رسالة مثيرة من بن شرقي قبل حسم مصيره بالعودة للدوري المصري.. عاجل
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
نشر الدولي المغربي أشرف بن شرقي، لاعب الجزيرة الإماراتي والزمالك السابق، رسالة مثيرة، قبل أيام من حسم مصير وجهته المُقبلة، بعد فسخ اللاعب عقده بالتراضي مع فريقه الإماراتي.
وكتب بن شرقي، عبر حسابه الرسمي على «الفيس بوك»: «لن يتعافى المرء بالمال ولا الجاه ولا الناس.
وارتبط اسم أشرف بن شرقي، من جديد بالدوري المصري، عن طريق اقترابه من الانتقال إلى بيراميدز، وفقًا لعديد من التقارير الصحفية، وكذلك وجود رغبة لدى الزمالك لضمه، لاسيما أن اللاعب أصبح حرًا وغير مرتبطًا بنادٍ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أشرف بن شرقي بن شرقي الزمالك بن شرقی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يوجه رسالة لنظيره المصري بشأن أوضاع الجالية اليمنية وآفاق التعاون الاستراتيجي
الثورة نت/..
وجه وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، رسالة إلى وزير الخارجية والهجرة بجمهورية مصر العربية الدكتور بدر عبدالعاطي، تناول فيها أوضاع الجالية اليمنية وآفاق التعاون الاستراتيجي بين البلدين.
وعبر الوزير عامر عن أصدق التحيات باسم حكومة التغيير والبناء إلى حكومة جمهورية مصر العربية الشقيقة.. معرباً عن التقدير للدور المحوري الذي تقوم به مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي على الساحتين الإقليمية والدولية.
وثمن عالياً استضافة مصر الكريمة لأعداد كبيرة من أبناء الشعب اليمني، خاصة في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها اليمن.
وتطرقت الرسالة إلى بعض الصعوبات التي تواجه المواطنين اليمنيين القادمين إلى مصر، خاصة المرضى.. معربًا عن القلق إزاء ما ورد من معلومات حول تعرض بعض أبناء اليمن للاحتجاز بتهم تتعلق بالتعامل في العملة الصعبة، رغم اتباعهم للإجراءات الرسمية، بالإضافة إلى تقارير مقلقة حول تعرض زائرين لعمليات نصب واحتيال.
وأشاد الوزير عامر بموقف وزير الداخلية المصري الذي وجه بالتحقيق في تلك الشكاوى.. معرباً عن أمله في إيجاد حلول جذرية لهذه الإشكاليات بما يتوافق مع خصوصية العلاقات بين البلدين الشقيقين.
وناشدت الرسالة وزير الخارجية والهجرة بجمهورية مصر ببذل المساعي لدى السلطات المصرية المختصة للنظر في هذه المشكلات ومعالجتها.
وأكد وزير الخارجية في رسالته على الرغبة الصادقة والاستعداد الكامل للحكومة اليمنية لإطلاق حوار استراتيجي شامل وبنّاء مع الحكومة المصرية، لمناقشة كافة أوجه المصالح المشتركة بين البلدين الشقيقين وسبل تطويرها في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والثقافية، بما في ذلك التشاور والتنسيق بشأن القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها ضمان أمن الإقليم والمنطقة والقضية الفلسطينية، والتأكيد على أن حماية البحر الأحمر هي مسؤولية الدول المشاطئة.
كما أكد على أن مثل هذا الحوار سيسهم في توحيد الرؤى وتنسيق المواقف لمواجهة التحديات المشتركة وتحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لشعوب المنطقة.