والدة أحد مستفيدي مبادرة «سمع»: الألم أصبح أملا بفضل العطاء السعودي
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
قالت والدة أحد مستفيدي مبادرة «سمع»، إن الألم أصبح أملا بفضل العطاء السعودي، وقد كان قبولها بالمبادرة فرحة العمر.
وأضاف والد إحدى المستفيدات من المبادرة، لم أكن أتوقع يوما أن يحدث ذلك بعد صبرنا الذي استمر ست سنوات وانتهى بتحقيق جميع الأحلام، وفق "الإخبارية".
من جانبه قال المتحدث الرسمي لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د.
وكان المستشار بالديوان الملكي، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، دشن في ولاية غازي عنتاب التركية، برنامج (سمع) السعودي التطوعي للتأهيل السمعي وزراعة القوقعة (يشمل 24 برنامج زراعة قوقعة) وستة برامج تطوعية أخرى لمتضرري الزلزال في سوريا وتركيا.
فيديو | ما بين الأمس واليوم.. قصص تخلدها إنسانية المملكة
والدة أحد مستفيدي مبادرة "سمع": "الألم أصبح أملا بفضل العطاء السعودي"
ومتحدث مركز الملك سلمان للإغاثة د.سامر الجطيلي: ما زلنا مستمرين بدعم المتضررين من زلزال سوريا وتركيا منذ بدء هذه الكارثة#نشرة_النهار pic.twitter.com/iLhygymKwb
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان المملكة
إقرأ أيضاً:
توقيع عقد تنفيذ مستشفى الملك سلمان في الجمهورية التونسية بتمويل من الصندوق السعودي للتنمية
البلاد (تونس)
وُقِّع عقد الانطلاق لتنفيذ مستشفى الملك سلمان بن عبدالعزيز بمدينة القيروان في الجمهورية التونسية، بتمويل من الصندوق السعودي للتنمية عبر منحة مقدمة من المملكة العربية السعودية بقيمة 85 مليون دولار، وذلك بحضور معالي وزير الصحة التونسي مصطفى الفرجاني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى تونس الدكتور عبدالعزيز بن علي الصقر ممثلًا للمملكة العربية السعودية، الذي حضر لمتابعة مراسم التوقيع، إلى جانب ممثلي شركات التحالف السعودي التونسي الذي سيتولى الإشراف على إنجاز المشروع. ووقّع العقد، معالي وزير الصحة التونسي مصطفى الفرجاني، وممثلو شركات التحالف السعودي التونسي للمقاولات، الذي يضم شركتي القصبي السعودية وبوزغندة التونسية.
وأكد الفرجاني في كلمته خلال مراسم التوقيع بوزارة الصحة التونسية، أهمية تفعيل إنجاز مستشفى الملك سلمان الجامعي بمدينة القيروان وسط تونس، بوصفه مشروعًا تنمويًا يسهم في تحقيق إصلاح فعلي في قطاع الصحة، ويعزز خدمات الصحة العمومية، ويدعم جهود إعادة بناء المنظومة الصحية.
ونوّه بحرص قيادتي البلدين الشقيقين ودعم خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد، وما يقدمانه من عناية خاصة لتعزيز علاقات التعاون بين البلدين، ولا سيما في المجال الصحي، من خلال عدد من المشاريع المشتركة.
واستعرض الفرجاني تفاصيل مشروع مستشفى الملك سلمان الجامعي بالقيروان، إذ يتميز بمواصفات عالمية على مستوى المعدات والتقنيات والطاقة الاستيعابية.
من جانبه، أكد السفير الدكتور عبدالعزيز الصقر في كلمته أن الهدف المشترك بين البلدين هو الإنسان والمجالات التي تتعلق به، وخاصة الصحة التي تُعد أساس كل تطور وتقدم وتؤثر إيجابيًا على مختلف المجالات.
وأشار إلى أن كل الإمكانيات متوفرة لانطلاق أعمال إنجاز المستشفى، مؤكدًا أن هذا المشروع سيمثل نموذجًا متطورًا يُحتذى به.
يذكر أن إنجاز مستشفى الملك سلمان بن عبدالعزيز بالقيروان سيكون على مساحة إجمالية تُقدّر بـ(69) ألف متر مربع، فيما تصل طاقة الاستيعاب إلى (500) سرير طبي قابلة للتوسع إلى (700) سرير طبي.