«المؤتمر»: التحالف الوطني يبذل جهودا كبيرة لترسيخ مفهوم العمل التطوعي
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
قال الربان وليد جودة، أمين مساعد حزب المؤتمر بالقاهرة الكبرى، إن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي لعب دورًا كبيرًا على المستوي الإنساني في دعم المواطن البسيط، واستطاع أن يثبت وجودة في الشارع المصري، مشيرا إلى أن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي نجح في تغيير نظرة المجتمع للعمل الأهلي، وغير من سياسة أهداف واستراتيجية العمل الأهلي بما يتفق وأولويات واحتياجات الموطن البسيط في قري محافظات مصر.
وأوضح أن التحالف الوطني بمبادراته المتعددة وضع المؤسسات الأهلية الكبيرة في شكل منظم حتي يصل المساعدات للأسر البسيطة ودعم الفئات الأكثر احتياجًا في كل قرى وريف مصر، ولم يقتصر دوره على تقديم المساعدات الغذائية والعينية فقط، بل أطلق عدة مبادرات تستهدف بناء الإنسان وكيفية الاستثمار فيه.
جهود التحالف الوطنيوأضاف أمين مساعد حزب المؤتمر بالقاهرة الكبرى، أن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي يبذل جهود كبيرة لمساندة الدولة وترسيخ مفهوم العمل التطوعي، ويعمل التحالف بصورة أساسية على توحيد جهود مؤسسات المجتمع المدني في تخفيف الأعباء عن المواطنين والفئات الأولى بالرعاية، وضمان أن تشمل برامج الحماية الاجتماعية الفئات التي تستحق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي حزب المؤتمر المؤتمر
إقرأ أيضاً:
الجنجويد تجد أكثرهم كذبا او كراهية للمواطن كانوا مسئولين في المؤتمر الوطني
طبعا انا شخصيا ما عندي مشكلة تكون مؤتمر وطني او شيوعي او تنتمي لأي تنظيم سياسي …
لكن اكتر حاجة لاحظت ليها و بلقاها مكررة ، بأن معظم من يثيرون خطاب الكراهية او يحاولون إقصاء الاسلاميين من الساحة السياسية ، معظمهم كانوا أعضاء في المؤتمر الوطني و استفادوا منه بصورة او بأخرى .
الأمر ما متوقف على عزام دا بس ، هناك العشرات في التنظيمات المختلفة ، حتى الجنجويد تجد أكثرهم كذبا او كراهية للمواطن كانوا مسئولين في المؤتمر الوطني ناس علي مجوك و حافظ كبير و غيرهم و غيرهم ….
زمان في الجنوب بعد اتفاقية السلام اي عسكري داير يبتز تاجر سوداني بيلصق ليه تهمة انه مؤتمر وطني . في حالة عدم الاستجابة لمطالب الابتزاز المادية يمكن يصل الأمر للتعذيب او حتى القتل …
كان التجار يعانون من الاتهام و التنكيل من قبل الجنوبيين الذين عاشوا في الشمال وعادوا للجنوب اكثر ممن كان في الغابة، او يعيش في يوغندا و نيروبي ايام الحرب …
هؤلاء كانو يحاولون إثبات ولاءهم للحركة الشعبية بكراهية الشماليين و التنكيل بهم . يفعلون ذلك لينفوا عن انفسهم صفة (معرص جلابة) ، فقد كان معظم الجنوبيين الذين عادوا من السودان او إنضموا للحركة الشعبية بعد اتفاقية نيفاشا كانوا يوصمون بتلك الصفة المهينة. لذا كانت وسيلتهم و حيطتهم القصيرة في إظهار انهم ليسوا معرصين جلابة هو التنكيل بالجلابة، او من يوصمون بأنهم جلابة ، فقد كان كل سوداني وقتها في الجنوب هو جلابي و مندكورو ….
لذا لا استغرب ابدا من مواقف ناس عزام و علي مجوك و كمال عمر و غيرهم و غيرهم، و غيرهم ممن كانوا مؤتمروطني او شعبي ، الشعبين المنتقلين للطرف الآخر ديل كراهيتهم لاخوانهم اسوا ممن كانوا مؤتمر وطني .
سالم الامين