أولمبياد باريس.. نجم البرازيل السابق زيكو يتعرض للسرقة
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
ّذكرت تقارير صحفية أن نجم كرة القدم البرازيلية السابق زيكو، تعرض لسرقة حقيبته التي كانت تحتوي على نقود وساعات وألماس، على هامش انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس اليوم الجمعة.
وبحسب مكتب الادعاء فقد تقدم أرتور أنتونيس كويمبرا المعروف بـ"زيكو" (71 عاما)، والذي شارك في 3 نسخ من كأس العالم، بشكوى إلى الشرطة الفرنسية عقب تعرضه للسرقة من داخل سيارته في شمال باريس بعدما ترك النافذة مفتوحة.
وقالت صحيفة "لو باريزيان" إن قيمة الممتلكات التي سُرقت من زيكو تُقدّر بـ542 ألف دولار، إذ تحتوي حقيبته على ساعة رولكس، وسلسلة من الألماس ونقود، بينما أشار مصدر مقرب من القضية لوكالة الأنباء الفرنسية إلى أن قيمة المبلغ المصرح به مبالغ فيها.
وأشارت الصحيفة إلى أن التحقيقات أحيلت إلى فرقة مكافحة الجريمة المنظمة التابعة للشرطة القضائية في باريس.
ويوجد لاعب فلامنغو وأودينيزي الإيطالي ومدرب اليابان والعراق السابق في باريس بصفة ضيف مع البعثة الأولمبية البرازيلية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية كرة القدم زيكو باريس باريس أولمبياد كرة القدم زيكو رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تقرير فرنسي يثير الجدل.. واحد من كل ثلاثة مسلمين يتعرض للتمييز الديني في البلاد
قال بعض الفرنسيين المسلمين إنهم يشعرون بتزايد العدائية تجاههم، خاصة بعد الهجمات الجهادية الدامية التي شهدتها باريس عام 2015، وما تبعها من خطاب تحذيري في وسائل الإعلام الرئيسية من "الزحف الإسلامي" وفق وصفهم.
أظهر تقرير حديث صادر عن الهيئة الفرنسية للدفاع عن الحقوق، تصاعد معدلات التمييز على أساس الدين في فرنسا، حيث كشف استطلاع أن واحدًا من كل ثلاثة فرنسيين مسلمين شملهم الاستطلاع أبلغ عن تعرضه للتمييز.
وتضم فرنسا جالية مسلمة كبيرة من الذين هاجر آباؤهم من مستعمرات فرنسا السابقة، خاصة من دول شمال إفريقيا.
ويُذكر أن القانون الفرنسي يحظر جمع البيانات بناءً على العرق أو الدين، ما يصعب الوصول إلى إحصاءات شاملة حول التمييز.
واستندت رئيسة مكتب الدفاع عن الحقوق، كلير هيدون، في تقريرها إلى استطلاع أجري عام 2024 شمل خمسة آلاف شخص يمثلون مختلف سكان فرنسا.
وأوضح التقرير أن نحو 7% من المشاركين قالوا إنهم تعرضوا للتمييز الديني خلال السنوات الخمس الماضية، مقارنة بـ5% عام 2016.
وكانت نسبة التعرض للتمييز أعلى بين المسلمين أو الأشخاص الذين يُنظر إليهم على أنهم مسلمون، حيث بلغت 34%، مقارنة بحوالي 19% من أتباع ديانات أخرى، بما في ذلك اليهودية والبوذية، و4% فقط من المسيحيين. وأظهرت النتائج تفاوتًا بين الجنسين، حيث بلغت نسبة النساء المسلمات اللواتي تعرضن للتمييز 38% مقابل 31% بين الرجال.
Related حظر الحجاب وصيام رمضان على القاصرين في فرنسا.. مشروع قانون جديد "لمواجهة الإسلام السياسي"10 سنوات على اعتداءات باريس..هل أثرت هجمات 13 نوفمبر على الجالية المسلمة في فرنسا؟الجمعية الوطنية في فرنسا تُدين اتفاقية 1968 مع الجزائر وسط غياب لافت لنواب الأغلبيةوأشار التقرير إلى أن أشكال التمييز غالبًا ما تؤدي إلى الإقصاء الاجتماعي والمهني، خاصة بالنسبة للنساء المسلمات المحجبات.
وأضاف أن المحجبات "يتعرضن للوصم في الأماكن العامة ويواجهن قيودًا على حياتهن المهنية"، بما في ذلك إجبارهن أحيانًا على ترك وظائفهن أو قبول وظائف أقل من مؤهلاتهن أو اللجوء إلى العمل الحر، كما يُمنعن أحيانًا من ممارسة الرياضة.
وتعود جذور العلمانية الفرنسية إلى قانون صدر عام 1905، يحمي حرية المعتقد ويفصل بين الكنيسة والدولة. لكن في السنوات الأخيرة، تشير تقارير إلى أنه جرء استخدام هذا المبدأ لتبرير حظر الرموز الدينية، مثل الحجاب الإسلامي، في بعض الأماكن العامة، خاصة المدارس الحكومية.
وقال بعض الفرنسيين المسلمين إنهم يشعرون بتزايد العدائية تجاههم، خاصة بعد الهجمات الجهادية الدامية التي شهدتها باريس عام 2015، وما تبعها من خطاب تحذيري في وسائل الإعلام الرئيسية من "الزحف الإسلامي" وفق وصفهم.
وأوضح التقرير أن حوالي ربع المشاركين في استطلاع آخر يخطئون في فهم العلمانية الفرنسية معتقدين أنها تعني حظر ارتداء الرموز الدينية في الأماكن العامة.
ودعا التقرير إلى تعزيز التوعية بمفهوم العلمانية، محذرًا من أن بعض السياسات، مثل منع النساء من ارتداء الحجاب في أماكن معينة، قد تزيد التمييز بدلًا من تقليله.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة