تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور خالد سعد، الخبير الأثري، إن المشروع المصري الصيني لدراسة ورقمنة الآثار المصرية، يهدف إلى تحويل البيانات الخاصة بالبعثات الأجنبية، فيما يخص الآثار وتصويرها ومقاساتها وأحجامها، وجعلها بيانات مدمجة يتم التعامل معها بطريقة تكنولوجية حديثة.

وأضاف في مداخلة هاتفية مع فضائية “إكسترا نيوز”، اليوم الثلاثاء، أن هذه العملية تسهل على الدارسين عمل المقارنات والمتشابهات، وتعليمه كيفية الترميم وكل ما يخص الآثار عند العمل عليها، مشيرا إلى أن مركز توثيق التراث الطبيعي والحضاري معني بتوثيق التراث اللامادي من أزياء وموسيقى وفنون شعبية وليس الآثار.

كما تابع الخبير الأثري أن عدد المواقع الأثرية في مصر كبيرة، ويلزم رقمنة هذه العمليات للتسهيل على متخذي القرار فيما يخص الكثير من القرارات، وكذلك استفادة الدارسين.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الآثار الاثار المصرية البيانات البعثات الاجنبية الخبير الأثري

إقرأ أيضاً:

تسببت في نزوح الآلاف.. وزير الري يؤكد أهمية المشروع المصري الأوغندي لمقاومة الحشائش بالبحيرات العظمى

أكد وزير الموارد المائية والري الدكتور هاني سويلم، أهمية المشروع المصري الأوغندي لمقاومة الحشائش المائية بالبحيرات العظمى بأوغندا.. المرحلة السادسة، والذي يأتى في إطار استجابة مصرية فورية لطلب الحكومة الأوغندية لمواجهة مشكلة انسداد مخرج بحيرة كيوجا بنبات ورد النيل، وهو ما نتج عنه ارتفاع منسوب البحيرة ونزوح الآلاف من سكان القرى المحيطة بالبحيرة.

كان وزير الري قد تلقى تقريرا من رئيس قطاع شئون مياه النيل الدكتور عارف غريب بخصوص زيارة وفد من قطاع شئون مياه النيل برئاسة الدكتور عارف لمواقع المشروع المصري الأوغندى لمقاومة الحشائش المائية بالبحيرات العظمي بأوغندا.. المرحلة السادسة، حيث تم تفقد أعمال التطهيرات وإنشاء سوق الأسماك بمنطقة كامونجا والجاري تنفيذها حاليا.

وقال الدكتور سويلم إنه بناء على الإنجازات التي تحققت في المراحل الخمس الأولى من المشروع، فقد تم التوقيع على المرحلة السادسة من المشروع في الأول من نوفمبر 2023 بالقاهرة ضمن فعاليات أسبوع القاهرة السادس للمياه، وبتمويل قدره ثلاثة ملايين دولار لمدة ثلاث سنوات، كمنحة مقدمة من مصر لدولة أوغندا الشقيقة.

وأضاف أن هذا المشروع أسهم في إزالة الحشائش المائية من مخارج البحيرات الاستوائية (فيكتوريا، كيوجا، ألبرت) ومصب نهر كاجيرا، وبالتالي الحد من مخاطر الفيضانات والحفاظ على القري والمدن المطلة على البحيرات، وتطوير المرسى النهري وإنشاء سوق سمكي بمنطقة كامونجا، ما انعكس على تحسن أحوال الصيد بالمنطقة لصالح الصيادين من الأهالي، واستخدام الحشائش التي تتم إزالتها من المجاري المائية كوقود حيوي يتم استخدامه بمعرفة المواطنين في المناطق النائية والمجتمعات الريفية المطلة على ضفاف البحيرات، حيث تم إنشاء وحدات لإنتاج الغاز الحيوي، وتدريب المواطنين على إزالة الحشائش المائية يدويا واستخدامها في إنتاج الغاز، إلى جانب إنتاج السماد العضوي لزيادة الإنتاجية الزراعية.

جدير بالذكر أنه يتم تنفيذ هذه الأعمال كاستكمال للاتفاقية الموقعة بين مصر وأوغندا في عام 1999 بشأن المنحة المصرية المقدمة لجمهورية أوغندا لتنفيذ مشروع مقاومة الحشائش المائية بالبحيرات العظمى (فيكتوريا - كيوجا - ألبرت - مصب نهر كاجيرا).

اقرأ أيضاًوزير الري: تأهيل 297 بوابة أفمام ترع و96 بدالة و45 صاولة بالجهود الذاتية

وزير الري: نعتمد على البيانات الدقيقة والأدوات التكنولوجية الحديثة في إدارة المنظومة المائية

وزير الري: مواصلة العمل على تنفيذ مستهدفات الجيل الثاني لمنظومة «2.0»

مقالات مشابهة

  • خبير في شؤون المجاعة يكشف مبررات إسرائيل في إنكار تجويعها لغزة
  • الناشط أنس حبيب يكشف تفاصيل زيارة الشرطة الهولندية لمنزله.. ما علاقة النظام المصري؟
  • كيميت.. أول تطبيق مصري يعيد إحياء الآثار الفرعونية بتقنيات الواقع الافتراضي و3D
  • من الانحياز لإسرائيل لدعم غزة.. خبير يكشف كواليس تغير الموقف الفرنسي
  • خبير تركي يكشف 6 خطوات لبناء مدن مقاومة للكوارث: “استعدوا وكأن الزلزال سيقع غدًا”
  • خبير سموم يكشف سر مأساة المنيا: مادة قاتلة تُعطل خلايا الجسم وتؤدي للوفاة الحتمية
  • باحث يكشف عن رحلة تنقل تمثال أثري يمني في المزادات العالمية
  • تسببت في نزوح الآلاف.. وزير الري يؤكد أهمية المشروع المصري الأوغندي لمقاومة الحشائش بالبحيرات العظمى
  • وزير الري يتابع أعمال المشروع المصري الاوغندى لمقاومة الحشائش المائية بالبحيرات العظمي
  • جفاف البدعة يدفع مجلس ذي قار لدراسة مقاطعة تركيا