جنة عليوة: الجميع شاهد واقعة سقوطي بشكل صحيح ما عدا المدرب
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علقت جنة عليوة، لاعبة المنتخب الوطني للدراجات، على الحادث الذي تعرضت له على يد اللاعبة شهد سعيد، والذي كان محل استياء كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، إنها لم تتذكر من الواقعة غير "الوقعة فقط"، إذ كان لديها امتحانات في توقيت المسابقة، ولم تدرك أن لديها امتحانات بسبب فقدان في الذاكرة نتيجة إسقاطها بشكل متعمد من اللاعبة شهد سعيد.
وأضافت جنة عليوة، خلال حوارها على فضائية «إكسترا نيوز»، أن اللاعبة شهد كانت تتبعها بشكل كبير وكان هدفها الأول والأخير أن تلحق هزيمة بها، وذلك يرجع لعدة دوافع هو أنه كان هناك " مشاحنة قبلها عشان كنا كسبانين السبقين اليوم اللي قبله ودي كانت المرة الأولى ليهم يخسروا السبقين دول"، موضحة أن الجميع شاهد الواقعة ومن يرى فيديو الحادث يعلم تمام العلم أن السقوط متعمد وليس بسبب اختلال التوازن.
وأعربت اللاعبة جنة عليوة عن سعادتها البالغة بردود الناس على الواقعة، قائلة: "ده من عند ربنا.. الناس شايفة الفيديو واضح وصريح ما عدا مدربها اللي شايف إن ده اختلال في التوازن.. تصرف شهد سعيد معي لا أخلاقي أو رياضي ولم تعتذر لي طوال الشهرين الماضيين، وأنا أصبت بكسر مضاعف وركبت شريحة ومسامير في الترقوة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جنة عليوة التواصل الاجتماعي إكسترا نيوز المدرب المنتخب الوطن جنة علیوة
إقرأ أيضاً:
النصر بطل
أعتقد أنني سأحتفظ بهذا العنوان حتى نهاية الموسم، والسبب أن هناك من سيستغربه، وهناك من سيتقبله،
لكن الواقع يتحدث ويقول: إن النصر مستعد تمامًا أن يكون بطلًا.
لا أستطيع تحديد أسماء البطولات المنشودة، وكم سيكون عددها، لكن المؤكد أن النصر سيحصد كل ما يُمكن حصده.
أحدهم سيسأل: ما هي معطياتك ؟ وعلي أن أجيب، وبالطبع لا بد من بعض الشروحات.
مبدئيًا.. النصر لديه لاعبون في غاية القوة فنيًا، افتقدوا فقط للمدرب المحنك، الذي يستطيع توظيف هذه الإمكانات، وهذه هي المشكلة التي استطاع النصر حلها هذا الموسم باحضار المدرب الداهية جيسوس.
يضحكني كثيرًا من يتحدث عن جيسوس ببعض المقولات الطريفة مثل” المدرب العجوز، مدرب الموسم الواحد، وغيرها”.
المتتبع لمسيرة هذا المدرب الداهية، سيجد أنه حقق النجاحات أينما حل.
يكفي أن يعلم من ينعته بمقولة مدرب الموسم الواحد، أنه قاد بنفيكا منذ عام 2009-2015، وقاد سبورتنج لشبونة منذ عام 2018 حتى 2018، والقائمة تطول، لكنني أذكر هذين الفريقين بالتحديد؛ لأنهما أكبر أندية البرتغال مع بورتو بالطبع، فهل من المعقول أن تُبقي مثل هذه الأندية الكبيرة مدربًا لكل هذه السنوات، وهو مدرب موسم واحد!!
من يتذكر مسيرة جيسوس في الهلال؛ فسيتذكر جيدًا أن الهلال بقيادته كان مخيفًا جدًا، وتحديدًا في الشوط الثاني من المباريات، حيث إن جيسوس من أكثر المدربين عبقرية في قراءة الخصوم.
وبسبب كل ما تقدم من أسباب ومعطيات، من السهل أن يتوقع أي شخص يستوعب ويفهم كرة القدم، أن هذا المدرب سيُحدث تغييرًا جذريًا في النصر، والتغيير حصاده البطولات. ولكن.. كم وأين وكيف!!
الإجابة بخط يد جيسوس آخر الموسم.