وزير تركيا: اقتربنا من حل أزمة انستجرام
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية)- صرح وزير النقل والبنية التحتية التركي عبد القادر أورال أوغلو أن المفاوضات مستمرة لإزالة الحجب عن موقع إنستجرام المحظور الوصول إليه.
وقال أورال أوغلو: “يواصل أصدقاؤنا التواصل النقاش بشأن انستجرام، لقد أحرزنا تقدماً جدياً، نحن في المرحلة النهائية، ونأمل أن نتوصل إلى اتفاق دون مزيد من التأخير”.
ومنعت تركيا الوصول إلى إنستجرام اعتبارًا من 2 أغسطس، بعد إزالة منشورات نعي إسماعيل هنية، الني أنشأها المستخدمون على انستجرام.
وتريد الحكومة أن يلتزم انستجرام بالقواعد التي طلبتها تركيا من أجل رفع الحظر.
Tags: انستجرامحظر انستجرام في تركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: انستجرام
إقرأ أيضاً:
بفستان لافت.. هنا شيحة تستعرض جمالها عبر إنستجرام
شاركت الفنانة هنا شيحة جمهورها صورا جديدة عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”.
وظهرت هنا شيحة بإطلالة جذابة لافتة مرتدية فستان أسود ذا تصميم مميز، وحازت الصورة على إعجاب متابعيها.
وكشفت الفنانة هنا شيحة عن رؤيتها لشخصيتها في فيلم "شكوى" الذي عُرض ضمن فعاليات الدورة الـ46 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مؤكدة أن مشاركتها في هذا العمل المختلف تمثّل تجربة فنية مميزة تجمع بين العمق الإنساني والسخرية السوداء، في إطار معالجة اجتماعية معاصرة تمس واقع الجمهور.
وبدأت هنا شيحة حديثها بالتأكيد على طبيعة العمل وروحه الفنية، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج “سبوت لايت”، المذاع على قناة “صدى البلد”، قائلة: "الفيلم هو فيلم كوميديا سوداء، وأنا بجد مبسوطة إني جزء من الفيلم ده".
وانتقلت الفنانة للحديث عن علاقة شخصيتها "زيزي" بباقي الشخصيات داخل الفيلم، مشيرة إلى الاختلافات الجوهرية في طرق التفكير وديناميكية الصراع بينهم، قائلة: "علاقة زيزي بمجدي وسما كانت بالنسبة لي عجباني جداً، لأن زيزي هي الجديدة، وهما القديم اللي مش عايزين يتغيروا، أو هي سما بتحاول تتغير، ومجدي رافض، رافض التغيير، مُصرّ إن هو عنده حق إنه ياخد حقه، بس هو كمان مش مواكب العصر".
ثم واصلت وصف ملامح شخصية "زيزي" التي تجسّد الطاقة والرغبة في الحركة نحو المستقبل، قائلة: "وزيزي الناحية التانية مواجهة وعايزة تتحرك لقدام، مش هتستنى، عايشة في دلوقتي، وبتأجر بيتها، و'التلاجة يا مجدي بـ 18 ألف، نجيب التلاجة'، فجأة التلاجة في الآخر بقت بـ 100 ألف، يعني نّطت، وهو مُصرّ إنه ما يشتريش التلاجة، مع إنه لو كان عمل كده من الأول خلاص، كان ما عداش بكل دة".