وزير الأوقاف: القضية الفلسطينية ستظل قضيتنا الكبرى وسنبقى داعمين لأشقائنا في فلسطين
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
أكد وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري، أن القضية الفلسطينية ستظل قضيتنا الكبرى وسنظل داعمين لأشقائنا في فلسطين، وفي حقهم في الحياة، وفي رفض كل صور الظلم والقهر لهم.
جاء ذلك خلال استقبال الدكتور أسامة الأزهري، قاضي قضاة فلسطين، رئيس مجلس القضاء الشرعي، مستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية، الدكتور محمود الهباش، وذلك بديوان عام وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة.
كما أكد وزير الأوقاف على ثوابت الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في دفع الظلم والعدوان عن أشقائنا في فلسطين عمومًا وفي غزة خصوصًا وفي حق أشقائنا الفلسطينيين في إقامة دولتهم الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
ووجه الدكتور محمود الهباش قاضي قضاة فلسطين، رئيس مجلس القضاء الشرعي، مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية، الشكر للدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي على جهوده في دعم الشعب الفلسطيني.
من جانبه، أهدى الدكتور محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني للشئون الدينية والعلاقات الإسلامية الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، درعًا تذكاريًّا تقديرًا لجهوده العلمية والدعوية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية أسامة الأزهري الدكتور محمود الهباش قاضي قضاة فلسطين وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف والشؤون الدينية تختتم مبادرة بصائر
العُمانية: اختتمت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية اليوم فعاليات المبادرة الدينية "بصائر" التي أقامتها بقاعة المحاضرات بجامع الشيخ محمد بن عمير الهنائي بولاية السيب على مدى ثلاثة أيام.
وخرجت المبادرة بعدد من التوصيات، من بينها: إنشاء أكاديمية متخصصة في القرآن الكريم وعلومه، وإقامة برنامج تدريبي للأمهات في إدارة حلقات القرآن الكريم في البيوت، وتنظيم برنامج تدريبي للأمهات عن شخصية الإنسان ووظيفته الكونية والتحديات التي تواجهه وسبل التصدي لها من خلال القرآن الكريم، إضافة إلى برنامج تدبُّر القرآن الكريم في المدارس القرآنية مع قياس الأثر على الطلبة، وإنشاء تطبيق متخصص في كيفية إدارة حلقات القرآن الكريم، ومشاركة جميع المؤسسات التعليمية بسلطنة عُمان في هذه المبادرة ودعمها بمختلف ممكنات الدعم، وإقامة معرض متنقل متخصص في القرآن وعلومه وإبراز النماذج الناجحة لمزيد من الاستفادة.
وأوصت المبادرة بإقامة هذه المبادرة بصفة دورية (سنويًّا) واستضافة متخصصين ذوي خبرة في خدمة القرآن الكريم، لإلقاء مزيد من أوراق العمل في هذا المجال، وحصر المؤسسات الفاعلة في خدمة كتاب الله والاستفادة من تجاربها وإبراز دورها الفعال في سلطنة عُمان.
الجدير بالذكر أن اليوم الختامي للمبادرة شهد تقديم مجموعة من أوراق العمل حول تجارب عدد من المؤسسات التعليمية في مجال القرآن الكريم، ومعرضًا لإصدارات كل من: الجمعية العُمانية للعناية بالقرآن الكريم، ومدرسة أحمد بن ماجد العالمية الخاصة، ومدرسة اقرأ لتحفيظ القرآن الكريم، ومدرسة القارىء العبقري.