لقاح جديد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 17%
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
أظهرت دراسة حديثة من جامعة أوكسفورد أن التطعيم ضد القوباء المنطقية بلقاح "شنغريكس" Shingrix الجديد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 17% أكثر من اللقاح الأقدم "زوستافاكس" Zostavax. ويعتبر "شنغريكس"، الذي أصبح متاحاً منذ عام 2017، أكثر فعالية في الوقاية من هذا المرض الذي يحدث عند إعادة تنشيط فيروس الحماق النطاقي، الذي يسبب جدري الماء ويبقى في الجسم حتى يضعف جهاز المناعة بسبب التوتر، العلاج الكيميائي، أو الشيخوخة.
ويتسبب مرض القوباء المنطقية في طفح جلدي مؤلم يمكن أن يترك ندبات، ومع تزايد خطر الإصابة به مع تقدم العمر، يوصي الأطباء بأن يتلقى كبار السن اللقاح وجرعة معززة بعد 6 أشهر. تحث التوصيات الأمريكية على تلقي اللقاح بعد سن 50، والبريطانية بعد سن 65. ومع ذلك، بدأت العديد من البلدان في التخلص التدريجي من لقاح "زوستافاكس" لصالح "شنغريكس" الأكثر فعالية.
وبينما يُعزى هذا التأثير الوقائي إلى الاستجابة المناعية الخاصة باللقاح، أشار بعض الباحثين إلى أن أنواعاً متعددة من اللقاحات، مثل لقاح (BCG) الذي يحمي من مرض السل، قد تكون مرتبطة أيضاً بانخفاض معدلات الخرف. هذه النتائج قد تعني أن اللقاحات تعطي الجسم دفعة مناعية عامة، وليس حماية من القوباء المنطقية بشكل محدد.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
في الأمن الذي نستظل
في #الأمن الذي نستظل
#رائد_الأفغاني
راعني ولفت أنظاري وإنتباهي مانشيت صادر عن الناطق الإعلامي بإسم مديرية الأمن العام مفاده وفحواه ليس تهديداً أو وعيدا لمن يروجوا أو يحاولوا الإيهام وتظليل الرأي العام بما يخص بين هلالين موضوع وظاهرة( الإتاوات وفارضيها) إن وجدوا وأينما وجدوا وإن كانت ظاهرة متأصلة في مجتمعنا أم لا وأستبعد ذلك بالمطلق فقد جاء الخبر المعمم على معظم المواقع الإخبارية منبها من الإنجرار وراء تلك إشاعات ومن يحاول تضخيمها أو تشبيهها إلى كرة ثلج تتدحرج إذ ربما تكبر وتتفشى وتصبح ظاهرة متأصلة لا تحمد عواقبها لا قدر الله وفي بلد آمن عماده وما ميزه عن باقي بقاع الأرض السكينة والكينونة والأمن والأمان إرتهانا ونزولا عند قول الله تعالى بعد البسملة(المسجد الأقصى الذي باركنا حوله)…
أمننا العام بكوادره والنشامى الغر الميامين بخبرتهم وحنكتهم قادرين بالعلم والمعرفة والدراية على صد وإجتثاث أي من الظواهر الدخيلة والطارئة على مجتمعنا كي لا تتمدد أو تتسع دائرتها…
جهود تبذل وعيون تسهر وسواعد تضبط وتحافظ واحة الأمان الغناءة لوطننا الأردن الذي لانستطيع أن نحيا ونشتم الهواء العليل بعيداً عنه…
لكن ليسمح لي جهابذة التخطيط والتنذر من أية ظواهر سلبية ودخيلة على وطننا ومجتمعنا أن أنبه وأسلط الضوء على ظواهر في بداياتها ورتوش بمقدور القائمين على أمننا وإستقرار وطننا من أن يسلطوا الضوء عليها ويضعهوها في الحسبان وتحت ميكرسكوب لسبر غورها وهذه المح إليها كالتالي:-
*مفتعلي الحوادث بالصدم مع ضيوف الأردن والسيارات السياحيه(بلطجه)
*مفتعلي حوادث الصدم والدهس والذين يتواجدون ويكثرون عند المستشفيات الخاصه عادةً (بلطجه).
*بائعي السجاد والمصاحف والبخور ألخ ألخ في أماكن مكتظة بضيوف الأردن(بلطجه)
*فارضي إصطفاف المركبات في شوارع وساحات عامه دون تراخيص لازمة ودون رقيب أو حسيب(بلطجه)
*جامعي التبرعات بشتى صنوفها وأصحاب الإجادة في فن الإستعطاف(بلطجه)
*ظاهرة انا وعيالي جئنا من المنطقة أو المحافظة الفلانية وإنقطعنا من البنزين(بلطجه)…
ألخ ألخ ألخ
كما كان من واجب الأمن العام وباقي الدوائر الأمنية ذات الصلة العمل ليل نهار للحفاظ على ديمومة وكينونة بلدنا الغالي بالتكاتف والتعاضد فيما بينهم وبنفس القدر لزاماً أن نحسن حسن وفادة ضيوف الأردن من سائحين ومصطافين وضيوف أعزاء أصبحت الأردن مقصدهم ووجهتهم الأولى ومن ضمن إنتقاءاتهم المستحبة لقضاء إجازة ممتعة تخلدها الذكرى وتسجل في أجنداتهم ليعودوا كرة أخرى…
أختم وأقول وأشد على أيدي نشامى الأمن العام وكل معني وحريص بأن تكون بلدنا خالية من أي من ظواهر دخيلة ليست منا ولا من زركشات الثوب المطرز الوضاء لوطننا الأردن.