إيهاب جلال المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الإسماعيلى عن سعادته بالعودة مجدداً لتولية مهام تدريب الفريق، وجاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد لتقديمه اليوم الإثنين.

إقرأ أيضًا..

أبو جريشة يعلق على تولية إيهاب جلال مهام تدريب الإسماعيلي اليوم.. الإسماعيلي يقدم إيهاب جلال في مؤتمر صحفي


وقال إيهاب جلال في تصريحات بالمؤتمر الصحفي :" أوجه الشكر لرمز الإسماعيلي الكبير علي أبو جريشة كونه أحد أساطير النادي والذي تحمل المسئولية في ظل الظروف الصعبة الحالية، فضلًا عن القديران عماد سليمان وصبري المنياوي".


وأضاف :" هناك رسالة مهمة وهي أننا جميعًا أشقاء في مقدمتهم المدرب الكفء حمزة الجمل، وهدفنا واحد وهو عودة الدراويش مرة أخرى، لذلك مستحيل أدخل في صراع مع أي شخص من زملائي السابقين أبناء النادي المخلصين".
وأضاف :" إيهاب جلال إلى أنه حصل اتصال هاتفي واحد فقط من علي أبو جريشة وعماد سليمان، ووافقت فورًا على تولي القيادة الفنية، علمًا أن القيد مغلق لثلاث فترات متتالية، لذلك سوف نعتمد على اللاعبين الحاليبن والناشئين".
واختتم:"  لا توجد نية بداخله سوى العمل على مصلحة الفريق، ورجوعه لسابق عهده في مقدمة المنافسين على البطولات وليس الصراع من أجل البقاء بالدوري الممتاز، ولن ألتفت لأي شيء يوقف مسيرتي مع الإسماعيلي العريق".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إيهاب جلال تدريب الاسماعيلي أخبار الرياضة إیهاب جلال

إقرأ أيضاً:

واشنطن تُنهي مهام قاذفاتها الثقيلة.. ترامب يهدد بهجمات أشد إن لم تقبل طهران بالسلام

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، عودة قاذفات سلاح الجو الأمريكي من طراز “بي-2” إلى قاعدتها في ولاية ميسوري، بعد تنفيذها هجمات جوية على منشآت نووية إيرانية، الأحد الماضي.

وقال ترامب في منشور عبر منصته “تروث سوشال”: “لقد هبط طيارو قاذفات بي-2 العظماء للتو بسلام في ميسوري. شكرًا لكم على عملكم الرائع!”.

في السياق، شكّك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأحد، في قدرة القيادة الإيرانية على إدارة شؤون البلاد، مُشيرًا إلى احتمال حدوث “تغيير في النظام” بسبب عجزها عن “جعل إيران عظيمة مجددًا”، وفق تعبيره.

وقال ترامب عبر حسابه على منصة “تروث سوشال” التي يملكها: “ليس من الصواب سياسيًا استخدام مصطلح ‘تغيير النظام’، ولكن إذا كان النظام الإيراني الحالي عاجزًا عن جعل إيران عظيمة مجددًا، فلماذا لا يكون هناك تغيير للنظام؟”.

ووفقًا للإدارة الأمريكية، شاركت سبع قاذفات أمريكية في الهجمات، أقلعت جميعها من ميسوري، وأسقطت 14 قنبلة زنة كل منها أكثر من 1.5 طن، قبل أن تعود إلى قواعدها دون التزود بالوقود أو الهبوط.

وكان ترامب قد أعلن، فجر الأحد، تنفيذ ضربات جوية “ناجحة” على منشآت نووية رئيسية في إيران، شملت مواقع في نطنز وفوردو وأصفهان، مؤكدًا تدميرها بالكامل، رغم تقليل طهران من حجم الأضرار.

وقال الرئيس الأمريكي إن الهدف من العملية هو “تدمير قدرات تخصيب اليورانيوم الإيرانية ومنع أي تهديد نووي”، محذرًا من “هجمات مدمرة أخرى” في حال رفضت إيران القبول بالسلام، على حد تعبيره.

وفي سياق متصل، وجّه ترامب انتقادات حادة للقيادة الإيرانية، ملمحًا إلى احتمال “تغيير النظام”، وكتب عبر “تروث سوشال”: “ليس من الصواب سياسيًا استخدام مصطلح ‘تغيير النظام’، ولكن إذا كان النظام الإيراني الحالي عاجزًا عن جعل إيران عظيمة مجددًا، فلماذا لا يكون هناك تغيير للنظام؟ يا إلهي!”.

الرئيس الإيراني بزشكيان: إيران سترد على الهجمات الأمريكية الأخيرة

أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن إيران تعتزم الرد بشكل متناسب على الهجمات الأمريكية التي استهدفت منشآتها النووية، مشدداً على أن بلاده لم تبدأ الحرب بل دافعت عن نفسها بعد تعرضها لعدوان عسكري.

وقال بزشكيان: “إيران لم تبدأ الحرب، لقد تعرضنا لعدوان عسكري ودافعنا بثبات، ومن الطبيعي الرد على العدوان بشكل متناسب، لقد هاجمتنا الولايات المتحدة، ماذا ستفعل لو كنت في مثل هذا الوضع؟”.

وأضاف أن “الهجوم الأمريكي يبرهن أن واشنطن هي المحرك الرئيسي وراء الضربات الإسرائيلية”، موضحًا أن الولايات المتحدة دخلت المعركة مباشرة بعد أن لاحظت عجز إسرائيل، مؤكداً أن “هذا العمل يثبت بوضوح أن أمريكا هي المحرك الرئيسي للأعمال العدائية التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية”.

وأشار بزشكيان إلى أن الأمريكيين حاولوا في البداية إخفاء دورهم، لكن بعد الرد الحاسم من القوات المسلحة الإيرانية ورؤية عجز إسرائيل، اضطروا إلى المشاركة المباشرة في المواجهة.

نتنياهو يثني على “البطولية” في عملية “الأسد الصاعد” ويؤكد قرب القضاء على القدرات النووية الإيرانية

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال مؤتمر صحفي، أن الجيش الإسرائيلي وجهاز الموساد يقومان بأعمال وصفها بـ”البطولية” في إطار عملية “الأسد الصاعد” التي تنفذها إسرائيل بالتنسيق مع الولايات المتحدة ضد إيران.

وأشار نتنياهو إلى أن إسرائيل “قريبة جدا من القضاء على القدرات النووية والصاروخية الإيرانية”، مثنيًا على “العمل المشرف” للجيش الأمريكي الذي ألحق أضرارًا كبيرة بمنشأة فوردو النووية.

وشدد على أن حكومته لن تنهي العملية العسكرية قبل تحقيق أهدافها، لكنها أيضًا لن تطيلها أكثر من اللازم، مؤكداً أن هذه الحرب ستغير وجه الشرق الأوسط، معتبراً أن “الأثمان الباهظة” التي دفعتها إسرائيل خلال هذه العملية والهجمات الإيرانية لن تُنسى.

جدل دستوري في الكونغرس

الهجمات التي أمر بها ترامب فجرت جدلًا واسعًا داخل الكونغرس الأمريكي، حيث اعتبر عدد من الأعضاء أنها تمّت دون تفويض دستوري، ووصف السيناتور الديمقراطي بيرني ساندرز القرار بأنه “انتهاك للدستور”، مشددًا على أن إعلان الحرب هو من صلاحيات الكونغرس فقط.

وانضم عدد من النواب الجمهوريين إلى الانتقادات، بينهم توماس ماسي وورين ديفيدسون، اللذان أكدا أن الخطوة “غير دستورية”، كما دعت النائبة الديمقراطية ياسمين أنصاري إلى عقد جلسة طارئة للتصويت على “قانون صلاحيات الحرب”، فيما ألمحت ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز إلى أن القرار قد يشكل مبررًا قانونيًا لعزل الرئيس.

وفي محاولة للدفاع عن قراره، قال ترامب في بيان جديد اليوم: “الولايات المتحدة نفذت عملية ناجحة للغاية، وسحبت القنبلة من يد إيران قبل أن تستخدمها”، مؤكدًا أن الضربات كانت وقائية وضرورية لمنع تهديد نووي وشيك.

يأتي هذا التصعيد الأمريكي في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا متصاعدًا منذ اندلاع المواجهات العسكرية بين إيران وإسرائيل في 13 يونيو الجاري، والتي تُعد الأكبر من نوعها بين الجانبين حتى الآن.

وكانت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية “إرنا” قد أكدت أن المواقع التي استهدفتها الضربات الأمريكية “لا تحتوي على مواد نووية نشطة”، في محاولة لتقليل المخاوف من أي تسرّب إشعاعي.

روسيا تدين الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية وتُحذر من كارثة نووية محتملة

أكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية تمثل “إجراءات غير مسؤولة وخطيرة واستفزازية” تستهدف دولة ذات سيادة، مشددًا على استخفاف واشنطن بالقانون الدولي واستعدادها للمخاطرة بأمن البشرية من أجل حليفتها إسرائيل.

وأضاف نيبينزيا خلال اجتماع مجلس الأمن أن روسيا عرضت الوساطة بين واشنطن وطهران، إلا أن الولايات المتحدة لم تبدِ اهتمامًا بالدبلوماسية، محذرًا من احتمال وقوع كارثة نووية إذا استمر التصعيد.

مقالات مشابهة

  • رسميا.. أورلاندو يعين مدرب عربي لخلافة ريبيرو في تدريب الفريق
  • واشنطن تُنهي مهام قاذفاتها الثقيلة.. ترامب يهدد بهجمات أشد إن لم تقبل طهران بالسلام
  • لماذا اعتقلت تركيا الصحفي المعارض فاتح ألطايلي؟
  • إيهاب أمين يتحدث عن إنجاز منتخب الجمباز الإيقاعي في بطولة العالم
  • تنفيذًا لقرار أبوزريبة.. أمعدي يتسلم مهام مديرية أمن سرت
  • تسليم واستلام مهام رئاسة المحكمة الدستورية
  • رامز جلال يتصدر تريند "جوجل" بعد انتهاء تصوير "بيج رامي"
  • رامز جلال يتصدر الترند بسبب «بيج رامي»
  • برج الميزان .. حظك اليوم الأحد 22 يونيو 2025: مهام صعبة
  • الأهلي في كوكب تاني.. إيهاب الخطيب يوجه رسالة نارية للشامتين في الأحمر