باكستان.. قتلى وعشرات الإصابات إثر انقلاب حافلة
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
لقي ثلاثة أشخاص بينهم امرأة حتفهم وأصيب عشرات آخرون إثر انقلاب حافلة ركاب بعد اصطدامها بشاحنة قرب حي لورالائي شمال شرقي ولاية بلوشستان بباكستان، حسبما ذكرت وكالة "أسوشيتد برس أوف باكستان" اليوم السبت.
وتجمع عمال الإنقاذ والشرطة وسكان محليون في موقع الحادث وجرى انتشال القتلى والمصابين المحاصرين في الحافلة ونقلهم إلى المستشفى الرئيسي بمنطقة لورالائي.
أخبار متعلقة بعد التخريب.. توقعات بعودة خدمات السكك الحديدية الفرنسية لطبيعتها الإثنينتصعيد جديد.. أمريكا تنتقد دعم الصين للصناعة الدفاعية الروسيةوأوضح المركز الوطني لرصد الزلازل في باكستان أن مركز الزلزال كان على عمق 205 كيلومترات، في سلسلة جبال هندوكوش،
امتلاء المستشفيات في #باكستان بالمرضى والمشارح بالجثث جراء استمرار #موجة_حارة للأسبوع الثالث على التوالي
للتفاصيل | https://t.co/NjVzzxuHwB#اليوم pic.twitter.com/2IPW7zedTI— صحيفة اليوم (@alyaum) July 4, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات إسلام أباد باكستان حادث سير انقلاب حافلة
إقرأ أيضاً:
البليدة.. توقيف صاحب حافلة قام بمناورة خطيرة عرّضت حياة الركاب للخطر
قامت مصالح أمن ولاية البليدة بتوقيف صاحب حافلة قام بمناورة خطيرة أثناء نقله للركاب، ما عرض حياتهم للخطر.
وحسب بيانٍ للسلك النظامي ذاته، فإن تفاصيل الحادث تعود إلى تاريخ 24 جوان 2025، حيث تم تداول مقطع فيديو عبر مختلف الصفحات المحلية لولاية البليدة. إضافة إلى تلقي بلاغات عبر الصفحة الرسمية لشرطة البليدة عبر من خلالها المواطنون عن استيائهم من التصرفات اللامسؤولة للسائق.
وأظهر الفيديو قيام السائق بتنفيذ مناورة خطيرة على مستوى خط السكة الحديدية في بني مراد بالبليدة، ما أثار قلق واستنكار المواطنين.
وفي ضوء ذلك، قامت مصالح الأمن بتكثيف جهودها لجمع المعلومات، وبالتنسيق مع مختلف المصالح العملياتية. تم التعرف على هوية صاحب الحافلة، ليتم توقيفه من قبل عناصر الأمن العمومي بأمن دائرة أولاد يعيش.
وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في حقه وفقًا للقانون.
في هذا الإطار، عبّرت مصالح أمن ولاية البليدة عن تقديرها للحس الأمني لدى المواطنين ووعيهم بأهمية التبليغ عن المخالفات.
كما أكدت أن صفحة فايسبوك “شرطة البليدة” تظل دائمًا في خدمتهم لضمان السلامة العامة.