متابعة بتجــرد: طمأن الشاعر الغنائي بهاء الدين محمد عبر حسابه الخاص في”فيسبوك”، جمهور الفنانة شيرين عبد الوهاب على حالتها الصحية، مؤكداً أنه التقى بها بعد أزمتها الأخيرة مع حسام حبيب، والتي وصلت إلى تحريرها محضراً ضده تتّهمه فيه بالتعدي عليها بالضرب.

وكتب بهاء قائلاً: “أنا كنت مع الفنانة الإنسانة جداً شيرين عبدالوهاب وبأطمنكم عليها هي في أحسن حالاتها مع العائلة وبتنهي آخر لمسات لأغاني ومفاجآت من قلبها وبصوتها الغالي وإحساسها العالي”.

وكان محمد عبد الوهاب شقيق شيرين قد كشف عن حالتها الصحية بعد خضوعها لرحلة علاج حتى تعود من جديد الى جمهورها بعد الأزمة التي مرت بها مع طليقها حسام حبيب، والتي انتهت بالصلح وتسوية الأمور بينهما أمام جهات التحقيق، بناءً على رغبة الطرفين.

وأكد شقيق شيرين أن كل ما يتمناه هو أن تقف أخته من جديد على قدميها؛ كي تعود لفنها وأعمالها الناجحة، حيث قال في تعليق عبر حسابه الخاص في موقع “فيسبوك”: “والله وحياة نظر أمي ولا يفرق معايا شكلي وإني كويس ولا وحش، اللي يفرق دلوقتي إنها تقف تاني على رجليها وتنسى الفترة دي كلها وترجع تاني تمتّع الناس بفنها وأغانيها وأفلامها وبرامجها ومسلسلاتها، بأمر الله وهتفتكر الأيام دي وتضحك عليها”.

وطمأن محمد عبد الوهاب الجمهور بأن شقيقته شيرين بخير وأمان، وطالبهم بالدعاء لها لتكون بأفضل حال حتى تعود إليهم من جديد.

main 2024-07-15 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: عبد الوهاب

إقرأ أيضاً:

قافلة الصمود تعود إلى تونس بعد إحباط محاولتها الوصول لغزة

أعلنت قافلة الصمود البرية لكسر الحصار عن قطاع غزة اليوم الأربعاء بدء مغادرتها ليبيا والعودة إلى تونس بعد إطلاق سراح آخر شخص من أعضاء القافلة الذين تم توقيفهم من قبل سلطات شرق ليبيا.

وقال متحدث القافلة نبيل الشنوفي في اتصال هاتفي مع الأناضول إنهم في طريق العودة من مدينة زليتن الليبية إلى تونس بعد إفراج سلطات شرق ليبيا عن آخر الموقوفين من المشاركين في القافلة.

وأمس الثلاثاء، شددت القافلة في بيان على أنها لن ترجع من ليبيا إلى تونس إلا مع عودة كل الموقوفين من ناشطي القافلة، لافتة إلى أن سلطات شرق ليبيا كانت تحتجز 3 ليبيين لديها.

وأكد الشنوفي أن الليبيين الثلاثة أطلق سراحهم فجر اليوم، وسبق أن أشار مسؤولو القافلة في تصريحات سابقة إلى أن مغادرتهم ليبيا مشروطة بعودة جميع الموقوفين، وقالوا آنذاك إن هذا ما أبلغوا به جميع وسطاء التفاوض، دون إيضاحات.

وقال محمد خفشة -وهو أحد المشاركين بالقافلة- في تصريحات للجزيرة نت إنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى غزة بسبب ما وصفه بالتخاذل، لكنه أكد أن الجميع متفائل بتحقيق بعض الأهداف المرحلية ومتحمس لتنظيم قافلة جديدة بعد الخبرة المكتسبة والزخم الذي حظيت به قافلة الصمود.

وأعلن منظمو القافلة مساء الخميس الماضي أن قوات ليبية أوقفت سيرها عند مدخل سرت بانتظار موافقة بنغازي على المرور.

لكن صباح الأحد الماضي أفادت بأنها قررت العودة إلى آخر نقطة آمنة في مصراتة، للمطالبة بإطلاق سراح الموقوفين الذين أوقفتهم سلطات شرق ليبيا.

قافلة الصمود انطلقت من تونس مرورا بليبيا وكان من المفترض أن تواصل طريقها إلى غزة عبر مصر (الجزيرة) نهاية المحاولة

ومساء يوم الجمعة الماضي أوقفت وزارة الداخلية في الحكومة المكلفة من البرلمان بالشرق الليبي عددا من المشاركين في القافلة، وذلك على خلفية عدم حملهم جوازات سفر سارية أو أي أوراق ثبوتية، على حد قولها.

إعلان

ومن تونس، عبرت القافلة إلى ليبيا ووصلت حتى مدينة سرت (450 كلم شرق العاصمة طرابلس)، لكنها تراجعت إلى مدينة مصراتة إثر رفض حكومة الشرق الليبي مرورها نحو معبر مساعد الحدودي.

ومن هذا المعبر كانت القافلة -التي تضم أكثر من 1500 ناشط- تأمل دخول مصر من معبر السلوم والتوجه نحو معبر رفح البري الحدودي مع قطاع غزة، احتجاجا على الحصار وحرب الإبادة الإسرائيلية.

وكانت هذه القافلة تضم قرابة 20 حافلة وزهاء 350 سيارة ضمن تحرك شعبي تضامني لدعم نحو 2.2 مليون فلسطيني محاصرين في غزة.

ومنذ سنوات تتصارع في ليبيا حكومتان، إحداهما معترف بها من الأمم المتحدة وهي حكومة الوحدة الوطنية ومقرها طرابلس (غرب)، والأخرى كلفها مجلس النواب ومقرها مدينة بنغازي (شرق).

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل إبادة جماعية في غزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وتفاقمت أزمة القطاع الإنسانية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في الثاني من مارس/آذار الماضي، مانعة إدخال الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، في حين يصعّد جيشها الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق سكان القطاع.

وخلّفت حرب الإبادة بدعم أميركي نحو 185 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم أطفال.

مقالات مشابهة

  • مع تزايد الضربات الإيرانية الموجعة.. الأنظار تتجه نحو البيت الأبيض بانتظار قرار ترامب
  • شيرين رضا: والدي حذّرني من جمالي!
  • صدفة .. اكتشاف مقبرة عمرها ألف عام تحت شوارع ليما
  • بالفيديو.. إرباك في مطار بيروت ورحلات محدودة بانتظار استئناف كامل
  • شيرين تختتم مهرجان موازين بعد غياب طويل والمايسترو يشارك صورة من البروفات
  • مفاجآت في تشكيل الأهلي أمام بالميراس بكأس العالم للأندية
  • تعلن محكمة حجة الابتدائية أن المدعية نوال صالح حسين محمد التاج تقدمت بدعواها ضد المدعى عليها مصلحة الأحوال المدنية والسجل المدني
  • شيرين عبدالوهاب تحقق حلم ابن فضل شاكر
  • تغطية 95% من محطات مياه مدني بالطاقة الشمسية وتحسين الشبكة الداخلية
  • قافلة الصمود تعود إلى تونس بعد إحباط محاولتها الوصول لغزة