السعودية تطلب 4 طائرات إضافية من طراز إيرباص A330 MRTT
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تقدمت المملكة العربية السعودية بطلبات شراء إضافية لأربع طائرات إمداد بالوقود والمتعددة المهام من طراز إيرباص A330 MRTT.
وستدخل أولى هذه الطائرات مرحلة التحويل في بداية عام 2026، وستدخل في خدمة القوات الجوية الملكية السعودية في عام 2027 لإنجاز مهام الإمداد بالوقود والنقل جواً.
أخبار متعلقة حساب المواطن: 3.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الطائرات ستدخل في خدمة القوات الجوية الملكية السعودية في عام 2027 الاتفاقية الثالثةأشار إلى أن هذه الإتفاقية الثالثة التي توقعها إيرباص مع وزارة الدفاع لطائرات الـ A330 MRTT، مما يجعل القوات الجوية الملكية السعودية واحدة من بين أكبر مشغلي هذا الطراز حول العالم.
ويتضمن العقد أيضاً الدعم اللوجستي مع قطع الغيار وخدمات التدريب والدعم للطائرات الأربع الجديدة.
وزودت جميع طائرات المملكة العربية السعودية من هذا الطراز بأنظمة الشفط والحقن لتزويد الطائرات بالوقود جواً، إضافة إلى صمام إعادة التزود بالوقود، مما يسمح لطائرة A330 MRTT بالتزود بالوقود من طائرات إمداد الوقود الأخرى المجهزة بأنظمة Boom لتزويد الوقود.تعاون على مستوى القطاعكجزء من هذا العقد، وقعت إيرباص في يناير 2024 اتفاقية ضمن برنامج المشاركة الصناعية مع الهيئة العامة للصناعات العسكرية في المملكة لتطوير ودعم نمو القطاع الصناعي في المنطقة على نحو ينسجم مع رؤية 2030، وهي عبارة عن برنامج حكومي سعودي يهدف إلى تعزيز التنوع الاقتصادي في المملكة.
وتشمل الاتفاقية أيضاً نقل التكنولوجيا والمعرفة الخاصة بطائرات A330 MRTT التابعة للقوات الجوية الملكية السعودية إلى الشركات المحلية.
وسيكون المشروع المشترك التي تم توقيعه سابقاً بين الشركة السعودية للصناعات العسكرية وشركة إيرباص بمثابة القناة الرئيسية للتوطين الصناعي.
وتُعدّ طائرة A330 MRTT من الجيل الجديدة لطائرات النقل والإمداد بالوقود، إذ تبلغ حصتها السوقية 90% خارج الولايات المتحدة الأمريكية مع 82 طلباً من 15 دولة في أوروبا وآسيا و أمريكا وأوقيانوسيا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام اقتصاد اخبار السعودية طائرات إيرباص إيرباص الجویة الملکیة السعودیة
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: أسقطنا 169 مسيرة أوكرانية وصاروخين من طراز هيمارس
أصدرت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، بياناً قالت فيه إنها أسقطت 169 مسيرة أوكرانية وصاروخين من طراز هيمارس.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، إن هجمات روسيا أضرت بأكثر من 10 مرافق مدنية وحرمت الآلاف من الكهرباء.
ويأتي ذلك تزامناً مع اشتداد أتون الحرب بين روسيا وأوكرانيا للعام الثالث على التوالي.
قال الجيش الأوكراني إنه يُحاصر قوات روسية في الجزء الشمالي من مدينة كوبيانسك وضواحيها.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأكدت وزارة الدفاع الروسية أنها قصفت منشآت للطاقة وأخرى صناعية أوكرانية بصواريخ كينجال فرط الصوتية.
وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه من الضروري ضبط النفس لتجنب وقوع حادث نووي.
وأضافت :"تم إعادة الكهرباء إلى محطة زابوريجيا النووية".
وأعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن أمله في مناقشة خطة السلام بين أوكرانيا وروسيا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عقب لقائه المرتقب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، مؤكداً أن فرص التوصل إلى السلام بين موسكو وكييف ليست بعيدة.
وشدد الرئيس التركي على ضرورة عدم استخدام البحر الأسود كساحة للصراع العسكري، داعياً إلى ضمان حرية الملاحة والأمن البحري فيه، بما يسهم في دعم الاستقرار الإقليمي وتعزيز الجهود الدولية الرامية إلى إنهاء الحرب.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في وقت سابق ، إن خسائر القوات الأوكرانية خلال الصراع تجاوزت مليون عسكري.
وأضاف لافروف مؤكداً إن عضوية أوكرانيا في الناتو غير مقبولة بالنسبة لروسيا.
وذكرت رويترز أنّ منشأة روسية لتوليد الغاز في بحر قزوين تعطّلت نتيجة هجوم أوكراني.
فيما أكد مصدر أمني أوكراني أنّ القوات الأوكرانية استهدفت منصة نفط روسية في البحر للمرة الأولى، في تصعيد لوتيرة الضربات المتبادلة بين الطرفين.
وأفادت وكالة تاس بأنّ القوات الروسية أحكمت سيطرتها على إحدى القرى في منطقة خاركيف شرق أوكرانيا.
في وقت تتواصل فيه العمليات العسكرية بين الجانبين على طول خطوط التماس.
وشدّد سيرجي لافروف، وزير خارجية روسيا، خلال لقائه ممثلي البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى موسكو، على ضرورة صياغة حزمة وثائق تضمن سلاماً دائماً مع أوكرانيا.
لافتاً إلى أن أي تسوية يجب أن تتضمن ضمانات أمنية لجميع الأطراف.
وأشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "بذل محاولات جادة" للتوصل إلى حل للنزاع الأوكراني خلال ولايته.
وأكد لافروف أن الولايات المتحدة، خلال إدارة الرئيس جو بايدن، كانت الداعم الأساسي لنظام كييف.
وأكد أن الدول الغربية فشلت في إلحاق خسائر استراتيجية بالاقتصاد الروسي على الرغم من العقوبات المتصاعدة.