والدة أحد مستفيدي مبادرة «سمع»: الألم أصبح أملا بفضل العطاء السعودي
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
قالت والدة أحد مستفيدي مبادرة «سمع»، إن الألم أصبح أملا بفضل العطاء السعودي، وقد كان قبولها بالمبادرة فرحة العمر.
وأضاف والد إحدى المستفيدات من المبادرة، لم أكن أتوقع يوما أن يحدث ذلك بعد صبرنا الذي استمر ست سنوات وانتهى بتحقيق جميع الأحلام، وفق "الإخبارية".
من جانبه قال المتحدث الرسمي لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د.
وكان المستشار بالديوان الملكي، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، دشن في ولاية غازي عنتاب التركية، برنامج (سمع) السعودي التطوعي للتأهيل السمعي وزراعة القوقعة (يشمل 24 برنامج زراعة قوقعة) وستة برامج تطوعية أخرى لمتضرري الزلزال في سوريا وتركيا.
فيديو | ما بين الأمس واليوم.. قصص تخلدها إنسانية المملكة
والدة أحد مستفيدي مبادرة "سمع": "الألم أصبح أملا بفضل العطاء السعودي"
ومتحدث مركز الملك سلمان للإغاثة د.سامر الجطيلي: ما زلنا مستمرين بدعم المتضررين من زلزال سوريا وتركيا منذ بدء هذه الكارثة#نشرة_النهار pic.twitter.com/iLhygymKwb
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان المملكة
إقرأ أيضاً:
بقيمة 5 ملايين دولار.. «سلمان للإغاثة» يوقع مشروع برنامج تنفيذي مشترك لإعادة تأهيل المخابز المتضررة في سوريا
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، مشروع برنامجٍ مشتركٍ مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)؛ لإعادة تأهيل المخابز المتضررة في سوريا، بقيمة إجمالية تبلغ 5 ملايين دولار، وذلك على هامش أعمال المنتدى الإنساني الأوروبي 2025م في مدينة بروكسل.
وقّع المشروع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أكيم شتاينر.
وسيجري بموجب المشروع تأهيل 33 مخبزًا حكوميًا متضررًا بمحافظات ريف دمشق، واللاذقية، ودرعا، ودير الزور، وحمص، والسويداء، وحماة، وحلب، عبر تنفيذ أعمال الترميم الأساسية، وتوفير خطوط إنتاج جديدة، وصيانة الخطوط المتهالكة، إضافة إلى إعادة تأهيل وحدتين متنقلتين لإنتاج الخبز.
ويهدف المشروع إلى تعزيز الأمن الغذائي في المناطق التي تضم أعدادًا كبيرة من العائدين والنازحين والمجتمعات المستضيفة، من خلال استعادة الوظائف الأساسية للمخابز الحكومية المتضررة، وإعادة تأهيلها ورفع قدرتها الإنتاجية لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان، وتوفير 500 فرصة عمل في المخابز مما سيسهم في إنعاش الاقتصاد المحلي.
ويأتي هذا المشروع امتدادًا للجهود الإنسانية التي تبذلها المملكة ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة، في دعم مشاريع الأمن الغذائي والتعافي المبكر، وتخفيف معاناة الشعوب المتضررة حول العالم بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة الإنسانية.