رئيس بيرو الأسبق ألبرتو فوجيموري يعتزم الترشح للرئاسة عام 2026
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعتزم رئيس بيرو الأسبق، ألبرتو فوجيموري، البالغ 85 عاما وقاد البلاد بين عامي 1990 و2000، الترشح لولاية ثالثة عام 2026، حسبما أعلنت ابنته كيكو فوجيموري زعيمة الحزب اليميني الرئيسي في البلاد.
وبحسب ما ذكرت قناة "فرانس 24" الإخبارية الفرنسية، اليوم/الاثنين/، فقد أفرج عن فوجيموري، الذي يعاني من مشاكل صحية، في ديسمبر الماضي بعد أن قضى 16 عاما في السجن بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، بأمر من المحكمة الدستورية "لأسباب إنسانية".
وكتبت كيكو فوجيموري على مواقع التواصل الاجتماعي "ناقشنا أنا وأبي وقررنا معًا أنه سيكون مرشحا للرئاسة".
وحكم ألبرتو فوجيموري، وهو من أصل ياباني، بيرو بقبضة من حديد في الفترة من عام 1990 إلى عام 2000 وحكم عليه بالسجن لمدة 25 سنة لارتكابه جرائم ضد الإنسانية، حيث أمر بمذبحتين على يد فرقة الموت في 1991-1992 في إطار القتال ضد المتمردين الماويين في حركة "الدرب المضيء".
لكن ثمة عقبات قانونية قد تجعل ترشيحه غير مقبول، بما في ذلك دين يبلغ نحو 15.5 مليون دولار، مقابل تعويضات في ثلاث قضايا تمت أدانته فيها.
وذكرت كيكو فوجيموري أنها لا تريد الدخول في نقاش حول المسائل القانونية.. وقالت لاذاعة "آر بي بي" "أترك هذا النقاش للمحامين وأتصور أن هذا الاحتمال سيتم توضيحه لاحقا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس بيرو الأسبق ألبرتو فوجيموري الحزب اليميني
إقرأ أيضاً:
عضو المجلس السيادي د.نوارة أبو محمد محمد طاهر تلتقي رئيس الوزراء
قدمت عضو مجلس السيادة الدكتورة نوارة أبو محمد محمد طاهر، التهنئة لرئيس الوزراء الدكتور كامل إدريس، لنيله ثقة القيادة وتعيينه رئيسا للوزراء.جاء ذلك لدى استقبالها بمكتبها د.كامل إدريس رئيس الوزراء. حيث تطرق اللقاء لعدد من القضايا الوطنية الملحّة، في ظل الأوضاع الراهنة التي تمر بها البلاد والإستعددات لمرحلة ما بعد الحرب.كما تناول اللقاء الرؤى المطروحة حول الاستجابة العاجلة المطلوبة لمعالجة التحديات الإنسانية والاقتصادية، فضلا عن الخطوات الاستراتيجية لبناء سودان آمن ومستقر، لاسيما عبر التوافق الوطني وسيادة حكم القانون وفرض هيبة الدولة.من جانبه أعرب رئيس مجلس الوزراء عن شكره للسيدة عضو مجلس السيادة مؤمنا على كافة القضايا الوطنية المطروحة في اللقاء واصفا اللقاء بالمثمر والبنّاء، الذي يعكس التفاهم المشترك والإرادة السياسية القوية للمضي قدمًا نحو تحقيق تطلعات الشعب السوداني في السلام والاستقرار والتنمية.وتمنى رئيس الوزراء أن يعمّ السلام والأمان كافة ربوع البلاد. مبينا أن اللقاء مع عضو المجلس السيادي تطرق للمشاكل والقضايا الآنية في البلاد فضلا عن التحديات التي تواجه الإقليم.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب