دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- فاز العداء المغربي سفيان البقالي بالميدالية الذهبية، الأربعاء، ضمن الألعاب الأولمبية الصيفية بنسختها الـ33، المقامة في فرنسا هذا العام.

وأحرز سفيان البقالي ذهبية سباق 3 آلاف متر موانع، إذ قطع مسافة السباق بزمن 8.06:05 دقائق.

وأهدى سفيان البقالي، البالغ من العمر 28 عاما، بلاده أول الميداليات الذهبية في أولمبياد باريس 2024، وهي الثالثة للعرب، بعد ذهبية لاعبة الجمباز، الجزائرية كيليا نمور، والعداءة البحرينية وينفريد يافي.

في سياق متصل، أحرز التونسي محمد خليل الجندوبي ميدالية برونزية في التايكواندو لوزن أقل من 58 كيلوغراما.

وتفوق محمد خليل الجندوبي على منافسه الإسباني فيثنتي أدريان بنتيجة 0/2، ليحقق الميدالية الثانية لتونس، إذ سبق وأن نال مواطنه فارس الفرجاني ميدالية فضية في المبارزة.

البحرينالجزائرالمغربفرنساالألعاب الأولمبيةنشر الأربعاء، 07 اغسطس / آب 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الألعاب الأولمبية

إقرأ أيضاً:

مزراب الكعبة.. قطعة ذهبية تنثر البركة وتحمل رمزية خالدة

في أعلى الجدار الشمالي للكعبة المشرفة، يبرز عنصر معماري صغير في حجمه عظيم في رمزيته ومكانته، إنه مزراب الكعبة، أو كما يسميه البعض مزراب الرحمة، وهو الجزء الذي يصرف مياه الأمطار من سطح الكعبة إلى حجر إسماعيل، وقد اكتسب مع الأيام قدسية خاصة في وجدان المسلمين الذين يرونه موضعًا تتنزل فيه الرحمة وتُستجاب عنده الدعوات.

صُنع مزراب الكعبة من الذهب الخالص، وتم تجديده عدة مرات على مر العصور الإسلامية، حيث يحرص الخلفاء والملوك والسلاطين على ترميمه والعناية به، لما يحمله من رمزية روحية وجمالية في آن واحد، ويُعد المزربان الحالي هدية من الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله، نُصّب في التوسعة الأخيرة التي شهدها المسجد الحرام.

ويُعرف عن مزراب الكعبة أن المطر إذا سال من فوقه وسقط على الحجاج الواقفين في حجر إسماعيل، فإنهم يعتبرون ذلك علامة على الرحمة والغفران، فيرفعون أكفهم بالدعاء بخشوع بالغ، في مشهد يمتزج فيه البكاء بالدعاء وتلهج فيه الألسنة بالرجاء.

وقد أصبح هذا الموضع مقصدًا بصريًا وروحيًا للحجاج والمعتمرين، يتأملونه بإجلال، ويلتقطون صورهم تحت ظلاله الذهبية، مستحضرين ما يحمله من معنى روحي عميق، فمزراب الكعبة ليس فقط مصرفًا للماء، بل رمز لفيض الرحمة الإلهية المتدفقة من أطهر بقعة على وجه الأرض.


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • شاهد.. الهولندي ريندرز لاعب مان سيتي القادم زوجته عراقية وابنهما سفيان
  • المغرب ثالث أكبر مستورد إفريقي للسلع الأمريكية في 2024
  • سالم الدوسري أفضل لاعب عربي في العالم لموسم 2024-2025
  • أنا أنت أغنية جديدة لـ محمد رمضان.. الأربعاء
  • ريال مدريد يبدأ تحضيراته للمشاركة بكأس العالم للأندية ويعزز صفوفه بلاعب مغربي
  • خلاف بين عائلة عبد الحليم حافظ ومهرجان مغربي.. ما السبب؟
  • الأربعاء.. عرض "رفرفة" ضمن التجارب النوعية على مسرح قصر ثقافة الأنفوشي
  • مزراب الكعبة.. قطعة ذهبية تنثر البركة وتحمل رمزية خالدة
  • ناصر الخليفي يتحدث بفخر عن إنجاز باريس سان جيرمان الأوروبي ويرشح ديمبلي للكرة الذهبية
  • ديمبلي في صدارة الترتيب.. موقف محمد صلاح من جائزة الكرة الذهبية