«نصب واحتيال».. عصابة توهم المواطنين بقدرتهم على تسفيرهم للخارج
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أمرت نيابة المعادي بحبس 3 متهمين أوهموا المواطنين بقدرتهم على تسفيرهم للخارج بقصد النصب والاحتيال عليهم بمنطقة المعادي، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لتصاريح العمل، قيام مالكة شركة لإلحاق العمالة بالخارج غير مرخصة بدائرة قسم شرطة المعادي، لها معلومات جنائية، بالنصب والاحتيال على عدد من المواطنين راغبي السفر للعمل بالخارج والاستيلاء على مبالغ مالية منهم بزعم قدرتها على تسهيل سفرهم للعمل بالخارج، فضلا عن قيامها بالترويج لنشاطها على شبكة الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.
وعقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع قطاع الأمن العام تم ضبط المتهمة وموظف ومحاسبة يعملان بذات الشركة، وعثر بداخل الشركة على «جوازات سفر، واستمارات لعدد من راغبي السفر للعمل بالخارج، وأكلاشيه، وإيصالات تحصيل مبالغ نقدية».
وبمناقشة أحد الضحايا، أقر بتحصل المتهمين منه على مبالغ مالية نظير تسهيل سفره للعمل بالخارج وعدم التزامهم بذلك، وبمواجهة المتهمين أيدوا ما سبق.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًوصلة تعذيب.. حبس المتهم بقتل موظف ودفن جثته في الصحراء
إصابة 8 أشخاص في حادث تصادم سيارتين بالمنوفية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع النصب والاحتيال حبس النصب على المواطنين حوادث المعادي النصب للعمل بالخارج
إقرأ أيضاً:
يسرا مسعودي تتعرض للنصب والاحتيال في الأردن
أعلنت الفنانة التونسية يسرا المسعودي عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" أنها تعرضت لعملية نصب واحتيال خلال وجودها في الأردن للمشاركة في عمل درامي بعنوان غبار المجد .
وقالت إن تجربتها هناك كانت «نزولًا للأسفل» على حد وصفها.
وأضافت المسعودي إنها واجهت مجموعة وصفتهم بـ"النصّابين" الذين قدموا أنفسهم على أنهم ينتمون إلى جهة إنتاجية، رغم أنهم – بحسب قولها – بعيدون تمامًا عن المهنية. وأضافت أنها عملت لمدة 23 يومًا دون أي مقابل مادي أو تقدير معنوي، في ظل غياب العقود الرسمية ووضوح الاتفاقات، معتبرة ما تعرضت له «إهانة كبيرة لأي فنان يحترم نفسه».
وشددت المسعودي على أن ما حدث لا يمثل الأردن، التي وصفَتها بالبلد المحترم، مؤكدة احترامها للشعب الأردني، وأن تصرفات الأشخاص الذين تعاملت معهم «لا يجب أن تُدان بها بلد كاملة».
وأضافت الفنانة أنها لن تصمت على ما حدث، مشيرة إلى عزمها كشف الأسماء والأدلة المتعلقة بكل من شارك في ما وصفته بـ«الجريمة الفنية»، مؤكدة أن كل شخص تورط فيها «سيُحاسَب قريبًا».
واختتمت المسعودي تصريحها بالتأكيد أن «الفن ليس لعبة»، وأن سمعة الفنان «ليست ورقة يمكن تمزيقها»، مضيفة أن حقوقها ستعود وأنها لن تسمح بتكرار ما حدث معها مع أي فنان آخر.