آخر تحديث: 10 يوليوز 2024 - 9:49 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- نوهت لجنة الهجرة والمصالحة المجتمعية النيابية، بعدم وجود قرار يمنع دخول الفرق التابعة لوزارة الهجرة والمهجرين إلى مخيمات النازحين في إقليم كردستان.وقال عضو اللجنة  النائب شريف سليمان في حديث صحفي، إن ما يثار من أخبار تخص هذا الأمر غير صحيحة، لافتا إلى عدم قدرة وزارة الهجرة والمهجرين على إدارة ملف النزوح، وهناك تخبط وتأخير بإغلاقه أو تحقيق العودة الى الهجرة النيابية،وأضاف أن حكومة إقليم كردستان تعد الداعم الأول لعودة النازحين، وهناك تعاون كبير مع وزارة الهجرة بهذا الصدد.

وأشار إلى أن أغلب طلبات العودة الطوعية يتم تسهيلها بالتنسيق مع حكومة الإقليم ووزارة الهجرة والحكومات المحلية للمحافظات المحررة، ليجري بعدها إتمام إجراءات العودة الطوعية بشكل أسرع.وأردف سليمان أنه يتم تجهيز سيارات خاصة لنقل النازحين الراغبين بالعودة، منوها بأن بعض حالات العودة تتم بطريقة عكسية من قبل النازحين العائدين لديارهم، إذ يعودون مرة أخرى إلى المخيمات في الإقليم.وأوضح أن بعض المخيمات يقطنها نحو ألفين و400 أسرة، عاد منها خلال المدة الماضية نحو 400 أسرة، ثم عادت 200 أسرة بطريقة عكسية إلى المخيمات في الإقليم لعدم قناعتهم بمناطقهم من ناحية صلاحيتها للعيش، وبالتالي هناك عودة طوعية إلا أنها قليلة ودون المستوى المطلوب.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

قدرة القطط على التمييز بين أصحابها والغرباء من حاسة الشم

أميرة خالد

كشفت دراسة أجريت في جامعة طوكيو للزراعة أن القطط لديها قدرة كبيرة في التمييز بين الأشخاص المألوفين والغرباء باستخدام حاسة الشم.

وتم إجراء تجربة على 30 قطة بعرض ثلاثة أنابيب اختبار: الأول يحتوي على رائحة صاحب القطة، الثاني على رائحة شخص غريب من نفس الجنس، والثالث فارغ تماماً.

‎ وأمضت القطط وقتاً أطول في شم الأنابيب التي تحمل روائح غير مألوفة، ما يشير إلى قدرتها على التمييز بين الروائح البشرية.

كما استخدم الباحثون أعواداً معطرة وُضعت تحت الإبطين وخلف الأذنين وبين أصابع القدم للأشخاص المشاركين.

وأكد الباحث هيديهيكو أوتشياما، المشارك في الدراسة، أن هذه النتائج تظهر أن القطط تعتمد على حاسة الشم للتعرف على الأفراد، لكنها لا تكشف بعد إن كانت قادرة على التعرف على أشخاص محددين بالاسم أو الشكل.

‎أوضح الباحثون أن بعض القطط أظهرت سلوكاً استكشافياً مثل حك الوجه على الأنابيب بعد الشم، في محاولة لتحديد الرائحة.

‎وخلص الخبراء إلى أن هذه الدراسة تفتح الباب أمام أبحاث جديدة لفهم مدى قدرة القطط على التعرف على أشخاص بعينهم من خلال الرائحة فقط، إضافة إلى تأثير ذلك على سلوكها وتفاعلها العاطفي.

 

مقالات مشابهة

  • وزارة المجالس النيابية: تعديلات قانون التعاونيات الزراعية تدعم مصالح الفلاحين
  • أزمة النزوح المتكرر وانعدام الخيام في غزة
  • وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار: تصدير الكهرباء إلى سوريا يتم عبر 8 نقاط مختلفة ومن المنتظر زيادة قدرة التصدير بنسبة 25 بالمئة أولاً وإلى أكثر من الضعف لاحقاً
  • قدرة القطط على التمييز بين أصحابها والغرباء من حاسة الشم
  • من جنسيات عربية مختلفة .. تفكيك شبكة دولية لتزوير التأشيرات في الكويت
  • سليمان الهتلان نائبًا للأمير نواف بن سعد
  • صحيفة: السعودية تشارك عباس في الضغط لسحب سلاح المخيمات في لبنان وفرض إدارة أمنية
  • مختصة نفسية: الذكاء الاجتماعي يصنع قدرة على إدارة الضغوط بشكل جيد
  • المؤسسة التعاونية للقوات المسلحة تطلق مبادرة العودة الطوعية من كسلا إلى الخرطوم
  • النفط النيابية:الحكومة والبرلمان “يجهلان” كميات النفط المنتجة في الإقليم