تطيح بالأشجار وتشل الحياة.. عاصفة مرعبة في أضنة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تسببت عاصفة قوية في ولاية أضنة التركية في الإطاحة بالأشجار وإلحاق الضرر بالمركبات وشلل بالحياة.
أثرت الأمطار الغزيرة والرياح القوية التي بدأت في ساعات مساء أمس الأحد في وسط أضنة بشكل سلبي على الحياة.
كانت الأمطار والرياح فعّالة بشكل خاص في أحياء 100 يل وبليديفليري وهوزوريفليري في منطقة جوكوروفا.
كما تم تصوير انقلاب رافعة في موقع بناء بواسطة الهاتف المحمول، وتطايرت أسقف بعض المنازل واللوحات الإعلانية.
وقد تسببت الأشجار المنهارة بسبب الرياح القوية في إتلاف المركبات.
كما حدثت برك مائية في بعض الأحياء.
Tags: أضنةاسطنبولتركياعاصفة
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أضنة اسطنبول تركيا عاصفة
إقرأ أيضاً:
هلع في إسرائيل.. تحقيق استخباري يحقق في مكالمات مرعبة
بدأ مركز "السايبر" الإسرائيلي، التحقيق بشكل موسّع عقب انتشار حالة من الهلع بين الإسرائيليين إثر تلقي آلاف الإسرائيليين مكالمات هاتفية من أرقام مجهولة تتضمن تسجيلات لـ "محتجزين يصرخون بفزع ويستغيثون باللغة العبرية".
اقرأ ايضاًوكانت حالة من الذعر والهلع انتشرت في صفوف إسرائيليين، إثر تأكيد عدد منهم تلقيهم مكالمات هاتفية من أرقام مجهولة، قالوا إنها تبث عليهم “تسجيلات لأسرى يصرخون رعبا في قطاع غزة”، وفق إعلام عبري.
وطلب المركز، المعنيّ بالتقنيات في الحكومة الإسرائيلية، من الإسرائيليين الامتناع عن الرد على الرسائل وإهمالها، بعد تلقّي مكالمات هاتفية من أرقام شبيهة بالهواتف الإسرائيلية.
وكان مَن تلقّوا المكالمات، التي بدأت يوم الجمعة، قد سمعوا أصوات استغاثة بالعبرية وصفارات إنذار، ودويّ انفجارات قوية، في الخلفية. بينما تلقّى مَن تجاهل المكالمة الأولى "اتصالاً آخر بعد ساعتين"، وفق ما روت شاهدة عيان ممن يعملون في المخابرات الإسرائيلية، لوسائل إعلام عبرية. أما مَن تجاهل المكالمة بتاتاً، فقد تلقّى رسالة مسجلة بالمحتوى نفسه.
ووفقاً للمصادر الأمنية، فإنه في أحد التسجيلات سُمع صوت مقطع من فيديو كانت "كتائب القسام" نشرته في العاشر من الشهر الحالي، أظهر اثنين من الأسرى الإسرائيليين لديها.
وفي الوقت الذي رجّحت فيه أجهزة أمن إسرائيلية أن تكون "حماس" هي التي تقف وراء هذه الاتصالات، في إطار حملتها وحربها النفسية، توقعت وسائل إعلام عبرية أن تكون هذه المكالمات جزءاً من حملة تخوضها عائلات "المحتجَزين" أو إحدى الحركات التي تُناصرها في معركتها ضد الحكومة.
اقرأ ايضاًبدورها، نفت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين أن "تكون هي من تقف وراء هذه المكالمات المجهولة، مشيرة إلى أن بعض أفرادها أنفسهم تلقّوا هذه المكالمات".
وحذّرت الهيئة من أن يكون توجيه الاتهامات لها محاولة للمساس بها، وجدّدت تأكيدها أن الإسرائيليين يؤيدون عودة جميع المختطَفين والمختطَفات ضمن صفقة واحدة، ولو على حساب إنهاء الحرب.
المصدر: الشرق الأوسط
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن