بدر حامد: جوميز استقر على قيد 5 لاعبين في الفريق الأول
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
كشف بدر حامد، رئيس قطاع الناشئين بنادي الزمالك، عن استقرار البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للفريق الأول على قيد 5 لاعبين ضمن صفوف الفريق في الموسم المُقبل.
جوميز استقر على قيد 5 لاعبين في الفريق الأولوقال بدر حامد في تصريحات لبرنامج زملكاوي مع محمد أبو العلا عبر قناة الزمالك: "أخطرني عبد الواحد السيد مدير الكرة بالقلعة البيضاء عن استقرار جوميز على قيد 5 لاعبين من فريق 2003، ضمن صفوف الفريق الأول في الموسم المُقبل".
وتابع: "هم محمود الشناوي حارس المرمى وأحمد رفاعي وحازم أسامة وعبد الرحيم إيشو ومحمد صلاح".
وشدد بدر حامد على أن باقي لاعبي فريق 2003 سيتم منحهم خطابات برحيلهم عن القلعة البيضاء، لعدم قيدهم ضمن صفوف الفريق الأول في الموسم المُقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جوميز بدر حامد الزمالك جوزيه جوميز اخبار الزمالك على قید 5 لاعبین الفریق الأول بدر حامد
إقرأ أيضاً:
محمد حامد جمعة نوار: موثوقون
أثناء نقاش مع صديق إريتري . مناضل قديم وعلى خلاف مع الرئيس أسياس افورقي . قال لي كلمة كأنما دلقها على رش ماء بالذهب على أذني . قال وهو يمتدح موقف الرئيس أسياس من تطورات الحرب بالسودان . نختلف معه صحيح لكنه في هذا الموقف عبر عنا بما يليق بأرتريا وبالأرتريين . ثم أكمل عبارته الذهبية ( خلاف التقديرات السياسية لن يجعلنا نسلبه تاريخه ولا نضاله ولا وطنيته ولا أرتريته) .فراقني هذا النبل الباهر وأود أن أجعله مدخلا لكلمة .
لا يروقني وضع الإضطراب الإعلامي عند البعض . الذين في ساعة ما القيادة السودانية عندهم بطلة وجسورة وفي منخفض هوائي أخر فهي شبهة عدم ثقة ! فقط بناء على معطيات الظاهر وأحيانا التفسير بظاهر النص ومرات كثيرة لغيم حول المعلومات الوافية والأسوأ مرات حسب نفسية وضعية الصائح بالنظرية النفسية .
القيادة السودانية الحالية ليست فوق النقد والتصويب . والأفضل الإرشاد لمظان ما فاتهم . لكن في ظرف مماثل من الأفضل أن نحفظ لها أن بعض ما يكالب الغريب والقريب على هذا الوطن قطعا نتاج مواقف لهم و(لا ) ناهية قالوها في مقام ما يراد به (نعم) . وقطعا لو أنهم كانوا ضد وطنهم لسمحت لهم الظروف في مواقيت سابقة بتخير حلول أسهل لذواتهم أو تسليم حينما كانت المسافة بين الرجل والرجل مقدار إمتداد السونكي . أو في ظروف أخرى كان يمكن لهم قبول مقترحات لن تعدم المساند والمبرر من نفس الذين يلقون عليهم الان مواعظ التردد أو مقالب قمامات اللعن .
إختلفوا ـ على طريقة الصديق الاريتري وأسياس ـ معهم وأعينوهم بالمفيد من القول والرؤى . وأحفظوا لهم أثناء ذلك وطنيتهم وجسارتهم وأنهم لو كانوا يبيعون فما أسهل الصكوك ونوافذ القبول . لا يعجبني كثيرا فيما أرى . لكني بكل الوضوح أثق فيهم وفي سودانيتهم وأنهم من طينة هذا الجيش الذي ندعم . ولذا أدعمهم وبلا تردد ولن أزايد عليهم . وهذا ما يجب وما لازم أن يكون
محمد حامد جمعة نوار
إنضم لقناة النيلين على واتساب