفض المساعدات بأنه “وحشي ومستمر”. وقالت إن الوضع لا يمكن تحمّله ويعرّض اللاجئين وغيرهم للخطر.
وقالت المفوضية، التي كانت الولايات المتحدة أكبر مانح لها على الإطلاق، في وقت سابق إن خفض المساعدات يعرّض ملايين الأرواح للخطر ويزيد خطر تعرض اللاجئات للاغتصاب، ويرتفع خطر تعرض الأطفال للاتجار بالبشر.
لم تذكر المفوضية تفصيلاً الجهات المانحة التي خفضت تمويلها.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب خفض معظم المساعدات الخارجية في وقت تنفق فيه بريطانيا ودول أوروبية أخرى مبالغ أقل على المساعدات وأكثر على الدفاع.