رفع أبناء بلدات حدودية في جنوب لبنان، لافتات تحمل شعارات ذكرى عاشوراء المقبلة على أنقاض منازلهم المدمرة بقصف إسرائيل المستمر في إشارة للتحدي ويقينهم بالنصر. يشار إلى أنه في حال ولادة هلال شهر محرّم للعام الهجري الجديد في يومه المتوقع فإنه يوم عاشوراء سيصادف يوم الاثنين القادم 15 يوليو 2024.

ومنذ إطلاق حركة "حماس" في 7 أكتوبر عملية "طوفان الأقصى"، يقوم "حزب الله" بمهاجمة المجتمعات الإسرائيلية والمواقع العسكرية على طول الحدود بشكل شبه يومي، "دعما لغزة" ولـ"خلق جبهة مساندة لها"، ويؤكد الحزب أن توقف عملياته رهن بتوقف الهجوم الإسرائيلي على القطاع.



وفي سياق ذلك يظل خطر اتساع رقعة الحرب قائما بدرجة كبيرة، في وقت تحاول فيه الإدارة الأمريكية الضغط على الجانبين اللبناني والإسرائيلي من أجل حل الأزمة بالسبل الدبلوماسية.   ادناه الصور:  


المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

قوات الاحتلال تعتقل أربعة مواطنين جنوب شرق بيت لحم

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، أربعة مواطنين من منطقة واد سعير قرب قرية المنيا جنوب شرق بيت لحم.

وأفاد رئيس مجلس قروي المنيا زايد كوازبة لمراسلنا، أن قوات الاحتلال اعتقلت الشقيقين نسيم وصافي عيسى شلالدة، والشقيقين حسن ولؤي أنور شلالدة بعد دهم منازل ذويهم وتفتيشها.

يشار إلى أن المستعمرين بحماية قوات الاحتلال هاجموا أمس، منازل لمواطنين في واد سعير وألحقوا أضرارا بها، بينما أطلقت قوات الاحتلال التي أمنت هجوم المستعمرين قنابل الغاز السام والصوت، ما أدى إلى اصابة مواطنين بالاختناق.

مقالات مشابهة

  • تجدد القصف الإسرائيلي على وسط مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 60 فلسطينيًا
  • قوات الاحتلال تعتقل أربعة مواطنين جنوب شرق بيت لحم
  • ريهام عبدالحكيم: أحب الغناء لبلدي وسعيدة بالمشاركة في مهرجان بيت الدين بلبنان
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 74 شهيدًا
  • السيد القائد يدعو إلى خروج مليوني يوم غد الجمعة وفاءٌ لغزة وثقة بوعد الله بالنصر
  • هبة جلال: سوق السيارات المصري يتعافى.. والمبيعات ترتفع 117%
  • محافظة القدس: هدم منازل المقدسيين أخطر أدوات الاحتلال لتغيير التركيبة السكانية
  • أسعار الذهب ترتفع في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة.
  • "ثملاً بالنصر".. هل اقترب نتنياهو من نهاية مشواره السياسي بسبب ملف تجنيد الحريديم؟