المنطقة الشمالية العسكرية تنظم حفل توزيع جهاز عرائس لـ500 شاب وفتاة من الأسر الأولى بالرعاية
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
نظمت المنطقة الشمالية العسكرية بالتعاون مع مختلف الجهات المانحة من رجال الأعمال والجمعيات الأهلية ومؤسسات المجتمع المدنى حفل توزيع جهاز عرائس لعدد (500) شاب وفتاة من المقبلين على الزواج من أبناء محافظات الأسكندرية والبحيرة والغربية وكفر الشيخ التى تقع بنطاق المسئولية، فضلًا عن توزيع عدد من الأجهزة الكهربائية على (25) أسرة من الأسر الأولى بالرعاية وذلك بحضور عدد من قادة القوات المسلحة والمحافظين والشخصيات العامة، والذى يأتى فى إطار حملة ( بلدك معاك ) التى أطلقتها المنطقة الشمالية العسكرية فى المحافظات التى تقع بنطاق المسئولية.
وخلال الإحتفال ألقى اللواء أ ح هشام حسنى حسن قائد المنطقة الشمالية العسكرية كلمة أشار فيها إلى أن الإحتفالية تعكس ما تقوم به القوات المسلحة من تخفيف الأعباء عن كاهل الأسر الأولى بالرعاية من أبناء الشعب المصرى بمختلف فئاته، موضحًا أن المنطقة الشمالية العسكرية تعمل بالتوازى مع مسئولياتها المجتمعية فى الحفاظ على ما تمتلكة من نظم قتالية وأسلحة ومعدات وتعمل على تطوير أدائها لتنفيذ كافة المهام والواجبات المكلفين بها.
من جانبهم أعرب الحضور عن تقديرهم البالغ لما تقوم به القوات المسلحة من جهود لتقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لأبناء الشعب المصرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية العسكرية الشعب المصري رجال الاعمال الشخصيات كاف المجتمع المدني المحافظين عسكري تعاون جان عمل المنطقة الشمالیة العسکریة
إقرأ أيضاً:
ليس فى الأمر جديد!
□ فقد كان المخطط فى مبتدئه الانقلاب على السلطة واستلامها واستلام البرهان ومحاكمته هو وقيادة الجيش ثم الانفراد بالحكم بعد ذلك؛ ولم يكن التحرك يحتاج لغطاء سياسي سوي عدم الالتزام بالاتفاق الاطاري والترتيبات الأمنية والعسكرية!
□ ولكن الخطة فشلت امام التضحيات العظيمة لقوات الحرس الجمهوري وبقية القوات فى القيادة العامة والوحدات الأخري.
□ وعندما فشلت الخطة الأولي تحول التامر الى خطة الانتشار الجغرافي الواسع؛ تحت ذريعة نشر الديمقراطية ؛ فاحتلت الجزيرة والخرطوم واجزاء من سنار والنيل الأبيض ونهر النيل؛ ولكن الخطة فشلت تحت ضربات القوات المسلحة وتضحيات المقاومة الشعبية؛ وتلاشت الآمال فى دولة الديمقراطية وعيال دقلو.
□ وعندما تموضعت القوات المسلحة فى ربوع كردفان وصحاري دارفور تحولت الخطة الى إعلان حكومة مزيفة موازية تحت مسمى السلام؛ وجمع لها المتردية والنطيحة وما اكل السبع من العطالى وفاقدي الضمير!
□ وستفشل المكيدة كما فشلت سابقاتها؛ فاحوالهم العسكرية والاجتماعية والمعنوية أكثر بؤسا مما كانوا عليه يوم هجومهم الأول على القيادة العامة.
□ بقدر ما يحقق الجيش من انتصارات عسكرية على الأرض تضيق الحيل السياسية بالتمرد وتذهب احلامه ادراج الرياح؛ وعندما يستكمل القوات المسلحة انتصاره فى كردفان ودارفور؛ فان التمرد يعود كان لم يكن.
□ العالم لا يحترم إلا الأقوياء؛ ونحن اقوياء بإرادة الشعب وشكيمة القوات المسلحة وفوق هذا وذاك تاييد الله ونصره؛ فلم يبق إلا القليل؛ الذي يحتاج لاستكمال فى الفاشر ونيالا وسيعلم الذين ظلموا عندها اي منقلب ينقلبون.
د. محمد مجذوب
إنضم لقناة النيلين على واتساب