دونالد ترامب: سأعيد السلام من خلال القوة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أبدى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ثقته بالفوز في انتخابات الرئاسة الأميركية في نوفمبر، وذلك خلال كلمة في تجمع انتخابي بولاية ميشيغان الأميركية.
كما أشار ترامب إلى أنه ينوي بناء قبة حديدية، مماثلة لتلك التي تملكها إسرائيل، كما أشار إلى أن أحداث 7 أكتوبر والحرب في غزة، ما كانت لتحصل لو كان رئيسا لأميركا.
وكعادته، هاجم ترامب الرئيس الأميركي جو بايدن، مؤكدا أن الأخير لا يستطيع مواجهة زعماء دول كبرى مثل روسيا والصين.
وجاء في كلمة ترامب:
ترامب يؤكد أنه سيتصدى لمشكلة الهجرة غير الشرعية.
هناك محاولات في صفوف الحزب الديمقراطي لإبعاد بايدن عن سباق الرئاسة.
سألغي القرار الذي يقدم معاملة تفضيلية للصين عندما أتولى الرئاسة.
أعد بأكبر حملة لترحيل المهاجرين غير الشرعيين في التاريخ الأميركي.
هجوم 7 أكتوبر على إسرائيل لم يكن ليحصل لو كنت في منصب الرئاسة.
سنبني "قبة حديدية" في الولايات المتحدة مماثلة لما تملكه إسرائيل ودول أخرى.
سأعيد السلام من خلال القوة.
سأحارب التضخم الذي يسحق الطبقة المتوسطة في الولايات المتحدة.
أعد بالعمل جديا على إنهاء حرب روسيا وأوكرانيا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة الأميركية ميشيغان
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يرحب بعزم عدد من الدول الاعتراف بدولة فلسطين.. ويدعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات مماثلة
أعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، عن ترحيبه بعزم كل من مالطا وكندا وأستراليا وأندورا وفنلندا وآيسلندا ولوكسمبورغ ونيوزيلندا والبرتغال وسان مارينو، الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة، مؤكداً أن هذه المواقف تمثل خطوات تاريخية تعكس تنامي الدعم الدولي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة.
وأكد سموه أن إعلان عدد متزايد من الدول عن نيتها اتخاذ خطوة الاعتراف يشكّل دفعة إيجابية نحو تعزيز الجهود الدولية الهادفة إلى تحقيق السلام العادل والدائم، ويُسهم في تفعيل المسار السياسي لحل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، بما يدعم الأمن والاستقرار في المنطقة، ويحقق تطلعات شعوبها في التنمية والازدهار.
ودعا سموه المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات مماثلة والاعتراف بدولة فلسطين، انطلاقا من مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية، بما يدعم الوصول إلى حل شامل وعادل للصراع، ويعزز فرص تحقيق السلام المستدام في المنطقة.