طريقة الحصول على نتيجة الثانوية العامة في محافظة بورسعيد 2024 بالاسم
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
ينتظر الطلاب وأسرهم نتيجة الثانوية العامة بمحافظة بورسعيد 2024 بالاسم فقط، والتي سوف يتم إعلانها يوم الثلاثاء المقبل بعد اعتماد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني لها، وسط ترقب من أولياء الأمور والطلاب، ويبحثون عن طريقة الحصول على النتيجة فور اعتمادها الرسمي.
ويمكن للطلاب الحصول على نتيجة الثانوية العامة 2024 محافظة بورسعيد بالاسم فقط، أو برقم الجلوس من خلال المدارس، حيث سيتم إعلانها بعد اعتماد النتيجة أو من خلال موقع «الوطن» ويحدد على إثره مصير كل طالب من الكليات التي تناسب مجموع وقسمه سواء علمي علوم أو علمي رياضة أو أدبي.
وتقدم «الوطن» خدمة نتيجة الثانوية العامة 2024 برقم الجلوس من خلال موقعها الإلكتروني، وذلك في إطار الخدمات التي تقدمها جريدة الوطن لقراءها وتضم كافة المعلومات التي يحتاجونها.
5872 طالبا بالثانوية العامة ببورسعيدوأعلن دكتور محمد عبد التواب وكيل وزارة التربية والتعليم في بورسعيد، أنه سيتم إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 بالاسم ورقم الجلوس محافظة بورسعيد بعد اعتماد وزير التربية والتعليم لها من خلال 17 مدرسة للثانوي العام في بورسعيد.
واوضح وكيل الوزارة، أن 5872 طالبا وطالبة قد أدوا امتحانات هذا العام داخل 15 لجنة في مختلف أحياء بورسعيد ومدينة بورفؤاد يمكنهم الحصول على نتيجة الثانوية العامة 2024 بالاسم من مدارسهم، وأن غرفة العمليات التي شكلتها المديرية تحت إشراف محافظ بورسعيد لم ترصد مشكلات أو شكاوى تعيق العملية الامتحانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة بالإسم فقط نتيجة الثانوية العامة برقم الجلوس بورسعيد محافظة بورسعيد نتیجة الثانویة العامة 2024 محافظة بورسعید الحصول على من خلال
إقرأ أيضاً:
بالأسماء.. اللجنة المشرفة على انتخابات الأطباء تعلن نتيجة التجديد النصفي
أعلنت اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء برئاسة المستشار خيري محمد علي، نتائج الانتخابات التي أجريت يوم الجمعة الماضية على نصف مقاعد مجلس النقابة العامة البالغ عددهم 12 مقعد، بالإضافة إلى نصف مقاعد النقابات الفرعية.
وأشار المستشار خيري محمد علي، إلى أن عدد الأطباء الذين أدلوا بأصواتهم في انتخابات التجديد النصفي على مستوى النقابة العامة 12356 طبيب.
جاء ذلك بحضور نقيب الأطباء د. أسامة عبد الحي، وأعضاء مجلس النقابة العامة للأطباء.
وجاءت النتائج كالتالي:
مقاعد النقابة العامة فوق 15 سنة قيد فاز بها:
د. أحمد الشربيني بحصوله على 6942 صوت.
د. جمال عميرة بحصوله على 6213 صوت.
د. ياسر حلمي بحصوله على 4770 صوت.
مقاعد تحت 15 سنة قيد فاز بها:
د. أحمد زهران بحصوله على نحو 7036 آلاف صوت.
د. خالد أمين زارع بحصوله على 6077 صوت.
د. أحمد بحلس بحصوله على 5245صوت.
وعلى مستوى القطاعات:
فازت بمقعد قطاع القاهرة د. إيمان سليمان بحصولها على 252 صوت.
مقعد قطاع شمال الصعيد د. أيمن هنداوي 1034 صوت.
مقعد قطاع شرق الدلتا د. أيمن سالم 1733 صوت.
مقعد قطاع وسط الدلتا د. حسين ندا 1274 صوت.
مقعد قطاع غرب الدلتا د. محمد فريد حمدي (بالتزكية).
مقعد قطاع جنوب الصعيد د. مصطفى هاشم (بالتزكية).
وقال الدكتور عمرو محمد علي، رئيس اللجنة العامة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء، إن انتخابات النقابة جرت في أجواء اتسمت بالنزاهة والشفافية وروح المنافسة الشريفة، والمشاركة الفاعلة من أعضاء الجمعية العمومية.
وأضاف أن هذه الانتخابات جسدت نموذجاً راقياً للعمل النقابي المسؤول وعكست وعي الأطباء وحرصهم على اختيار من يمثلهم ويدافع عن مصالحهم ويسهم في تطوير مهنتهم.
من جهته، توجه نقيب الأطباء د. أسامة عبد الحي، بخالص الشكر والتقدير إلى جميع الأطباء الذين شاركوا في انتخابات التجديد النصفي، تقديرا لحرصهم على أداء واجبهم النقابي، وممارستهم لحقهم في اختيار من يمثلهم، بما يعكس وعيهم المهني وحرصهم على مستقبل نقابتهم.
وأكد نقيب الأطباء أن ما يُردده البعض حول أن انتخابات هذا العام كانت الأقل من حيث مشاركة الأطباء غير صحيح على الإطلاق، موضحًا أنه عند إجراء المقارنة يجب أن تكون بين الانتخابات الخاصة بالتجديد النصفي التي لم يُنتخب فيها النقيب، حتى تكون المقارنة منصفة ودقيقة.
وأشار إلى أن عدد الأطباء الذين شاركوا في انتخابات عام 2017 بلغ 10,538 طبيبًا، وفي انتخابات عام 2021 شارك 11,893 طبيبًا، بينما شهدت انتخابات عام 2025 مشاركة 12,356 طبيبًا، وهو عدد يفوق ما تحقق في الانتخابات السابقة عام 2021، رغم وجود تزكية في مقعدين بالنقابة العامة وعدد من النقابات الفرعية، وهو أمر من شأنه عادة أن يقلل من عدد الحضور، إلا أن المشاركة هذه المرة جاءت أكبر وأوسع.
ولفت نقيب الأطباء إلى أن مجلس نقابة الأطباء، يضم مجموعة من الأعضاء المهنيين الذين يعملون في تفاهم وتناغم من أجل تحقيق الأهداف المشتركة، مؤكدا أن انتماء هؤلاء الأعضاء إلى تيار المستقبل لا يعني أن جميعهم متفقون في كل الملفات، بل هناك نقاشات داخلية بناءة واختلافات في الرؤى يتم مناقشتها للوصول إلى الرأي الصائب الذي يخدم المصلحة العامة.