شاهد الآن يوتيوب..منتخب هولندا × تركيا Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" في ربع نهائي يورو 2024
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
شاهد الآن يوتيوب..منتخب هولندا × تركيا Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" في ربع نهائي يورو 2024، يحتضن الملعب الأولمبي ببرلين، مباراة مرتقبة تجمع المنتخب الهولندي ضد نظيره التركي، ضمن منافسات دور ربع النهائي من بطولة كأس أمم أوروبا 2024.
وتستعرض بوابة “الفجر” التفاصيل الكاملة الخاصة بلقاء هولندا وتركيا، بعدما نجح منتخب هولندا إلى التأهل لهذا الدور بعد الفوز على رومانيا بثلاثية نظيفة في دور الـ16، بينما وصل منتخب تركيا لهذا الدور بعد الفوز على النمسا بهدفين مقابل هدف في دور الـ16، ويسعى الفريقان إلى خطف الفوز خلال هذا اللقاء من أجل مواصلة مشوار الدفاع عن اللقب.
من المقرر أن يتقابل منتخب هولندا أمام تركيا، اليوم السبت، في ربع نهائي اليورو 2024، على أن تنطلق ركلة بداية المباراة في تمام الساعة 10:00 مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة، وفي تمام الساعة 11:00 مساءً بتوقيت أبو ظبي، ويستضيف الملعب الأولمبي ببرلين أحداث هذا اللقاء.
القنوات الناقلة لمباراة هولندا وتركيا في يورو 2024
تنقل أحداث مباراة هولندا ضد تركيا عبر مجموعة قنوات “بي إن سبورتس” القطرية المشفرة، الناقل الحصري والوحيد لبطولة كأس الأمم الأوروبية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وستنقل المباراة تحديدًا عبر قناة “بي إن سبورتس إتش دي ماكس 1″، وسيكون حفيظ دراجي وعامر الخوذيري هم المعلقين على أحداث هذا اللقاء.
تشكيل هولندا المتوقع أمام تركيا
من المتوقع أن يبدأ رونالد كومان، المدير الفني للمنتخب الهولندي، المباراة بتشكيل مكون من:
حارس مرمى: بارت فيربروجين.
خط الدفاع: ناثان آكي، فيرجيل فان دايك، ستيفان دي فراي، دنزل دومفرايس.
خط الوسط: جيردي تشوتين، تيجاني رايندرز.
خط الهجوم: دونيل مالين، تشافي سيمونز، كودي جاكبو، ممفيس ديباي.
ميرت جونوك، ميرت مولدور، ساميت أكايدين، عبد الكريم بارداكسي، فيردي كاديوغلو، أوكي يوكوشلو، كان أيهان، كينان يلدز، هاكان شالهان أوغلو، باريش ألبر يلماز، أردا جولر
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب هولندا تركيا موعد مباراة هولندا وتركيا في أمم أوروبا 2024 مباراة هولندا وتركيا موعد مباراة هولندا وتركيا أخبار كأس أمم أوروبا 2024 منتخب هولندا
إقرأ أيضاً:
سلاسل وأقفال تغلق سفارتي مصر والأردن في هولندا من جديد (شاهد)
أقدم نشطاء في هولندا، فجر الجمعة، على إغلاق مدخلي سفارتي مصر والأردن في مدينة لاهاي باستخدام سلاسل وأقفال حديدية، في خطوة احتجاجية رمزية تنديدا باستمرار الحصار على قطاع غزة، ورفضا لما وصفوه بـ"تواطؤ الحكومات العربية مع الاحتلال الإسرائيلي عبر إغلاق المعابر الحدودية"، وخاصة معبر رفح.
وجاء التحرك الجديد بعد سلسلة من المبادرات الفردية المشابهة خلال الأيام الماضية، كان أبرزها قيام الناشط المصري أنس حبيب بإغلاق أبواب السفارة المصرية في لاهاي قبل أيام، في بث مباشر عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، احتجاجا على الدور المصري في إغلاق معبر رفح، قائلاً إن "غلق السفارة رمزي أمام غلق مصر للمعبر في وجه الجرحى والمساعدات".
وقال الناشط أنس حبيب في أحد مقاطع الفيديو:"إذا كان معبر رفح مغلقًا أمام الأطفال والدواء، فلتغلق السفارات التي تصمت على ذلك، فالصمت تواطؤ".
كما قام الناشط المصري أدهم حسانين في اليوم التالي بإغلاق السفارة الأردنية، متهما عمان بلعب دور في استمرار الحصار على القطاع المحاصر.
وشهدت الساعات اللاحقة الأربعاء تصعيدا رمزيا جديدا، أخر حين أقدمت ثلاث ناشطات هولنديات على إغلاق مدخل السفارة المصرية بالسلاسل، وهو ما دفع موظفي السفارة لاستدعاء الشرطة الهولندية التي حضرت لفك القيود.
وأكد النشطاء أن تحركهم لا يستهدف المؤسسات الدبلوماسية، بل يحمل رسالة أخلاقية موجهة للعالم العربي، مفادها أن "الصمت خيانة"، وأن "الواجب الإنساني والديني يحتم كسر الحصار، لا التواطؤ معه".
ويأتي التحرك في ظل تحذيرات متكررة من منظمات دولية من تفاقم المجاعة في قطاع غزة، إذ قالت وكالة الأونروا وبرنامج الأغذية العالمي إن مئات الآلاف من المدنيين، خصوصًا في شمال القطاع، باتوا يواجهون خطر المجاعة الفعلية، وسط منع إدخال المساعدات الغذائية والطبية، واستمرار القصف الإسرائيلي الذي خلّف آلاف القتلى والجرحى.
ويؤكد النشطاء أن إغلاق المعابر، وعلى رأسها معبر رفح، يمثل خنقا مباشرا للسكان المدنيين في غزة، وأن المواقف الرسمية لبعض الأنظمة العربية لا تتناسب مع حجم الكارثة الإنسانية الجارية.
ردود فعل واسعة
لاقى التحرك تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أطلق نشطاء وسومًا مثل: #افتحوا_رفح و#السفارات_مغلقة، داعين إلى تصعيد رمزي سلمي من قبل الجاليات العربية والمسلمة في أوروبا ضد السفارات التي تمثل أنظمة لا تتحرك لكسر الحصار.
ويؤكد المتضامنون أن هذه المبادرات لا تهدف للعنف أو التخريب، بل لتوجيه أنظار الرأي العام الأوروبي والعربي إلى ما يجري في غزة، وإلى مسؤوليات الدول المجاورة في السماح بمرور الإغاثة، ورفع الصوت ضد التجويع الممنهج الذي يتعرض له أكثر من مليوني فلسطيني.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
ومنذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي الواسع على غزة في السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023، دخل القطاع في أسوأ كارثة إنسانية منذ عقود. حيث استشهد أكثر من 55 ألف فلسطيني، وأصيب ما يزيد عن 85 ألفًا، معظمهم من النساء والأطفال، بحسب وزارة الصحة في غزة، بينما شرد أكثر من 1.9 مليون إنسان داخليًا.
وتحذر منظمات دولية من أن السكان يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد، بينما وصف برنامج الأغذية العالمي الوضع بأنه "جوع كارثي".
ويزيد الحصار المفروض على المعابر، خصوصًا معبر رفح، من تفاقم الأزمة، حيث تعجز القوافل الإنسانية عن الدخول، وتمنع عمليات الإخلاء الطبي للجرحى.