جستنيه: لؤي ناظر ليس ديكتاتوري ولم يستقيل
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
نواف السالم
أكد عدنان جستنيه الصحفي الرياضي أن المهندس لؤي ناظر رئيس نادي الاتحاد لم ولن يقدم استقالته .
وأضاف جستنيه قائلاً ” فمن خلال معرفتي بفكر وعقلية ابو هشام وخبرته الطويلة في مجال البزنس ، يؤمن بلغة الحوار ورجل توافقي وليس ديكتاتوري في العمل انما يتعامل مع مجلس ادارة برأي الأغلبية” .
وأشار جستنيه أن ناظر ينتهج مبدأ الصدق ثم الصدق ثم الصدق ، ومن اهم سبب نجاحه هو توطيد علاقته وتعامله مع الرجال سواء اشخاص او مسؤولين مباشرة وجه لوجه بدون ممارسات ضغوط او توجهات تؤثر عليه او من حوّله .
والجدير بالذكر أن هناك خلافات داخل في قرارت التعاقدات داخل إدارة نادي الاتحاد وأن ناظر الذي فاز في 20 يونيو الماضي برئاسة مؤسسة النادي بالتزكية، يرفض بشكل قاطع تكرار أحداث الموسم الماضي في التعاقدات .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد روشن لؤي ناظر
إقرأ أيضاً:
عراقجي يكشف تعرضه لمحاولة اغتيال بقنبلة الشهر الماضي
كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأحد، تعرضه لمحاولة اغتيال خلال الهجوم الذي شنته إسرائيل على بلاده الشهر الماضي واستمر 12 يومًا.
وقال عراقجي، في حديث للتلفزيون الإيراني، إن قنبلة وضعت مقابل منزله، مضيفا "لكن الأصدقاء (القوات الأمنية) سيطروا عليها".
وفيما يتعلق باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران يوم 31 يوليو/تموز 2024، قال عراقجي إن خلافات في الرأي حدثت بين المسؤولين الإيرانيين بعد الاغتيال حول توقيت الرد على إسرائيل.
وأوضح أنه بعد الحادث، عُقد اجتماع بحضور المرشد الإيراني علي خامنئي، وكان رأي الجميع يميل إلى ضرورة الرد، لكن كانت هناك خلافات حول توقيت وكيفية الرد.
وتابع "القادة العسكريون كانوا يؤمنون بأن الهجوم يجب أن يتم في وقت نكون فيه متأكدين من قدرتنا على الدفاع عن البلاد".
وتطرق عراقجي إلى ظروف المفاوضات مع الولايات المتحدة الأميركية، قائلا إن واشنطن انتهجت سياسة الضغط القصوى، وهددت بنشر قوات عسكرية في المنطقة.
وأضاف أن ترامب خيرنا بين الحرب والمفاوضات، ووضعنا بذلك في مفترق طرق. حينها قال قائد البلاد (خامنئي) سوف نتفاوض لكن بشكل غير مباشر.
وبدأت إسرائيل فجر 13 يونيو/حزيران الماضي هجوما واسعا على إيران بقصف مبانٍ سكنية ومنشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين ومدنيين.
ومساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، وخلفت إلى جانب القتلى والجرحى أضرارا مادية كبيرة.
وقبيل العدوان الإسرائيلي على إيران، خاضت طهران وواشنطن جولات عدة من مفاوضات غير مباشرة بشأن البرنامج النووي الإيراني.