هل زهد السودانيين في مصر ؟
الإجابة حسب تحليلي : نعم
وستشهد مقبل الايام هجرة عكسية مكثفة .
المؤشرات :
– العزوف عن التقديم للجامعات المصرية ( كنت قد راهنت البعض ان السودانيين لن يقدموا للدراسة في الجامعات المصرية هذا العام وقد كان )
– كثير من الأسر السودانية قررت العودة للسودان بل شرعت فعلا في ترتيب اوضاعها .
الأسباب:
– اهم سبب هو عدم وجود أي مصداقية في السوق المصري خاص كان ام حكومي
– يتعامل المصرين مع السودانيين على اساس انهم سذج فيعطوهم كلام قبل الاتفاق ويكون هنالك كلام اخر بعده ، ولا يدرون انهم يتاجرون في سمعتهم ومصداقيتهم
النتيجة :
– فقد السودانيين اي ثقة في اي قرار مصري وأن كان رسمي
– التوجه في دراسة الشباب في الجامعات نحو الخارج ( تركيا ، قبرص ، المجر .. الخ )
– دراسة الاطفال في المدارس خيار العودة مطروح بقوة وهو المرجح .
وبذكركم
وليد محمد المبارك
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رودري: قد احتاج بعض الوقت قبل العودة لمستواي
أكد رودري، لاعب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، إنه قد يحتاج لبعض الوقت قبل أن يعود لأفضل مستوياته.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن اللاعب الفائز بجائزة الكرة الذهبية غاب عن معظم موسم 2024 / 2025 بعدما تعرض لإصابة خطيرة في الركبة في سبتمبر الماضي.
وعاد رودري للمشاركة في المباريات الشهر الماضي، عندما لعب سبع دقائق في مباراة مانشستر سيتي قبل الأخيرة في الدوري الإنجليزي ضد بورنموث.
وتواصلت عودته بمشاركته كبديل مرتين في أول مباراتين بمونديال الأندية، أمام الوداد المغربي والعين الإماراتي، ولكن رودري يشعر إنه لايزال أمامه طريق طويل لاستعادة لياقته البدنية.
وقال اللاعب الإسباني الدولي:"أشعر أنني بحالة جيدة جدا، وأنا سعيد جدا لوجودي هنا. إنها بطولة رائعة للعودة إلى لعب كرة القدم من جديد.أنا متحمس للغاية للانضمام إلى الفريق مرة أخرى".
وأضاف:"سوف أكون صريحا، أشعر بقوة هائلة. عملية التأهيل كانت طويلة للغاية. ولكنني كنت أحصل على وقتي للتعافي".
وأردف:" كان أهم شيء الحفاظ على التركيز والبقاء قويا، وعدم الحزن أو الاستسلام أو أي شيء من هذا القبيل. سأعود يوما ما، وهذا اليوم جاء أخيرا. أدرك أنني سأحتاج شهورا كي استعيد مستواي، ولكنني سعيد للغاية".