انا لم أهتم كثيراً بمجال الفن والفنانين لأنو ببساطة المجال لديه نُقاد فنيين مختصين بهذا الأمر ..
لكن عندما يوصل الأمر سكة الوطن أنا هنا بقول رأيي بكل تجرد ..
عليه يا حليم ( الما حليم ) أنت رغم غلطك الفادح كُنا ننتظر منك إعتذار يُليق بالمقام والمقال الذي تتحدث عنه لكن أن يأتي أعتذراك يفتح باب قضية جديدة او موضوع مؤسف أن يتحدث به فنان دي تبقي كارثة .
المعروف في الفنان ان يكون متحدث جيد ومرهف ومثالي ..
لو قبلنا جدلاً ان الذي يحمل صورة الشهيد ( مكاوي ) كان في منطقة مظلمة زي ما أنت تحدثت وجيت في الاعتذار ان الجزء الظاهر ليك من اللافتة ظهر شكل يشبه صورة الشهيد
( محمد صديق ) !
هل محمد صديق يستحق ان ترمي بصورته في الارض مثلاً !
وبعدها فتشت لروحك جحر ضب أخر بأن ظهرت ليك الصورة بلون دعامة ( هل الدعامة الكلاب ديل عندهم لون معين ) !
ما ذنبنا نحنا حتي تروي لنا قصة عمك وخالك وجدك في منظر يخصك ويخص تصرفك أنت !
أسرتك ما عندنا نحنا معاها شئ
مشكلتنا معاك أنت شخصياً
نحنا يا عيان انت الشهداء ديل عندنا قناديل مضيئة وصورهم سارية ع رؤوس الجبال وهم جميعاً عندنا أشرف منك ومن فنك التافه دا ..
يا حليم انت غلطان وزيادة أنت يبدو أنك في مرحلة اللاوعي والادراك يا فنان يا اطرش !
عليه يا السادة الفنانيين ( البعض ) منكم نسوان ورجال لما تسكروا وتجوا تجلطوا وتهزوا أسماء الشهداء ديل ما تذكروهم في حفلاتكم ولا في اعتذاراتكم ديل عشان الشعب بيأكلكم في سنونو والله …
حليم أنت اصلاً بتغني وين ????
عائشة الماجدي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هل تقبل صلاة من كانت رائحة فمه سجائر؟
شرب سجائر وصلى ولم يتمضمض فهل يجب عليه الإعادة؟ سؤال أجاب عنه الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال البث المباشر لصفحة الإفتاء عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وأجاب عثمان قائلًا إن السجائر لا تبطل الوضوء ولكنها محرمة، فالتحريم شيء والبطلان شيء آخر.
وأضاف: “السجائر محرمة لأنها تهلك العافية والمال وكلاهما يكفي فى التحريم، ولكن عندما تذهب للصلاة تذكر حديث ”إن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم".
سؤال أجاب عنه الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وذلك خلال لقائه بالبث المباشر المذاع على صفحة دار الإفتاء، عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وقال"ممدوح" إن ما ذهبت إليه دار الإفتاء المصرية هو أن تدخين السجائر حرام، لكنها لا تُبطل الوضوء.
نواقض الوضوءهناك 6 أمور فقط تنقض الوضوء، باتفاق العلماء، وهي: خروج شيء من السبيلين -القبل والدبر- قليلًا كان أو كثيرًا طاهرًا أو نجسًا، لقوله تعالى: «أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الغَائِطِ» [النساء: 43] ولقوله صلى الله عليه وسلم: «فلا ينصرف حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا» متفق عليه.
الأمر الثاني: سيلان الدم الكثير أو القيح أو الصديد أو القيء الكثير كما يرى الحنفية والحنابلة، لما رواه الإمام أحمد والترمذي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ أَصَابَهُ قَيْءٌ أَوْ رُعَافٌ، أَوْ قَلْسٌ، أَوْ مَذْيٌ فلْيَنْصَرِفْ فَلْيَتَوَضَّأْ، ثُمَّ لِيَبْنِ عَلَى صَلاَتِهِ، وَهُوَ فِي ذَلِكَ لاَ يَتَكَلَّمُ». أخرجه ابن ماجة. والراجح عدم النقض؛ لضعف الحديث.
الأمر الثالث فزوال العقل بجنون أو تغطيته بسكر أو إغماء أو نوم لقوله صلى الله عليه وسلم: «العين وكاء السه فمن نام فليتوضأ»، رواه أحمد وابن ماجة بإسناد حسن، موضحا: «ما لم يكن النوم يسيرًا عرفًا من جالس أو قائم فلا ينقض حينئذ»، لقول أنس: «كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينامون ثم يصلون ولا يتوضأون». رواه مسلم، والمقصود أنهم ينامون جلوسًا ينتظرون الصلاة كما هو مصرح به في بعض روايات هذا الحديث.
الأمر الرابع هو مس القبل أو الدبر باليد بدون حائل، لقوله صلى الله عليه وسلم: «من مس فرجه فليتوضأ» رواه أحمد والنسائي وابن ماجة.
الأمر الخامس غسل الميت، لأن ابن عمر وابن عباس كانا يأمران غاسل الميت بالوضوء، وقال أبو هريرة: «أقل ما فيه الوضوء»، أما الأمر السادس فـالردة -الخروج- عن الإسلام، لقوله تعالى: «لَئِنْ أَشْرَكْت لَيَحْبَطَنَّ عَمَلك» [الزمر:65].
هل من الضرورى إعادة الوضوء بعد التدخين؟سؤال أجاب عنه الشيخ عبد الله العجمي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وذلك خلال لقائه بالبث البماشر لصفحة دار الإفتاء المصرية.
وأجاب العجمي، قائلًا: “إنك إن شربت سجائر وتوضئت بعد ذلك فهذا مستحب ويجوز لإزالة الروائح الكريهة فإن لم تتوضأ ومضمضت فمك فقط فوضوئك صحيح ولا شيء فى ذلك”.