كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية من (بعض المواطنين) بتضررهم من (4 سيدات من بينهم "موظفتان بشركتى تمويل مشروعات صغيرة")، لقيامهن بالنصب والإحتيال عليهم عن طريق التحصل على توقيعاتهم على طلبات قروض من شركتى تمويل المشروعات متناهية الصغر محل عمل الموظفتين سالفتى الذكر.

وعقب ذلك قمن بالإستيلاء على المبالغ المالية لأنفسهن ولاذوا بالهرب عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهن ، وبمواجهتهن إعترفن بإرتكاب الواقعة بقصد التربح .

 

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: نصب الاستيلاء على اموال المواطنين اخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

مليار دولار في وقت حاسم.. تمويل جديد من صندوق النقد الدولي إلى باكستان

وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي في اجتماعه الأخير على صرف دفعة تمويلية بقيمة تقارب مليار دولار لصالح باكستان، مما يسهم في تعزيز الأوضاع المالية للبلاد في ظل التوترات المتزايدة مع جارتها الهند.

وفي بيان رسمي، أفاد الصندوق، الذي يتخذ من واشنطن مقرًا له، بأن المجلس التنفيذي وافق على تخصيص حوالي مليار دولار من برنامج تمويلي أوسع بقيمة 7 مليارات دولار تم الاتفاق عليه العام الماضي، كما تم الموافقة على قرض منفصل بقيمة 1.4 مليار دولار لدعم جهود باكستان في التكيف مع التغيرات المناخية، رغم أن صرف هذا المبلغ لم يبدأ بعد.

وفي خطوة غير تقليدية، أعلنت الحكومة الهندية أنها ستعارض منح القرض، وهو موقف نادر من حيث إعلان الهند علنًا عن معارضتها لقرارات عادةً ما تكون سرية داخل أعلى هيئات الصندوق، وعلى الرغم من ذلك، لم يكن لهذه المعارضة تأثير حقيقي على قرار المجلس نظرًا للحصة التصويتية المحدودة للهند في الهيئة، كما أن باكستان قد التزمت بشروط التمويل المقررة.

بدوره، وزير الخارجية الهندي، فيكرام ميسري، أشار في تصريحات له إلى أن الدول المانحة يجب أن تكون على دراية بالحالة الخاصة لباكستان، منتقدًا اعتماد إسلام آباد المتكرر على برامج صندوق النقد. في السياق نفسه، أعلنت الهند عن امتناعها عن التصويت.

وستكون هذه الأموال حافزًا لتقوية احتياطيات العملات الأجنبية لدى باكستان، في وقت يواجه فيه اقتصادها تحديات جسيمة بفعل الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بالإضافة إلى تدهور العلاقات مع الهند.

من جهة أخرى، أشار صندوق النقد إلى الضغوط الداخلية التي تواجهها حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف، التي اضطرت إلى زيادة الضرائب ورفع أسعار الطاقة، بالإضافة إلى خفض الدعم الحكومي من أجل الحصول على موافقة الصندوق على التمويل، ومن المتوقع أن تقدم الحكومة الباكستانية موازنتها السنوية أمام البرلمان في نهاية الشهر الحالي.

ورغم نجاح باكستان في تجنب التخلف عن السداد خلال عام 2023، إلا أنها ما زالت تواجه أعباءً ثقيلة من مدفوعات الفوائد، وفقًا لتقديرات صندوق النقد، تحتاج باكستان إلى أكثر من 100 مليار دولار في تمويل خارجي حتى عام 2029، في حين أن احتياطيات البلاد من النقد الأجنبي، التي تتجاوز 10 مليارات دولار، لا تكفي لتغطية وارداتها لأكثر من ثلاثة أشهر.

مقالات مشابهة

  • مليار دولار في وقت حاسم.. تمويل جديد من صندوق النقد الدولي إلى باكستان
  • افتتاح مشروعات وعروض مسرحية.. دمياط تحتفل بعيدها القومي مع المواطنين
  • قرار من النيابة بشأن المتهمين بالنصب على المواطنين
  • أوروبا تتعهد بتمويل أوكرانيا عسكريًا من الأصول الروسية المجمدة
  • «فخ خدمة العملاء».. ضبط المتهمين بانتحال الصفة للنصب على المواطنين في القاهرة
  • ضبط المتهم بالنصب على المواطنين بانتحال صفة خدمة عملاء بالقاهرة
  • بطبنجة صوت.. ضبط المتهمين بانتحال صفة وسرقة المواطنين
  • وزيرة التضامن: تمويل مشروعات خاصة للقادرين على العمل من مستحقي تكافل وكرامة
  • تجديد حبس متهمين بالنصب على المواطنين بزعم تسفيرهم للحج والعمرة
  • موافقة أميركية على تمويل قطري للرواتب في سوريا