قائد الثورة يكشف اكثر نفاط الضعف عند العرب
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
وقال السيد القائد في كلمته اليوم حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة والمستجدات الإقليمية
ان من أخطر نقاط الضعف التي يحسبها الأعداء لصالحهم في واقع العرب والمسلمين ضعف التفاعل والاهتمام بالأحداث الخطيرة
واضاف ان الأنظمة العربية ما تزال في أكثرها تصنف المجاهدين في فلسطين ولبنان واليمن بالإرهاب و إرهاب العدو الإجرامي في فلسطين لا يدخل في حيز تصنيفات الأنظمة العربية ولا مواقفها.
واضاف السيد القائد ان جامعة الدول العربية أكدت هذا الأسبوع استمرارها في تصنيف حزب الله بالإرهاب وكان يفترض بالأنظمة العربية الرسمية أن ترفع التصنيفات المسيئة للمجاهدين في فلسطين، كأقل القليل.
واشار السيد القائد الى ان الأنظمة العربية في وسائل إعلامها تراعي كيان العدو في التوصيف، وتعتني في اختيار التعبيرات كي لا تجرح مشاعر الأعداء الصهاينة والأنظمة العربية لا تمتلك الإرادة والمصداقية لأن يكون لها موقف جاد تجاه العدو الإسرائيلي وجرائمه.
وقال " العدو الإسرائيلي في عدوانه الوحشي يستهدف الأطفال بشكل كبير جدا، وأين هي حقوق الطفل والإنسان من ذلك؟!
منوها الى الدول الغربية والأمم المتحدة تتحدث عن عنوان الأطفال في سياقات التوظيف السياسي والاستغلال للتشويه بالاستناد إلى دعايات كاذبة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
اليوم.. بغداد تستقبل أول وفود القمة العربية
شبكة انباء العراق ..
من المؤمل ان يصل اول وفود القمة العربية، الى العاصمة بغداد اليوم الاحد، على مستوى وفد جامعة الدول العربية فضلا عن المندوبين العرب الدائميين في الجامعة، استعدادا لانطلاق أولى الاجتماعات الممهدة للقمة.وقال السفير العراقي في القاهرة والمندوب العراقي الدائم بجامعة الدول العربية، قحطان خلف الجنابي، إن “وفد الجامعة العربية والمندوبين الدائمين وموظفي الجامعة سيصلون إلى بغداد اليوم الأحد لكي تبدأ الاجتماعات يوم غدٍ الاثنين المتمثلة باجتماع كبار المسؤولين للمجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي”.
وبين ان “الاجتماع غدا سيناقش جميع القضايا الاقتصادية والاجتماعية التي ستعرض على وزراء التجارة والاقتصاد العرب، والذين ستصدر عنهم مشاريع القرارات التي يصادق عليها القادة العرب في قمتهم المرتقبة في 17 أيار”.
وتتهيأ العاصمة بغداد بشكل كبير لاستقبال رؤساء ووفود 21 دولة لعقد القمة العربية الـ34 منذ تأسيس جامعة الدول العربية، وهي الرابعة التي تستضيفها بغداد في تاريخها، فيما يتطلع العراقيون لأن تكون القمة بوابة لطرح مشاريع سياسية واقتصادية وجيوسياسية مهمة على سبيل التعاون العربي في المنطقة وفقا للمتغيرات الإقليمية والدولية.