إحالة ملف الزواج من الأجانب إلى جهاز المخابرات
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية بحكومة الوحدة الوطنية، “إحالة ملف منح الإذن بزواج الليبيين والليبيات من الأجانب إلى جهاز المخابرات”.
وحسب بيان للوزارة، “عقدت لجنة منح موافقات الزواج اجتماعها الدوري بعد دراسة الملفات بالكامل واستيفاء كل المستندات المطلوبة، برئاسة مدير إدارة التنمية الأسرية بوزارة الشؤون الاجتماعية بحكومة الوحدة الوطنية، والمُشكلة بقرار من الوزيرة وفاء أبوبكر الكيلاني رقم (304) لسنة 2023”.
وأشار البيان إلى أن “قانون رقم 15 لسنة 1984م في شأن قواعد الزواج من غير الليبيين والليبيات منح المُشّرع، وزارة الشؤون الاجتماعية مهام النظر في هذا الأمر في المادة السابعة من هذا القانون”.
يذكر أن اللجنة تضم في عضويتها كل من الخبير الاجتماعي بالوزارة، وعضو من الشؤون القانونية بالوزارة، ومندوب عن جهاز المخابرات الليبية، ومندوب عن وزارة العدل، ورئيس وحدة الزواج بالأجانب في إدارة تنمية الأسرية بالوزارة، والاختصاصية الاجتماعية بوحدة الزواج من الأجانب.
لجنة منح الاذن بزواج الليبيين والليبيات من الاجانب تعقد اجتماعها الدوري . بالإشارة إلى قانون رقم 15 لسنة 1984م في شأن…
تم النشر بواسطة وزارة الشؤون الاجتماعية – ليبيا في الأحد، ٤ أغسطس ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الزواج من الأجانب جهاز المخابرات وزارة الشؤون الاجتماعية وزارة الشؤون الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
انعقاد جلسات للبيع والشراء مع الشركاء الأجانب في موسكو
موسكو – جاء في بيان صادر عن مركز التصدير الروسي (التابع لمجموعة VEB)، أنه تم في موسكو هذا الأسبوع، عقد سلسلة من الجلسات للبيع والشراء بمشاركة نظراء أجانب.
وأضاف البيان: “في الفترة من 9 إلى 11 ديسمبر، شهدت موسكو انعقاد مؤتمر “صُنع في روسيا. مُختار عالميا”، الذي نظّمه مركز التصدير الروسي. وتضمن المؤتمر سلسلة من جلسات الشراء حضرها 48 مشتريا أجنبيا من 14 دولة، من بينها الصين وإيران والإمارات العربية المتحدة وتركيا والبرازيل ودول في إفريقيا وآسيا الوسطى”.
وتم تمثيل البزنس الروسي خلال الفعالية، بنحو 150 شركة صغيرة ومتوسطة الحجم من 39 منطقة في البلاد. وشملت هذه الشركات مقاطعات أرخانجيلسك وسفيردلوفسك وموسكو، وجمهورية تتارستان، وبطرسبورغ، وشبه جزيرة القرم، ومناطق أخرى.
وبشكل إجمالي، عقد المشاركون في عمليات الشراء أكثر من 2000 لقاء.
وقالت ناتاليا مينايفا، مديرة تطوير البنية التحتية الإقليمية لدعم الصادرات في المركز الروسي للتصدير: “يمثل هذا الحدث خطوة أخرى نحو تعزيز القدرات التصديرية للشركات الروسية. فنحن نعمل على إنشاء جسور مباشرة بين المنتجين المحليين والشركاء الأجانب، مما يساعد الشركات على دخول أسواق جديدة. وأنا على ثقة بأن هذه الاجتماعات ستسفر عن عقود جديدة وتعاون طويل الأمد”.
على مدى سنوات عديدة، مثّلت جلسات المشتريات منصة فعّالة للمفاوضات التجارية، وساهمت في نمو صادرات روسيا غير النفطية.
هذا العام، اتسع النطاق الجغرافي للمشاركين، ويؤكد اهتمام الشركات الأجنبية بالمنتجات الروسية الطلب عليها في الأسواق الدولية.
المصدر: نوفوستي