حدث طبي هام ونادر لأول مره في اليمن
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
وقال الدكتور الميموني في تصريح لـ"26 سبتمبرنت" ان هذا النوع من العمليات يسمى (TAVI) وهو الإنجاز الطبي الأول من نوعه في اليمن والثالث على مستوى الوطن العربي.
وأضاف الدكتور طه الميموني ان العملية كانت ناجحة بكل المقاييس وتم الإعداد لها بشكل سليم وراقي في مركز القلب العسكري في صنعاء وخرج المريض بحاله جيده الى الرقود .
وقد ساعد البروفيسور طه الميموني في العملية من جانب كهربائية القلب ومراقبة الضغط والتحكم به البروفيسور اسامه النونو وبمشاركة البروفيسور عبدالملك شرف والبروفيسور عبدالعزيز الجعدي وبحضور كوكبه من الاستشاريين والأخصائيين لمراقبة وتدشين هذا الحدث الطبي الهام لليمن واليمنيين .
واكد البروفيسور طه الميموني على أهمية مثل هذه العملية النادرة لتخفيف مشاق السفر على المرضى الى الخارج وتؤكد على كفاءة الكادر اليمني في هذا المجال .
وقد أجريت العملية باشراف طاقم طبي متخصص
استشاري القلب و القسطرة القلبية ا.د.طه الميموني وا.د.عبدالملك شرف
واستشاري القلب و اشعة القلب تلفزيون القلب اد. نورالدين الجابر واستشاري القلب وكهربائية القلب د. اسامة النونو و استشاري القلب والاشعة المحورية للقلب د. محمد غالب الوصابي واستشاري جراحة القلب د. عبدالعزيز الجعدي واستشاري تخدير القلب د. اكرم الفقية وطبيب القلب وتحضير الحالةد. وائل السامرائي.
وكذلك الكادر الفني في قسطرة القلب والعناية المركزة ومساعدي التخدير.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
وزارة الدفاع تعلن نجاح العملية العسكرية في طرابلس
أعلنت وزارة الدفاع في حكومة الوحدة الوطنية بليبيا، اليوم الثلاثاء، عن انتهاء العملية العسكرية في العاصمة طرابلس بنجاح، وذلك بعد يومٍ من الاشتباكات العنيفة التي اندلعت عقب مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي، عبد الغني الككلي.
وقالت الوزارة في بيان نقلته منصة “حكومتنا” الرسمية عبر صفحتها على “فيسبوك”: “العملية العسكرية في طرابلس انتهت بنجاح”، مشيرة إلى أن قواتها نفذت المهام الموكلة إليها بكفاءة.
وأكدت الوزارة في بيانها أنها أعطت التعليمات بإكمال تنفيذ خطتها الأمنية في المنطقة، بما يضمن استدامة الأمن والاستقرار، مشددة على استمرار الجهود لحماية المواطنين وتأمين العاصمة.
وكانت اندلعت الاشتباكات في العاصمة طرابلس في أعقاب مقتل عبد الغني الككلي، رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي الليبي، في حادثة هزت المدينة.
وقد تسببت هذه الحادثة في توترات أمنية واسعة، ما دفع وزارة الدفاع في حكومة الوحدة الوطنية إلى التدخل العسكري في محاولة لاستعادة الاستقرار.