يزداد تعرضنا لأشعة الشمس في الصيف تأثيرًا سلبًا على صحة بشرتنا لذا يجب عليك اتخاذ الاحتياطات اللازمة والوعي الطبي، طرقًا فعّالة للحفاظ على بشرتك من حرارة الشمس والحفاظ على مظهرها الصحي.

استخدام واقي الشمسبعض النصائح لإستخدام واقي الشمس.

يُعد واقي الشمس الحماية الأولى من أشعة الشمس الضارة.

اختر واقي الشمس الذي يحمي من أشعة UVA و UVB واختر المعامل الوقائي SPF الذي يتناسب مع نوع بشرتكم.

ضعي واقي الشمس قبل 15-30 دقيقة من التعرض للشمس، وكرري وضعه كل ساعتين أو بعد السباحة.

الملابس الواقية:

ارتد ملابس فضفاضة وخفيفة من أقمشة مثل القطن لحماية البشرة.

ضعي قبعات ونظارات شمسية لحماية الوجه والعينين من أشعة الشمس الضارة.

تجنب الشمس المباشرة:

حاول تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترات الظهيرة الساخنة، وابحثي عن الظل والأماكن المظللة في الأوقات التي تكون فيها الشمس قوية.

الترطيب بشكل جيد:

استخدم مرطبات خفيفة وغير دهنية بعد التعرض للشمس للمساعدة في ترطيب البشرة وتهدئتها.

العناية بالبشرة بعد الشمس:

بعد التعرض للشمس، استحم بالماء البارد واستخدمي منتجات مهدئة للبشرة لتخفيف التهيج والحفاظ على نعومتها.

باستخدام هذه الاستراتيجيات الطبية الفعّالة، يمكن للأفراد الاستمتاع بأوقاتهم في الشمس بأمان والحفاظ على صحة بشرتهم.

الوقاية الجيدة والعناية المناسبة تضمن الحفاظ على بشرة صحية ومشرقة على مدار السنة.

اقرأ أيضاًنصائح هامة للحفاظ على العينين من الشمس والتلوث.. تعرفوا عليها

مع ارتفاع درجات الحرارة.. ازاي تحمي نفسك من ضربات الشمس؟

مع ارتفاع درجات الحرارة.. طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: العناية بالبشرة العناية بالبشرة الدهنية التخلص من الهالات السوداء روتين العناية بالبشرة الحماية من الشمس طريقة تنظيف البشرة واقي الشمس علاج حروق الشمس طريقة ازالة الشعر واقی الشمس

إقرأ أيضاً:

المشروب الساخن قد يكون سلاحك السري ضد الحر

أميرة خالد

رغم أن اللجوء للمشروبات الباردة يبدو خياراً منطقياً في درجات الحرارة المرتفعة، إلا أن خبراء الصحة ينصحون بتناول المشروبات الساخنة لتعزيز قدرة الجسم على التكيف مع الحر.

فبحسب دراسة أجرتها جامعة ريدينغ ونشرتها صحيفة “ذا صن” البريطانية، يمكن لجسم الإنسان أن يفقد ما بين 3 إلى 4 لترات من العرق في الساعة عند التعرض للحر الشديد.

وعندما يتناول الشخص مشروباً ساخناً، تقوم مستقبلات الحرارة في الفم والمريء بإرسال إشارات تحفّز آلية التعرق، وهو ما يساعد على خفض حرارة الجسم تدريجياً من خلال تبخر العرق.

وينطبق الأمر ذاته على الاستحمام، إذ يُفضل استخدام الماء الفاتر بدلاً من الماء البارد جداً؛ حيث أن البرودة الشديدة قد تتسبب في انقباض الأوعية الدموية، ما يعيق قدرة الجسم على التخلص من الحرارة، بينما يعمل الماء الفاتر على فتح المسام وتحفيز تدفق الدم، مما يدعم عملية تبريد الجسم بشكل طبيعي.

ورغم هذه الفوائد، لا يُلغى تماماً دور المشروبات الباردة، التي تظل ضرورية لتعويض السوائل والأملاح التي يفقدها الجسم في الأجواء الحارة.

ويبقى تحقيق التوازن في الترطيب إلى جانب ارتداء الملابس الخفيفة وتفادي التعرض المباشر للشمس خلال ساعات الذروة من أهم وسائل الوقاية من الإجهاد الحراري.

مقالات مشابهة

  • لاستفادة الجسم من فيتامين د .. ما الوقت الكافي للتعرض للشمس؟
  • أهمية استخدام واقي الشمس للبشرة الدهنية بفصل الصيف
  • أهمية وضع واقي الشمس للبشرة الدهنية.. حماية ضرورية وليست خيارًا
  • في ظل حرارة الصيف القاسية.. كيف يحميك واقي الشمس من تلف البشرة؟
  • كيف تحمي نفسك من أخطر سرطانات الجلد في الصيف؟
  • المشروب الساخن قد يكون سلاحك السري ضد الحر
  • بعد ارتفاع درجات الحرارة.. طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري
  • أشعة الشمس والبحر تصيبك بالتهابات.. إليك الحل السريع
  • بسبب حرارة الشمس .. بدلاء دورتموند يتابعون اللقاء أمام صن داونز من غرفة الملابس
  • تحذيرات من التعرض لأشعة الشمس.. آخر تطورات حالة الطقس اليوم السبت 21-6-2025