بالفيديو.. بوعناني وبراهيمي يتألقان في ودية نيس أمام نادي لوزان
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
شارك الثلاثي الجزائري، هشام بوداوي، بدر الدين بوعناني، وبلال براهيمي، اليوم الأربعاء، في مباراة تحضيرية لناديهم نيس الفرنسي، في مواجهة فريق لوزان السويسري.
ودخل الثثلاثي الجزائري، أساسيين، ضمن تشكيلة ناديهم نيس، في هذه المبارة، التي تندرج ضمن التحضيرات الصيفية للفريق، تحسبا للموسم الجديد.
وتمكن بلال براهيمي، من البروز بقوة، خلال هذا اللقاء، من خلال تقديمه تمريرة الهدف الأول لنيس، قبل أن يمنح مواطنه بوعناني، هو الآخر تمريرة حاسمة أخرى، جاء على اثرها الهدف الثاني.
ويؤكد هذا الآداء من لاعبينا الجزائريين، عزمهم على فرض أنفسهم ضمن التشكيلة الأساسية لناديهم نيس، مع انطلاق الموسم الجديد.
Après un beau travail défensif et une contre-attaque menée d’une main de maître par l’#OGCNice, ????????????????????????????????-???????????? ???????????? est à la conclusion du premier but de la prépa ????❤️???? https://t.co/Q3MyZllTjj pic.twitter.com/01rHBiRsNr
— OGC Nice (@ogcnice) July 10, 2024
Le caviar de ????????????????????????????????????, le sang froid d’???????????????????? : voici le deuxième but de l’#OGCNice face au @lausanne_sport ????⚫️ pic.twitter.com/CBEcpRyEHI
— OGC Nice (@ogcnice) July 10, 2024
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
محكمة الاستئناف في باريس ترفض تسليم المعارض الجزائري أكسل بلعباسي
قال بلعباسي خارج قاعة المحكمة إن "النضال مستمر"، مؤكدًا أن "شعب منطقة القبائل بريء من هذه الاتهامات". اعلان
قررت محكمة الاستئناف في باريس، يوم الأربعاء، رفض طلب تسليم المعارض الجزائري أكسل بلعباسي، الملاحق من قبل السلطات الجزائرية بتهم مرتبطة بـ"أعمال إرهابية".
وقال رئيس غرفة تسليم المجرمين لدى إعلانه القرار إن الطلب المقدم من الجزائر "لا ينطبق"، دون تقديم تفاصيل إضافية حول أسباب الرفض.
وقد قوبل القرار بتصفيق من قبل عدد من الحاضرين داخل قاعة المحكمة.
ويُعد بلعباسي، البالغ من العمر 42 عامًا، شخصية بارزة في "حركة تقرير مصير منطقة القبائل" (ماك)، ويقيم في فرنسا منذ عام 2012. وكان القضاء الجزائري قد وجّه إليه 14 تهمة، بعضها قد تصل إلى الإعدام، على الرغم من أن تنفيذ هذه العقوبة معلق في الجزائر منذ عام 1993.
وتتضمن الاتهامات الموجهة له الاشتباه في قيامه بالتحريض على إشعال الحرائق التي اندلعت في منطقة القبائل صيف عام 2021، والتي أودت بحياة ما لا يقل عن 90 شخصًا وتسببت في دمار واسع النطاق. كما يُشتبه في تورطه في التحريض على قتل الشاب جمال بن إسماعيل، الذي تعرض لهجوم أثناء محاولته المساعدة في إطفاء الحرائق في المنطقة.
Related"8 ماي 1945": فيما يحتفي العالم بـ "عيد النصر".. الجزائر تستحضر جراح الثامن من أيارالجزائر تتجه لطرد المزيد من الدبلوماسيين الفرنسيين ولا حل في الأفقوفي تصريح للصحافة عقب الجلسة، قال المحامي جيل ويليام غولدنادل إن "القرار يبعث على ارتياح كبير، ويشكل يومًا جيدًا للقضاء الفرنسي". وأضاف: "لا يمكن الحديث عن عدالة حقيقية في الجزائر في ظل استمرار القمع، خاصة ضد سكان منطقة القبائل".
من جانبه، قال بلعباسي خارج قاعة المحكمة إن "النضال مستمر"، مؤكدًا أن "شعب منطقة القبائل بريء من هذه الاتهامات".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة
شاهد | الرئيس الإماراتي يستقبل ترامب في قصر الوطن بأبوظبي