استشهاد أكثر من 300 رياضي في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
كشف الأمين العام للاتحاد الفلسطيني للإعلام الرياضي، مصطفى صيام، عن عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة من الرياضين.
وقال صيام، وهو مسؤول الإعلام في الاتحاد الفلسطيني، إن الاحتلال تسبب في استشهاد أكثر من 300 رياضي في مختلف الرياضات، معظمهم من منتسبي الأكاديميات الرياضية، وهم من الأطفال.
وأضاف المتحدث أن آخر الشهداء كان حارس مرمى نادي شباب خانيونس لكرة القدم شادي أبو العراج، مؤكدا أن ذلك "يأتي في إطار الاستهداف الإسرائيلي المباشر للحركة الرياضية الفلسطينية، سواء باغتيال أو اعتقال الرياضيين الفلسطينيين أو تقييد حركتهم، أو تدمير البنية التحتية الرياضية، وغيرها من الممارسات الإسرائيلية".
وتابع صيام بأن "90% من المرافق الرياضية في المحافظات الجنوبية الفلسطينية تعرضت للتدمير والتخريب منذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع".
وأشار الأمين العام للاتحاد الفلسطيني للإعلام الرياضي، إلى أن الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم خاطب الاتحادات الدولية والقارية بشأن جرائم الاحتلال الإسرئيلي ضد الحركة الرياضية، وضرورة اتخاذ خطوات عقابية بحقها.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: فلسطين اسرائيل غزة حماس الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 55297 شهيدا و128426 مصابا
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، إلى 55 ألفا و297 شهداء و128 ألفا و426 مصابا.
وذكرت وزارة الصحة في غزة، في بيان اليوم، أن عدد الشهداء الذين وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ48 الماضية، بلغ 90 شهيدا، إلى جانب 605 مصابين، لافتة إلى أن حصيلة الشهداء والإصابات المسجلة منذ خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس الماضي وصلت إلى 5 آلاف و14 شهيدا و16 ألفا و385 مصابا.
ولفتت إلى أن إجمالي شهداء منتظري المساعدات ممن وصلوا إلى المستشفيات من المناطق المخصصة لتوزيع المساعدات بلغ 274 شهيدا وأكثر من ألفين و532 مصابا.
كما نوهت الوزارة إلى وجود أعداد أخرى من الشهداء تحت الأنقاض دون أن تتمكن طواقم الإسعاف والدفاع المدني حتى الآن من انتشال جثامينهم.
يذكر أن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة تزداد تعقيدا بسبب تعنت الاحتلال الإسرائيلي في منع دخول المساعدات الإنسانية للسكان، واستمرار القصف على كافة المناطق، وما تبقى من منشآت طبية وخدمية وخيام النازحين.