بوابة الوفد:
2025-06-03@05:41:15 GMT

أطعمة تحسن المزاج وتزيد حدة الذكاء

تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT

أكدت الطبيبة الروسية ناتاليا تاناناكينا على وجود أنواع من الأغذية يمكنها أن تحسن المزاج وتعزيز عمل الدماغ والخلايا العصبية.

 

وقالت الطبيبة عبر حسابه بموقع "انستجرام":"توجد العديد من المنتجات الغذائية التي تحظى بتأثير إيجابي على الحالة المزاجية للإنسان، منها الزبادي ومنتجات الحليب المخمرة غير المضاف إليها مواد صناعية كاللبن الرايب مثلاً، وكذلك بعض أنواع المخللات كمخلل اللفت.

"

أطعمة تحسن المزاج أطعمة تحسن أداء المعدة والأمعاء

أطعمة تحسن المزاج 

ولفتت تاناناكينا أن هذه الأطعمة تساعد في تحسين عمل الأمعاء وتحسين الحالة المزاجية أيضا، كونها تحتوي على البروبيوتيك أو ما يسمى بمعززات الحيوية التي تعزز المناعة وتحسن وظائف الدماغ.

أطعمة تحسن المزاج 

وأضافت:"البكتيريا الحية الدقيقة الموجودة في بعض أنواع الأطعمة تساعد في الحفاظ على البكتيريا المعوية المفيدة في الجسم، ما يؤثر بشكل مباشر على إنتاج السيروتونين، وهو الهرمون المسؤول عن السلوك ومقاومة الإجهاد والشهية وحتى الرغبة الجنسية، والذي يساهم إفرازه في تحسين المزاج".

الموز وعلاقته بتحسين المزاج 

أطعمة تحسن المزاج 

وأشارت الطبيبة أن تناول الموز من شنه المساعدة في تحسين المزاج أيضا، حيث يحتوي على السكر والألياف وفيتامين B6، وهذه كلها عناصر ضرورية لصحة الجهاز العصبي.

 

وكانت طبيبة التغذية الروسية يلينا باشكيروفا أشارت في وقت سابق أيضا إلى أن الأغذية الغنية بالأوميجا 3 وحمض الفوليك والبيوفلافونويد تساعد في تحسين الحالة المزاجية، ومن هذه الأغذية الأسماك والخضار الورقية والتوت وبعض أنواع التوابل.

أطعمة تحسن المزاج 

ونصحت خبيرة التغذية تاتيانا ستريلنيكوفا متابعيها، بتناول المكسرات والبقوليات والحبوب الكاملة كالشوفان إلى جانب الأسماك والمأكولات البحرية والخضروات والفواكه، وأشارت هذه الأغذية تحتوي على الحمض الأميني التربتوفان، والذي يؤثر على عمل السيروتونين الذي يساهم بدوره بتحسين الحالة المزاجية.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تحسن المزاج المنتجات الغذائية الخلايا العصبية تحسن وظائف الدماغ الحالة المزاجیة فی تحسین

إقرأ أيضاً:

ثلاثة أنواع من الأشخاص يجب عليهم تناول مكملات البروتين... من هم؟

يعتقد الكثير من الأشخاص أن البروتين مخصص فقط لعشاق الرياضة، لكن هناك ثلاث فئات من الأشخاص الذين يحتاجون بالفعل إلى مكملات البروتين - بدون مبالغة، مجرد حقائق ربما لم تكن تتوقعها. إذا كنت واحدًا منهم، فقد توفر عليك جرعة بسيطة الكثير من المتاعب.
مع توفر العديد من مصادر البروتين، قد تحتاج ثلاث فئات محددة من الأشخاص إلى مكملات البروتين في نظامهم الغذائي، ونحن لا نتحدث فقط عن لاعبي كمال الأجسام أو ممارسي الأداء الرياضيين.

هل الشاي باللبن له أضرار؟ .. 9 مشاكل صحية تهدد حياتكالسكتة الدماغية.. أعراضها وأسبابها وطرق إنقاذ المريض
هذه الفئات يحتاجون إلى مكملات البروتين


1. الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية تحد من ما يمكنهم تناوله
السكري، ارتفاع الكوليسترول(تشو)، غدة درقية مشاكل صحية - هذه الحالات الصحية تحد من قدرتك على تناول بعض العناصر الغذائية الكبرى. إذا كنت مصابًا بداء السكري، فعليك الامتناع عن تناول الكثير من الكربوهيدرات، يُشكل تناولها خطرًا كبيرًا على الدهون، كما أن الغدة الدرقية تُؤثر سلبًا على عملية الأيض لديك، وعندما لا تستطيع تناول هذه المجموعات الغذائية بحرية، من أين ستحصل على طاقتك وسعراتك الحرارية؟ ستلجأ إلى البروتين.
حسنًا، على الأقل هذا ما يجب عليك فعله. لكن معظمهم لا يفعلون. بدلًا من ذلك، يُفرطون في تناول الكربوهيدرات ويُكثرون من الأدوية - وهو ما يُؤدي إلى مضاعفات كلوية على المدى الطويل. في النهاية، يعتقدون أن الدواء لم يُجدي نفعًا وأن الأطباء هم المسؤولون، بينما كان بإمكانهم طوال هذا الوقت إضافة مغرفة من البروتين إلى النظام الغذائي.

2. الرياضيون الترفيهيون (نعم، حتى من يمارسون المشي الصباحي)
إذا كنتَ نشيطًا وتمارس الرياضة، سواءً كنتَ تمارس 50-70 دقيقة في صالة الألعاب الرياضية، أو تلعب التنس، أو حتى تمارس المشي الصباحي بانتظام، فسيحتاج جسمك إلى طاقة أكبر، وفي النهاية ستلجأ إلى الكربوهيدرات. إضافةً إلى ذلك، ما لم تكن تُراقب كمية البروتين التي تتناولها، فمن المُرجّح أنك تُعاني من نقصٍ في هذا الجانب أيضًا.
القاعدة العامة: تناول ٣٠ جرامًا على الأقل من البروتين بعد التمرين، ملعقة صغيرة تُحدث فرقًا كبيرًا.

3. كبار السن (55+)
بعد سن الخمسين أو الخامسة والخمسين، يبدأ سوء التغذية الصامت بالظهور، تنخفض مستويات نشاطك، وتنخفض شهيتك، وفي النهاية، تتناول سعرات حرارية أقل، تتوقف عن اشتهاء أطعمتك المفضلة (قد تظن أنها السكينة)، وفجأة يتوقف جسمك عن إصلاح نفسه كما كان يفعل سابقًا.
أبسط حساب يُظهر أن النباتيين غالبًا ما ينقصهم 30 غرامًا من البروتين يوميًا. وهذه فجوة كبيرة. لذا بدلًا من التوتر أو تكوين آراء قوية، احصل على معلوماتك وامضِ قدمًا.
حافظ على صحتك بسهولة ويسر. لا تعتمد على التخمين، بل زوّد جسمك بما يحتاجه. تذكر أيضًا أن البروتين ليس مجرد "صيحة في عالم اللياقة البدنية"، بل هو عنصر أساسي لا يمكن لمن يعانون من مشاكل صحية، أو يمارسون نشاطًا معتدلًا، أو يتقدمون في السن تجاهله.

المصدر: timesnownews.

طباعة شارك البروتين مكملات البروتين مصادر البروتين

مقالات مشابهة

  • تأملات في حملة سحب الجنسيات في الكويت
  • مواطنو درعا متفائلون بانتعاش مختلف القطاعات بعد توقيع اتفاقيات مع شركات دولية في قطاع الطاقة
  • أطعمة ترفع مستوى هرمون الاستروجين الذكوري
  • ثلاثة أنواع من الأشخاص يجب عليهم تناول مكملات البروتين... من هم؟
  • العميد العايش لـ سانا: تم التوافق أيضاً على السعي لحل المشاكل العالقة في ملف الامتحانات والمراكز الامتحانية، بما يضمن حقوق الطلبة وسلامة العملية التربوية، كما تم بحث آليات تسهيل عودة المهجّرين إلى مناطقهم، والعمل على إزالة المعوقات التي تعيق هذه العودة
  • 6 أطعمة صيفية خارقة تخفض مستوى الكوليسترول
  • بعد توقيع مذكرة التفاهم بمجال الطاقة… مواطنون يبدون تفاؤلاً كبيراً بتحسن الواقع الكهربائي بدمشق وريفها
  • بعد طقس غير مستقر.. تحسن الأحوال الجوية في كفر الشيخ
  • أوزمبيك من المطبخ.. أطعمة تكبح الشهية وتحفّز الشبع طبيعياً
  • أطعمة الحجاج تحت المجهر.. البعثات تشارك في تقييم الوجبات قبل التصعيد